- ولمن يريد متابعة التقرير الأول ... فهو على هذا الرابط ...
- https://artravelers.com
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
هلا والله بالجميع ... منورين ... صب القهوة يا ولد ... ( هذي ترقيعة عشاني تأخرت بنشر التقرير الثاني ) ... ... فأعتذر لكم عن التأخير ...
والآن ... ها أنا ذا أستهل تقريري الثاني لرحلتي الثانية مع العائلة الكريمة إلى ماليزيا الرائعة ...
هذا التقرير يأتي بعد تقريري الأول ... والذي حقق بفضل الله ... ثم بمتابعتكم وتشجيعكم ... نجاحات وإنطباعات جيدة ... وبالأرقام ...
بدأت كتابة التقرير يوم ... 26/9/2005م ...
وصلت عدد زياراته ( حتى كتابة هذا التقرير ) إلى ( 271.235 ) زيارة ... :8888:
عدد الصفحات ... ( 120 ) صفحة ...
عدد الردود ... ( 1786 ) رد ...
فالحمد والشكر والفضل لله سبحانه وتعالى ...
ولمن يريد متابعة التقرير الأول ... فهو على هذا الرابط ...
https://artravelers.com
هنا ... ومن نتائج التقرير الأول ...أحسست بأن الحمل سيزيد علي ... وسأكون على أعصابي ... فالمعتاد أن التقرير الثاني سيكون أفضل من الأول ( الغالبية يعتقد ذلك ) ... وأنا سأقول ... إن شاء الله سيكون كذلك ... وسأبذل قصارى جهدي لأخرج التقرير الثاني بالشكل الذي يرضيكم .. ويفيدكم ( وهذه أهم نقطة ) ...فلو أعجبكم وأرضاكم ... فالحمد لله على ذلك ... وإن لم يعجبكم ولم يصل للطموح المنشود ... فأعتذر مقدماً ... ويكفيني شرفاً متابعتكم وتشجيعكم وصبركم ...
فهل أنتم مستعدون للرحلة ...
إذا نأمل من الجميع التوجه للبوابة ( 17 ) استعداداً لركوب الطائرة ... ولا تنسوا أن تأخذوا أمتعتكم ومتعلقاتكم الشخصية معكم ... والجلوس في المكان المخصص لكم حسب بطاقة صعود الطائرة ...
ونأمل من الجميع الجلوس في مقاعدهم والتأكد من ربط حزام الأمان ...
ورفع طاولة الأكل التي أمامكم ...
وللعلم ... فيمنع التدخين منعاً باتاً على هذه الرحلة ... أو خارجها ... فصحتكم وصحة من حولكم تهمنا ...
ولمزيد من معلومات السلامة ... نأمل قراءة بطاقة الأمان الموجودة في جيب الكرسي الذي أمامكم ...
ونحن على وشك الإقلاع ... ستقرأون الآن دعاء السفر ... والذي كان يقوله رسولنا صلى الله عليه وسلم قبل سفره ...
" بسم الله ، الحمد لله ، سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين وأنا إلى ربنا لمنقلبون "
" اللهم أنا نسألك في سفرنا هذا البر والتقوى ومن العمل ما ترضى ، اللهم هون علينا سفرنا هذا واطوِ عنا بعده ، اللهم أنت الصاحب في السفر والخليفة في الأهل ، اللهم إنا نعوذ بك من وعثاء السفر وكآبة المنظر وسوء المنقلب في المال والأهل "
مع محبتي ... أخوكم ... أبو لينا