السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
صباحكم أجمل وأرق من كل ورود الدنيا ...
سأعود لكم أيها الأحبّة ... فردا فردا ...
ولكن بعد أن أخطو بعض الخطوات في هذا التقرير ...
حتّى لا يدركني الوقت وأفوت عليكم شيئا من متعة التعرف على هذا الفندق الحالم ...
هذا التقرير سيكون من خمس حلقات بإذن الله ...
الحلقة الأولى
تمهيد
في العاشر من الشهر العاشر لسنة 2010 ...
كان لي موعد مع الرحلة الرومانسية ...
https://artravelers.com/p/re/444048
وخلال تلك الرحلة ...
كانت أسئلة أم غسّان تلاحقني ...
هل فندق الغد سيكون لنكاوي لاقون أو داتاي ... ؟
وهل سيكون بمستوى الحدث ...
خصوصا أن لاقون قد جربته من قبل ...
أما داتاي فلم أجربه وليست لدي النية لفعل ذلك على الأقل في المستقبل القريب
وطبعا .... حاولت التهرب من الإجابة ...
طمعا في أن يكون اللقاء في الغد أكثر إثارة ومتعة ...
الجزء الآخر من الحكاية ...
أنني لم أخبرها بأن حجزي كان في فندق لنكاوي الأول ...
كاسا ديل مار ...
وخاصة أنها طلبت مني ذات يوم ...
أن أفكر في قضاء كم ليلة هناك ...
رفضت وبشدّة
وخاصة أن الأسعار تبدأ هناك ...
من ال 1000 وأنت طالع
عدنا إلى الفندق ...
مجهدين للغاية ...
نمنا تلك الليلة بهدوء ...
صلاة الفجر ... وشيء من نوم ... ومن ثم الإفطار ...
لنقوم ببعض التمشية على شاطيء منتجع هوليدي فيلا الرايق جدا ...
وعند الواحدة ظهرا قمت بعمل التشيك آوت ...
وأخرج بسرعة إلى التاكسي ...
لأطلب منه أن يقوم بتوصيلي إلى كاسا ديل مار ...
على أن أقول له حين تركب زوجتي ... أن يصطحبنا إلى فندق داتاي
إنطلقنا ...
ولم تمض أكثر من 4 دقائق ...
إلا ونحن نقف على مدخل كاسا ديل مار ...
تفاجأت زوجتي ...
وتسائلت بسعادة ...
لماذا توقفنا هنا ... ؟
كان الجواب حاضرا ...
سأقوم بمقابلة صديق عزيز
أما أنا ...
فكان هذا شعوري أيها الأحبة ...
ترقب وإنتظار ...
قلق وتوجّس ...
هل أحسنت الإختيار ؟
ألم يكن من الأجدر أن أقوم بالحجز في أحد أفضل منتجعات لنكاوي ...ويستن ...
بيلانجي بيتش ...
أو حتى برجايا ...
وخاصة أن أسعار الغرف مرتفعة بعض الشيء كما ذكرت
توقعت أن يكون الفندق ( أفخم ) بعض الشيء ...
أمّا الإستقبال ...
فلا تسأل ...
عادي جدا ...
ولا يشير من بعيد ولا قريب ...
إلى المستوى الذي وصل إليه هذا المنتجع ...
سألت نفسي بعد هذا ...
هل يستحق هذا المنتجع كل هذا الإطراء ؟
5 نجوم ... وشهادات ... وتقييم عالي جدا من كل الرحالة والمسافرون ...
هل من الممكن أن يجتمعوا على خطأ ...
أسئلة كثيرة ...
و ( هواجيس ) ...
لم يقطعها ... سوى صوت يناديني وليس بغريب علي ...
إسترالي وزوجته ... كانوا معنا في الأمس في رحلة غروب الشمس ...
قال لي مازحا ... أنت ورانا ورانا وناشب فينا
حتى غرفتنا راح تآخذها منّا ....
سألته ... عن كاسا ديل مار .. هل يستحق كل هذا ؟
قال لي ببساطة ...
نعم ... سترى ... وسوف ( تحس) و ( تتلمّس ) كل ذلك ....
زوجتي إنشغلت مع الإسترالية ...
وإعتقدت بالفعل أن عندي موعدا مع هذا الإسترالي
وخلال الوقت الذي كنت أقوم فيه بإنهاء إجراءات الدخول ...
ذهبت مباشرة لتتعرف على الفندق وتتمشى على الشاطيء ...
في مراسم الإستقبال ...
يكرم المرء أو يهان ...
وهو كذلك أيها السادة ...
بمجرد أن قام موظف الإستقبال ...
بمساعدتي في إنزال الشنط ( بنفسه ) ...
ووضعها جانبا ... إلى حين ينتهي من إجراءات تسجيل خروج الإسترالي ...
بعدها بدقائق ...
أخذني إلى مكان مجاور ...
عرفت فيما بعد أنه جزء من المطعم ...
مشروب بارد ... وبعض السكاكر ...
وأوراق طلب مني بكل إحترام أن أملأها ...
أما هو فوقف إلى جانبي ...
وطلب منّي أن أرتاح ...
ريثما تقوم زميلته الأخرى بإستقبالي وإرشادي إلى الغرفة ...
هذا الشعور ... غريب للغاية ...
منتجع مبني على الطراز الفرنسي القديم ...
مدخل عادي وإستقبال كذلك ...
لكن المسألة في النهاية ...
لا تتعلق بالمكان ولا بالفخامة ...
تتعلّق ببساطة ... بالكلام الطيب والمعسول ...
الإحترام ... والإهتمام بكل التفاصيل ...
الأدب ... واللطف ... والعناية الخاصة جدا ...
أحسست هنا ...
وكما كل من جرب هذا المنتجع ...
بأنني ملك ...
رجل من عالم آخر
لا أكتمكم سرّا ...
أنني قرأت كثيرا عن الخدمة اللا متناهية هنا ...
عن الأخلاق الرفيعة لموظفي الإستقبال ومدير الفندق بذاته
لم أتوقع أن تكون بهذه الروعة و ( الإحترافية ) ...
فاصل ... ونواصل ... مع الجزء الثاني ...
معلومات عامة عن الفندق ...
دمتم كما أحبّكم ...

