الاخ ابن سينا انا بلاحظ كل سنة ببداية الصيف بتطلع هالاشاعات بالمنتديات وعلى الاغلب اصحاب المواضيع بيكونوا اعضاء جدد

صارت هالقصة شطارة كل واحد بده يألف فيلم أكشن بيقلك كنت بسوريا وصار وقتل وجرائم ومطاردات وبتفكر حالك بشيكاغو بدل سوريا

سافرت لكثير من الدول العربية والاجنبية
لكن عمري مالقيت امن وامان بغير سوريا الحبيبة...........

اللهم آمنا في اوطاننا واصلح ائمتنا وولاة امورناووفق علماءنا ودلهم على الخير يارب العالمين اللهم امن كل بلد عربيه واسلامية واستر عوراتهم وارزقهم من فضلك واغنهم بفضلك عن من سواك يارب العالمين-0لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

لاعليك أخي ابن سينا تظل الإشاعات سوالف ، يعني تصدق أن الإشاعات المغرضة عن سوريا أكثر من العراق ، رغم أن سوريا آمن بمليار مرة عن العراق الذي نتمنى أن يعود له الاستقرار وألأمان ، تخيلوا أن الإشاعات عن سوريا تفوق الإشاعات عن العراق بمراحل ، وهذا يبين أن الإشاعات عارية من الصحة تماما وأنها موجهة لبلدنا العربي الشقيق سوريا ، يمكن هناك أعداء لسوريا أو حساد يسؤهم الازدهار الاقتصادي لسوريا في السنوات الأخيرة .

الحمد لله
اشكرك جداا على الخبرية الرائعه

كم من خليجي قتل في سوريا خلال السنتين الماضية ؟
كم عدد الاشخاص اللي اختفوا بعد سفرهم الى سوريا ؟
ماعمرك سمعت بسائح مختطف في سوريا ومارجع لأهلة ولبلده الا بعد شهرين ؟
كلمني عن عدد القضايا اللي تتدخل فيها السفارة ؟
صعب نكذب مانسمعه وحنا مانملك معلومة ولا عندنا مصدر امني

نبض الحرف
الوضع فالعراق مكشوف للجميع .. عانى من فراغ امني وسياسي وحكومي ومن الملشيات المسلحة
يعني مافيه مسافرين ولا حتى تفكير بالسفر الله يكون بعون العراقيين وان شاء الله تتحسن الامور والاوضاع فالبلد
لايمكن مقارنة العراق بسوريا ومااعتقد ان الاشاعات على كلامك تقارن باللي نشوفه ونسمعه ونقراه بالصحف عن العراق

sultan 96
الأخ العزيز sultan 96 قد تشاركني الرأي في أنه كل عام تجتاح المنتدى موجة عاتية من الأخبار المفبركة عن رداءة الأمن وسوء الأحوال في سوريا ، ومع مرور الأيام يثبت العكس من خلال سفر الأخوة الأعضاء إلى سوريا وعودتهم سالمين مسرورين ، يتحدثون عن طيب الإقامة ، ويكذبون الشائعات التي سمعوها مراراً ، ولعل التقارير في بوابتنا توضح الصورة أكثر ، لذا فالكثير سافر وعاد خلال السنتين الأخيرتين وأنا أحدهم ولم نشهد سوى الراحة والاحترام ، ولم يعترض طريقنا أي معوقات أوعراقيل ولله الحمد والمنة .