.
أتى رمضان .. في حلة ألوان ..
والجمع في المساجد .. قائم وساجد ..
والليل أضحى زاهر .. براكع وذاكر ..
والآيات تعلو .. تنير الطريق ..
وذكر الله يحلو .. لكل رفيق ..
وكل من تناحر.. صار شقيق ..
رمضان جمعنّا .. والصوم وحدنّا ..
وسار الكون للهدى .. بروح الفريق..
جعلنا الله وإيّاكم من عُتقاء شهر رمضان المبارك .. ورزقنا الله وإيّاكم صيامه وقيامه
وكل عام وأنتم بخير..
.
.
.
صباحكم / مسائكم
فيض من نور
في رمضان الكل يجتمع .. ويتسامر .. في أجواء عائلية سواء منزلية أو خارجية
و لاتحلى سهرات رمضان في القاهرة إلا في ..
.. رحاب الحسين ..
كان للست هانم سحور رمضاني ذو ميزة فريدة
من خلال ..
~ تاج السلطان / عربي هندي ~
يتميز هذا المطعم بعدة مميزات رائعة .. منها :الميزة الأولى :موقعه في قلب منطقة الحسين ..
وهذا المدخل ..
الإستقبال ..
الميزة الثانية :والأهم ..
الإطلالة الرائعة على منطقة الحسين ..
مايميز موقع هذا المطعم دوناً عن كل المطاعم إطلالته الرائعة على منطقة الحسين
من خلال الكافيه الذي يقع في الروف ( السطح ) والذي يطل على منطقة الحسين من عدة إتجاهات ..
طلة على مسجد الحسين ..
طلة على الساحة المحيطة بمسجد الحسين ..
طلة على الجانب الآخر من مقاهي الحسين
ويظهر محل فطاطري الحسين المغلق ..
طلة من جانب آخر على نفق المشاة ..
طلة على شارع الأزهر الشريف ..
الميزة الثالثة : يتميز المطعم بإهتمامه بالإضاءة كجزء من ديكورات المكان
والتي تكسبه أجواء إسلامية روحانية تناسب موقعه في رحاب الحسين ..
إضاءات بمختلف الأشكال .. والأحجام .. والألوان ..
.
.
.
تتميز ديكورات المطعم
بالديكورات الإسلامية الواضحة في شكل الطاولات والكراسي والديكورات والإكسسوارات ..
وهنا ديكورات خاصة بشهر رمضان المبارك ..
.. سحور رمضاني بأيدي هندية ..
ومن أيدي الطاهي الهندي .. كان لنا هذا السحور ..
.. المنيو ..
.. الأكل بنكهة البهارات والماسالا الهندية ..
.. برياني اللحم ..
ولا يكتمل طعم البرياني إلا ب ..
" صوص الزبادي بالنعناع "
.. ماسالا اللحم ..
أطباق سادت ثم ... بادت ههه
وبعد وجبة السحور التي كلفت ( 469 جنيه ) ل 5 اشخاص
كان لابد من استكمال السهرة الرمضانية في مقاهي الحسين ..
.. الشاي الأخضر المنعنع على مقاهي الحسين ..
كما جرت عادتي في إختتام أي وجبة بكأس من الشاي الأخضر المنعنع
مع إضافة عصير الليمون الطازج للوقاية من العدوى والرشح ونزلات البرد
والتي لا تحلى الا في قهوتي المفضلة ..
وأحلى كاسة شاي أخضر ..
ولا يكتمل الشاي الا برفيقه ..
ولا تحلى الجلسة إلا مع إلحاح وإزعاج شحاتين الحسين
من أكبرهم سناً .. إلى أصغرهم .. إلى أتخنهم ههه
توك توك .. وجمع الغلة
محمد .. أبو لسان طويل .. آآآآآه منه
الطرب الشعبي الأصيل .. أقصد الزعيق الأصيل
وأصغر شحاتة لذيذة وطعمة في الحسين
حبيبة الكل ..
.
.
.
"حبيبة "
وفي الختام ..
أترككم مع هذا السبق الصحفي الظريف .. بعد كفاح طويل من أجل المجد والشهرة ههه
http://daoo.org/news.php?action=show&id=23086
والله ووصلتي للنت والإعلام ياست وردة