الحلقة الثانية ...
معلومات عامّة عن الفندق ...
ببساطة ...
يقع في الشاطيء الأكثر شهرة في لنكاوي ..
حيث الألعاب البحرية والفعاليات الكثيرة ...
والشارع المليء بالمكاتب والخدمات والمطاعم والبقالات ...
قريب جدا من المطار ...
وقريب كذلك من رالي السيارات ...
وعالم ما تحت الماء في نفس الشارع ...
ملاصق للفندق المعروف بيلانجي بيتش ...
بل صدقني ... لن تتعرف عليه بسهولة أذا شاهدت هذه الصور ....
سيخيّل إليك أنه أحد مرافق فندق بيلانجي المترامي الأطراف
وكأنّه ... جزء بسيط لا يذكر من منتجع بيلانجي
لا تتعجب حين تعرف أن عدد الغرف في هذا المنتجع ...
4غرفة فقط !!!!
نعم ...
4غرفة تتوزع كما يلي :
Pool View
1غرفة مطلة على المسبح
Sea Front
6غرفة مواجهة للبحر
Junior Suite
3 أجنحة جونيور
Deluxe Suite
3 أجنحة ديلوكس
Royal Suite
جناح ملكي
ولهذا .... لا تتعجب ... حين يجمع الكل ...
على أن الخدمة والعناية بالضيوف ... هي سرّ تألق وتميز المنتجع ...
ويبدو أن ذلك بسبب قلّة الغرف فيه ...
وإمكانية السيطرة على كل صغيرة وكبيرة ... تتعلّق براحتهم ... ومتعتهم ... وسعادتهم
لمشاهدة تفاصيل أكثر عن مخطط الغرف والمنتجع ...
تفضل ...
http://www.casadelmar-langkawi.com/pdf/Fact_Sheet_CDM_Feb09.pdf
الحجز والأسعار
الموقع الرسمي للفندق .. ( يمكن الحجز من خلاله ) ...
http://www.casadelmar-langkawi.com/index.php
ما راح تحصله بسهولة في كل المواقع ...
ومن الصعب كذلك ... أن تحجز في التاريخ اللي يعجبك ...
أن عدلت جدول رحلتي كلّها ( كرمالو ) ...
شخصيا قمت بالحجز من هذا الموقع المعروف ...
والبحث كان عن طريق الموقع المميز هوتيلز كومبايند ...
رابط الفندق هنا ....
http://www.hotelscombined.com/Hotel/Casa_Del_Mar_Resort_Langkawi.htm
واللي عليك تدخل التواريخ فقط ... وهو راح يبحث لك في أكثر من موقع ...
وهو كما ذكرت اللي دلني على أن أفضل سعر كان عن طريق موقع هوتيلز ...
وهو سعر مميز للغاية بحسب بحثي في تلك الفترة ومع الفطور ...
لغرفة مواجهة للبحر ....
لمزيد من المعلومات حول الفندق والفعاليات ....
يرجي زيارة الموقع الرسمي للفندق ...
أو قراءة مخطط الفندق أعلاه ...
فاصل ... لنعود بعدها بإذن الله ...
مع الحلقة الثالثة ... وصور الغرفة رقم 302

