ماليزيا المسافرون العرب

أكتشف العالم بين يديك المسافرون العرب أكبر موقع سياحي في الخليج و الوطن العربي ، يحتوى على أكبر محتوى سياحي 350 ألف استفسار و نصائح عن السفر و السياحة, 50 ألف تقرير سياحي للمسافرون العرب حول العالم و أكثر من 50 ألف من الاماكن السياحية و انشطة وفعاليات سياحية ومراكز تسوق وفنادق، المسافرون العرب هو دليل المسافر العربي قبل السفر و اثناء الرحلة. artravelers.com ..
بن بطوطة
06-05-2022 - 04:40 pm
  1. هل تخشى من ركوب البالون ؟؟؟؟؟؟

  2. ميزات أفريقية:

  3. السلامة في المنطاد


هل تخشى من ركوب البالون ؟؟؟؟؟؟

إن ركوب البالون مغامرة قد لا يعشقها الكثيرون، ولا تخطر في البال، وقد يرون فيها نوعا من الخطر، فركوب المنطاد ليس أمرا متوفرا في كل مكان، وليس وسيلة نقل دارجة. ولكن رؤية البالون وهو يطير بانسياب في السماء تغري العديدين من المشاهدين في التفكير في ركوبه.
واعتادت المؤسسات والشركات السياحية فى أفريقيا، خاصة في كينيا وجنوب أفريقيا، على نقل السياح بالسيارات (الجيوب المفتوحة السقف) إلى مناطق محمية لعيش الحيوانات البرية، ليشاهدوها تعيش حياتها الطبيعية، وفي بيئتها، حيث يمكن لهم مشاهدة قطعان الزرافات والفيلة، ويمكن لهم مصاحبة الغزلان وحمير الوحش في مراعيها لمدة ساعتين في اليوم، لينتقلوا بعدها إلى عرين الأسد أو شجرة النمور حيث يتمدد النمور فوق الأغصان، وقد يسعدهم الحظ ويعيشون لحظة مطاردة صيد بين الحيوانات المفترسة وطرا ئدها.

ميزات أفريقية:

وتقدم الشركات السياحية إضافة إلى التجوال بين مراعي الحيوانات البرية، خدمة ونشاطا سياحيا فريدا في نوعه، وهو ركوب المنطاد، في جولات جوية لمشاهدة الحيوانات أيضا، ولكن من أعلى وليس من الأمام، وشجعتهم عدة أمور طبيعية وسياحية لاستخدام المنطاد في هذه السياحة منها:
1- أن هناك شيئا جديدا سيراه السائح من الجو لا يتحقق له عندما يكون مقيدا بإمكانيات حركة السيارة على الأرض، والتي غالبا لا تكون إلا ضمن خط سير معين، غالبا لا يسمح بالخروج عنه إلا لأمتار محدودة.
2- عدم وجود عوائق أو مخاطر أمام المنطاد وركابه، حيث ان السماء مفتوحة، والمساحات التي يتحرك فيها البالون واسعة ولا عوائق طبيعية ولا صناعية، فلا توجد مبانٍ عالية، ولا مداخن مصانع، ولا جبال، ولا غابات كثيفة تمنع الرؤية، أو تمنع التحليق المنخفض، الذي يسمح برؤية أفضل. لذا فإن راكب البالون سيتمتع حقا بمناظر لا تتحقق من تجواله بالسيارة على الأرض. وهذا هو الإغراء الكبير للسائح الذي قدم من بلاده البعيدة ليشاهد هذه الحيوانات على طبيعتها.
3- ان مشاهدة الحيوانات من هذا العلو (المنخفض) يمكن السائح من رؤية مناطق واسعة، وفي الوقت نفسه فالبالون لا يزعج الحيوانات ولا تشعر به، ويجعل السائح أكثر تمتعا ومشاهدة للحيوانات في طبيعتها، وعلى فطرتها وغرائزها الحيوانية، فلا أصوات السيارات تزعجها، ولا أصوات الناس، فالكثير من الحيوانات تبتعد عن طرق السيارات لأن الأصوات تزعجها وتشعر بعدم أمان بالقرب من الإنسان.
4- متعة التصوير، وحب المغامرة، دائما هي جزء من رغبات السائحين القادمين إلى السفاري الأفريقية، لذا فإن وجود المنطاد سيكمل حلقة المتعة، والمغامرة، أي أن الزبون المناسب والمتشوق موجود.
عيوب هذه الرحلات
إن ركوب المنطاد مغامرة تحتاج إلى المغامرين، وهم متوفرون في هذا النوع من السياحة، ولكن سيصيب السائح خيبة شديدة عندما يكتشف أن ركوب المنطاد يتطلب منه:
1- مبلغا كبيرا من المال، فإن ركوب المنطاد لمدة ساعتين، منها فترة توقف في محطة أرضية، سيكلف السائح أربعمائة دولار. وهذا يشمل إفطارا متواضعا، ولكنه إفطار في البرية وبين الحيوانات.
2- إن الإقدام على مثل هذه المغامرة يتطلب نشاطا جسمانيا، قد لا يرحب به السائح الذي يبحث عن الراحة والتمتع بالوقت، فإن جدول الرحلات هو في الصباح الباكر، قبل شروق الشمس، للاستفادة من التيارات الهوائية الهادئة، ولكي تكون الرحلة أكثر سلاسة بدون اضطرابات جوية. لذا فإن الراكب عليه أن يقوم مبكرا، قبل الفجر ليكون مستعدا لسيارة الشركة لنقله إلى محطة الانطلاق والتي غالبا ما تكون بعيدة عن مكان نومه في الفنادق السياحية المنتشرة في هذه المحميات.
3- حمولة المنطاد محدودة بركابها الذين لا يزيدون غالبا عن ستة إلى عشرة في بعض المناطيد، لذا فإن المساحة محدودة، وقد لا يلاقي الراكب مجموعة يرتاح معها، وفي الوقت نفسه فإنه لا يستطيع الابتعاد عنها.

