اعذروني..فلا يوجد ماهو جديد لاضيفه للهذه البوابه الجميلهسوى ذكريات جميله عشتها ..في كوالالمبور.. شوارعها,,اسواقها,,وحدائقهااحببت ان تشاركوني ايها ..من خلال عدستي علها ترقى الى ذائقتكموتصف لو بشيء قليل جمال ماليزيا.
واخيراً ..بعد طيران دام 8ساعات ..حان وقت الهبوط للاراضي الماليزيه

بداية صباحاتنا مع اطلاله رائعه تبعث الامل بالنفوس من فندق امبيانا...

صباح الاحتيااج لتلك الجنانتلك التي تجري من تحتها النهارالتي لا وداع فيها ..ولاهم ..ولاحزن ..ولا حتى الم.

شموخ...وكبرياء ماليزيا

بتروناس..كنت اقف عندهما ل اشاهد الاف المصورين المحترفينيقتنصون اللقطات الجميله من مختلف الزوايا لهذه الابراج.

يموت حلم...,وينخلق غيره .. ماتوقف الدنيا على موتالاحلام..,

شارع العرب

مَن لا يملِك السعادَة في نفسِه فلنْ يجدها في الخارجْ ،لِذا تعلّم كيفَ تكونُ سعيداً حتى لَو كنت وحِيداً .فإذا أسعدتَ نفسَك إستطعت إسعادَ مَن هُم حولِك ،فَ التغيير يبدأ مِن الداخِلّ ..

متعة التسوق في البافليون كادت ان تفسد رحلتي

اميل للرائعين الذين فقط حين تبتسم..,يبتسمون لك.., بابتسامة اطوول ..هؤلاء الذين تودلو ان لهم اشباها اكثر في الحياة

براءة الطفوله

لا تتوقف أبداً عن العطاء، بحجة أنه لا أحد يستحقربما كنت محقاًولا أحد فعلاً يستحقولكن ماذا عنك ” أنت ” ؟؟ألا تستحق أن تستشعر لذة العطاء ؟

إننآ سُعداءْ وَ لكن لا ندري !سُعدَاءْ’ إن عَرفنآ قَدر النِعَم التَي نستمتع بها ،سُعدَاء إن طلبنا السَعادة من أنفسنا لا ممّا حولنآ*سُعدَاءْ إن كَانَت أفكارنآ دائماً مع الله ، فَشكرنآ كُلّ نِعمَة ،*وَ صَبرنآ عَلى كل بَلِيَّة ، فِكنآ رابحين في الحَالينْ ، ناجحين في الحياتيَن ..الحَمدُ لله على كُلِ حَالْ *

الحمدلله الذي كتب لنا صلاة في هذا المسجد..

احسست بفخر كبير في المتحف الاسلاميواانا ارى الاجانب منبهرين بحضارتي الاسلاميه..

اي ستي.. مبهره جداً.

اعمق السعادات تلك التي لا تجيدابجدياتنا التعبير عنها..

هناا الجمال.. هنا المتعه والذهوول .. هنا تعانق السحاب
في جينتنق

يدك ..بيدي,اعلنت تمردي على كل شيلتبقى في قلبي كل شي..

سبحان الله...

وصلت الى طريق متشبع وجميع مخارجه لاتؤدي اليكواكني احملك في قلبي ..كآخر وصايا الفرح في عمر الحزن الطويل..

عذرا ماليزيا لن تصفك الكلمات..