الحلقة الثالثة ...
صور للغرفة ... رقم 302 ...
عادت زوجتي بعد طول غياب
لتكمل معي المشروب الخاص الذي قدّم لنا ...
وتسألني ... بعد أن ( شكّت ) و ( حسّت ) بأننا لن نذهب إلى مكان آخر ...
لم أستطع أن أقاوم شغفها الكبير ...
فأخبرتها القصة من الألف وحتّى الياء ...
بعد دقائق معدودة ...
جائتني هذه الموظفة الرائعة والخلوقة ...
لتخبرني .... أن الغرفة على أهبّ الإستعداد ...
وهي تنتظرنا بفارغ الصبر
تبعناها ...
وهو ترشدنا حيث الغرفة ...
أعطتنا الكثير من الإرشادات ...
خدمة الغرف ...
كيف نستفيد من كل شيء موجود في الغرفة ...
الحقوق والمزايا التي يجب أن نعرفها حتى نستمتع بكل لحظة من لحظات بقائنا ...
أحسست كما قلت لكم سابقا ...
بحجم العناية والإهتمام ...
وتلك الخدمة اللا متناهية ...
وفوق هذا وذاك ...
الحرص على أن تكون إقامتنا أكثر من مميزة ...
سأقوم الآن ...
بإدراج الصور الخاصة بهذه الغرفة ....
كل صغيرة وكبيرة ...
حتى تروا بأم أعينكم سر سعادتي ...
حين قفلت هذه الموظفة راجعة للإستقبال ...
لنغلق الباب ونكتشف كل الخايا الموجودة في الغرفة المواجهة للبحر
حركة جميلة ...
ممنوع الأزعاج
بسم الله
لا تنسوا أن تتأملوا في حجم الغرفة الكبير والمساحة ( الشرحة ) ....
مواجهة للبحر تماما
عناية بكل التفاصيل
طبعا المانقو ... راح في خبر كان
مناديل ؟ يمكن
شيء فاخر
لذيذة هذه القهوة
مع الغلاية
ماء وفول سوداني .. وكعك لذيذ جدا صنع محلي ( من الفندق ) ...
يتم تعبئته كل مساء
لم ينسوا حتّى هذا ...

دورة ( الراحة ) أعزكم الله ...

قفل الباب من الداخل ...

السيفتي بوكس ... مبيد الحشرات ... بخاخ الناموس ... وشيء من التعليمات

بعد إقفال درف الدولاب

very nice

شغلات بسيطة ... راقية

لهواة الشطّاف

مروش

لهواة القراءة

المجفف مع المحول الثلاثي

توقعات الطقس

والختام ... كما ذكرت ... بتوقعات الطقس ليوم الإربعاء ...
مع عطر خاص وجميل ...
وشيء من الفاكهة تقيم بها صلبك ( هذي على فكرة في المساء مو في الصباح ) ...

الحلقة الرابعة ...
الإفطار ... وشيء من صور لمرافق الفندق بشكل عام ... وبعض الفعاليات الموجودة في الشاطيء...
إن قالوا لك ذات يوم ...
عن أبسط بوفيه رأيته في حياتك ...
فستقول إنه ببساطة ... بوفيه منتجع كاسا ديل مار ...

وبس ؟
عندي إحساس إن بعض ناس يقولون رحنا فيها ...
وصارت الرحلة ريجيم ...
فهل المسألة فعلا كذلك ؟
الجواب لا طال عمرك ...
بمجرد أن تقوم بأخذ هذه المقبّلات ...
يأتيك موظف المطعم ...
ويعطيك قائمة ...
لتطلب على راحتك ...
كل ما لذ وطاب ...
يعني بين قوسين ( يطبخ لك لحالك ) ...
ومع الخبز الحار ... وبعض الطلبات اللذيذة ...
وشيء من العصير الطازج ...
يكون للإفطار هنا ... وفي الهواء الطلق ...
معنى آخر ...
ولّذّة لن تجدها في تلك البوفيهات المفتوحة والمعروفة ...
بعض الصور ... بعد الطلب ...
وبعدين ترى ممنوع التعليق على أي صورة ...
خصوصا على طلب معين طلبته ...
لإني حاولت أجرّب كل شيء ...
ولو ما عجبني الطلب ...
الله يخلي لنا أم غسّان وفطورها اللي خلصته بغمضة عين

البرنسيسة ... تعدّل ... قبعتها ... المايلة

صور متنوعة للفندق ...