السلامة في المنطاد

لا يعتبر ركوب المنطاد مغامرة خطرة، فإن عوامل السلامة متوفرة فيه، وعادة لا يسمح بأي وسيلة نقل جماعي ما لم تكن شروط السلامة والأمن للركاب متوفرة، إلا أن هناك إزعاجات قد تسبب قلقا للراكب، ليس على صحته، ولكنها تمثل قلقا نفسيا، من ذلك:
1- حوادث المناطيد لا تذكر، ولكن قد يتواصل الطيران بالمنطاد بدون هدف، وقد يصعب التحكم في اتجاه وتوجيه المنطاد، وكل هذه المشاكل لا تمثل خطرا على المنطاد أو ركابه، لأنه لا يسقط السقطات المخيفة، ولم تسجل المناطيد السياحية أي كوارث، فهي أساسا تطير في أماكن فسيحة، وفي جو مناسب، ولا تقوم برحلاتها في الأجواء العاصفة.
2- عملية الصعود عملية سهلة، فهي تتم والمنطاد راسٍ على الأرض، ولكن عملية إنزال الركاب تحتاج إلى مهارة من الراكب، وكثير من المناطيد تميل بالمقاعد نحو الأرض ليتمكن الراكب من الخروج بسهولة.
3- إن ركوب المنطاد للمرة الأولى تجربة غالبا ما تكون غير مريحة، فالارتفاع المفاجئ والانزياح نحو اليمين ونحو الشمال غير المتوازن يدخل الرعب في قلب الراكب ولكن لفترة وجيزة.
تحياتى ،،،،،،،،
منقول


التعليقات (4)
ROMANTIC LOVE
ROMANTIC LOVE

اشكرك جزيل الشكر أخي بن بطوطه على هذه المعلومات القيمه
بس بصراحه
انا ودي اركبه في ماليزيا
بس
بصراحه اخاف من الأماكن العاليه : )
تحياتي ،،،
RoMaNtIc LoVe

بن بطوطة
بن بطوطة
RoMaNtIc LoVe
أشكر مرورك الطيب ، وركوب البالون فى ماليزيا أو فى تايلند أو فى أفريقيا أو فى اى مكان ماهو المشكلة
المشكلة انك شلون تركبه ؟؟؟ وفعلا على كلامك ( رهاب المرتفعات ) أو فوبيا الارتفاعات هذه هى المشكلة
الحقيقية !!! أحنا الطائرة نقنع أنفسنا بركوبها ويالله 00يالله ، أشلون البالون ؟ هذه كبيرة يالغالى 00
ولا يحوشك 0000
وايش حلاتك وانت على الارض وتطالعهم وهم يعملون لك ( باى باى ) !!! ههه
ورايحين فوق 0000000 الارض أبرك 00!!!
تحياتى

Esperanza
Esperanza
اخي و عزيزي : بن بطوطة
صدق ان اسمك بن بطوطة ، بدينا في وروبا و الحين في افريقيا بعد كذا وين نبي نروح.
تصدق عاد ودي اركب المنطاد هذا بس بشرط ما اروح الا ونت معي. يقولون الموت مع الجماعة رحمة.
بس تدري عاد ان المنطاد يطيح ماهو مشكلة ، المشكلة اذا طاح فوق مجموعة من الاسود و صرت انا وياك الفطور المتواضع حقهم.
لا و اذا جا الناس بعزون اهلي و يسلونهم وشلون مت ، اهلي بيقولون كلة اسد ، والله قوية.
لك اجمل تحية.

بن بطوطة
بن بطوطة
ههه
الله يقطع شرك موتنى ضحك 000000
عاد مالقيت الا انا اركب بالون ؟؟؟؟؟؟؟
انا اطالع من الطابق الثانى 00سلامتك !!!!!
تبينى فى بالون 000 ومو مشكلة فعلا لو ركبت وياك بتسير حلوة واذرب بس على قولتك لو طحنا فوق شجرة وصرنا
ضيوف عند القرود !! يتراولك راح يكرمونا ؟؟؟؟ ولا يضيفونا صج ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ههه
اضحك الله سنك ، اضحكتنى 000
تحياتى


خصم يصل إلى 25%