أعجبتني كثيرا

أما هذا الشخص ...

فهو بكل بساطة ... مدير الفندق ...
فرنسي الجنسية ...
مقيم هنا منذ فترة طويلة ...
وأعتقد أنه إدارته هي السبب الرئيس في كل ما تحقق من نجاحات ...
على صعيد الرضى والسعادة التي شعر بها الضيوف خلال مدة بقائهم هنا ...
خلوق ... مهذّب ... بسيط ... مبتسم ...
في نهاية الرحلة ... قام بوداعنا ... حتى باب التاكسي ...
أذكر أنني قرأت كثيرا من الإشادات في مواقع التقييم عن هذا المدير تحديدا ...
لم أتخيل الوضع كما هو قبل أن أكون هنا ...
أما الآن ... فعرفت أن هذا الرجل يستحق كل الأشياء الجميلة ...
فاصل ثم نكمل بعض الصور للفعاليات الموجودة على الشاطيء وقريبة جدا من الفندق

هذا يا ناس ... فلة ...

إجتمعوا عليه القروب ...
ودفنوه بالكامل ...
طبعا من السعودية ....
أخذت الإذن منهم ...
وقلت لهم راح أنشر فضيحتكم ... في هذا المنتدى ...
فرجاء يا إخوان اللي يتعرف عليهم ...
يبلغني ... ولا يتصل على أقرب مركز شرطة .....

فاصل ...
لنعود بعده إلى الجزء الخامس والأخير ...
من هنا وهناك ... وشيء من الملاحظات ...

.
الجزء الخامس والأخير
من هنا وهناك ...
سأدعوكم هذا المساء ...
إلى حضور مناسبة جميلة ... جدا ...

تخلي الواحد يطير عقله من الفرح

أحد الشغلات الحلوة في الفندق ...
أنه يقوم بتجهيز حفلات الزفاف بطريقة فنيّة رائعة ...
والكثير من المسافرين يخططون للبقاء في هذا المنتجع فترة طويلة ... أسبوع مثلا ..
والتمتع مع مجموعة معينة من الأقارب بحفلة الزفاف التي تقام على الشاطيء مباشرة ...
أعجبتني كثيرا هذه ( الحركات ) ...
فجبت لكم بعض الصور ( المنقولة ) ...
من مواقع شخصية لمسافرين ... ( أعرسوا ) في هذا المكان

ولذلك ... اللي يحب يسوى حركات لزوجته ...
أنصحه بحجز طاولة خاصة .. مع العشاء الفاخر جدا جدا جدا
هنا ...

بقية الصور ...
منوعة ...
نقلتها بعد أن قمت بتجميعها من رحلات سابقة لمسافرين آخرين ..
أحببت بصراحة أن تشاركونني متعتها وجمالها ...
ولعلّها تنقل شيئا لم أنقله أو لم يتنسى لي تصويره ....

فاصل ونواصل بإذن الله

عودا على بدء ...
ونكمل الجزء الخامس والأخير ... بعد الفاصل اللي طول
ملاحظات وإرشادات ...
1. الفندق نظيف جدا جدا جدا ... وتخيل موقع الفندق وسط غابة من الأشجار ...
وبجانب الشاطيء ... ومع ذلك ... فلم ألم أي حشرة ( تضيّق ) صدري ...
حتى الزواحف ( اللي على الجدار
) لا تظهر إلا في الليل وهي على الجدار الخارجي للغرفة ...
لإنها لا تستمتع بالجو البارد
ومع ذلك أقوم قبل مغادرة المكان ...
بعمليّة رش للبلكونة الصغيرة حتى يتفرق الجميع
2. فطورهم كما ذكرت حسب الطلب ... رائع جدا ... إحرص على أن تطلب القائمة أو تسأل بدقّة عن الطلبات
3. في الغرفة ... المكسرات والكعك الموجود في العلبة الزجاجية مجاني وهو يعبأ كل فترة أو على الطلب
4. يقوم المنتجع عادة بتقديم فواكه خفيفة عند الوصول وفي المساء بعد أن تعود من رحلتك ( بدون طلب ) ...
5. يصنّف ال spa الخاص بالمنتجع بأنه أحد أفضل الفعاليات الموجودة على الجزيرة ... ( لم تتح لي الفرصة لتجربته ) ...
6. على الشارع الموازي للفندق ... العديد والعديد والكثير
من البقالات ... المطاعم البحرية والعاية ( والعربية ) ...
مكاتب تأجير السيارات والدراجات النارية ... محلات المساج المنتشرة ... عالم ما تحت الماء ... فندق بيلانجي بيتش ...
رالي السيارات ...
7. أنصح بتأجير دراجة نارية أو سيارة ( لا تنسى ان تحضر رخصتك الدولية ) ... ففيها متعة لا حدود لها ...
8. الشاطيء ... مليء بالحياة ... الفعاليات ... البشر ... الأنشطة البحرية .... الدبابات النارية .... الباراشوت والبنانا ...
وأسعارهم بلا شك أفضل من شاطيء الباتو فرنجي في بينانق ...
9. ميزة موقع الفندق ... أنه يقع في نهاية هذا الشاطيء ...
ولهذا يمكنك التمتع بالخصوصية بعيدا عن الفعاليات المنتشرة في وسطه ...
0- النت مجاني في الإستقبال .... ولو كان معاك مقوي الإرسال تستطيع إلتقاط الإشارة من الغرفة
1- كل شيء يمكن أن تحتاجه ... إطلبه من الإستقبال أو باقي الموظفين ...
2- المدير ... الإستقبال ... باقي الطاقم ... ودودين للغاية .. يهتمون بك كثيرا ويحرصون بشدّة على خدمتك بشكل إحترافي ...
هو أحد الأشياء الني شدتني كثيرا لهذا المنتجع .... وبعد أن جربتها أحببته للغاية ...
3- عدد غرف المنتجع المحدود ... يساعده على التميز في الخدمة ...
ويعطيك المساحة لتتحرك بحرية في المنتجع ...
وخاصة أن البعض منّا ينفر من الأماكن المزدحمة ...
ويحب أن يعيش الكثير من الخصوصية و ( يآخذ ) راحته كثير ...
4- لم أشاهد أي عربي فضلا عن خليجي أو سعودي في الفندق !
سوى أثناء مرور بعض الجيران
من فندق بيلانجي بيتش أمام الشاطيء المقابل للفندق ...
5- الغرفة التي سكنت فيها ... واسعة للغاية ... يمكن الصور ما وضحت كثير هذا الجانب ( ملاحظة أم غسّان )
وصلنا رقم 15 ... يمكن لإنه رقم يوسف
وبصراحة نسيت ... لو تذكرت أي شيء بحاول أضيفه لاحقا
ختاما ...
حسب الأسعار الموجودة في معظم فنادق لنكاوي ذات ال 4 وال 5 نجوم ...
أرى أن سعر هذا الفندق مميز ... لقاء الخدمات والمتعة التي سوف تحصل عليها ...
موقع مميز ... نظيف جدا ... إفطار ممتع .... خدمة متناهية ... وغرف واسعة للغاية ومريحة ...
أنصح به وبشدّة ... وخصوصا للعرسان .. ولا تنسوا طاولة العشاء الفاخر ...
دعوها مفاجأة لبنات حواء ... وخلّك يا أبو الشباب رومانسي ... ولو لمرّة واحدة في حياتك ....
أتمنى للجميع للتوفيق ... والنجاح الدائم وأعتذر بشدّة عن الإطالة وعدم الترتيب وتنسيق الموضوع من قبل ...
وع فكرة ...
الأخت سكر .. طلبت مني أن أحضّر الموضوع بشكل مسبق ... لإنها مو قادرة تصبر
لا خلا ولا عدم يا أختي ...
لكن تأكدي ... أنني عادة أبدأ بالصور ... أحملها في برنامج دروب بوكس ...
عشان أقدر أكتب من أي مكان ...
أما الخطاب والكتابة والسيناريو ... فهو وليد اللحظة ... ولا أستطيع أن أحضر أي شيء بشكل مسبق ...
وعشان تكوني بالصورة ... كمان ... أن أكتب مباشرة في المتصفح بدلا من الوورد ...
ولهذا في كثير من الأحيان أنسى أسوي نسخ للكتابة ...
ويروح تعبي في خبر كان
عشان كذا ...
أعذريني أخيّتي ... على عدم الكتابة بشكل مسبق ...
أكتب بشكل تلقائي ...
في كل مرّة أجد فيها الوقت الكافي ....
ومباشرة على الهواء
لازم في النهاية نقدم لكم بعض الضيافة ...
حتّى ما تقولوا عني ... أي شيء ...
أيا كاسا ديل مار ...
هل ترانا نلتقي أم أنها ...
كانت اللقيا على أرض السراب ...
ثم ولّت وتلاشى ظلها ...
و استحالت ذكريات للعذاب ...
هكذا يسأل قلبي كلما ...
طالت الأيام من بعد الغياب ...
الأديبة والمفكرة أمينة قطب ...
أخت الشيخان سيد ومحمد قطب رحمهم الله جميعا ...
سلام