بصراحة لا انصحك بدخول هذه المعابد لأن في دخولها دعم لهذه المعابد لأن الدخول كما عرفت انه بعشرة رنجت ما بمعناه انه لدعم هذا المعبد وانت مسلم وتعرف ما يفعله الكفار لنصرت دينهم وما يدفعوه لذلك ابتعد عن هذه المعابد والله خير الرازقين

اقلك اخوي وسع صدرك. انت انسان لاتعلم بحكمه اذاً فأنت تجهل حكمه وفي ديناًالحنيف كل شيء مباح ما لم يحرمه العلماء.او جاء بحروميته في القران والسنه .وانت لاتعلم بهذا الحكم إن كان حرام او حلال .فلا ذنب على من يجهل الحكمالشرعي لانك لم تتعمد معصية الله عزوجل.وبعدين الدين يسر وخذ الإمور بساطه.والله اعلم

اقلك اخوي وسع صدرك. انت انسان لاتعلم بحكم الشرع اذاً فأنت تجهل حكمه وفي ديناًالحنيف كل شيء مباح ما لم يحرمه العلماء.او جاء بحروميته في القران والسنه .وانت لاتعلم بهذا الحكم إن كان حرام او حلال .فلا ذنب على من يجهل الحكم الشرعي لانك لم تتعمد معصية الله عزوجل.وبعدين الدين يسر وخذ الإمور بساطه.والله اعلم

من الاشياء المعمول بها هي خلع الاحذيه عند الدخول وهذا نوع من انواع الاجلال والاحترام....ولا يخفى على كل مسلم حكم اجلال من لايستحق مثل معابدهم....وجزاك الله خير على سوالك وان شاء الله ماعليك شئ.لانك جاهل بالحكم.

في سؤال للشيخ عبدالرحمن السحيم عن زيارة الأماكن والمعابد التي تحتوي على تماثيل
"أرجو توضيح ضوابط التنزه أوالسياحة خاصة وأن هناك لبس فيما يبدو حول ربط الذهاب لهذه الأماكن بشد الرحال من عدمه
فأجاب فضيلة الشيخ عبدالرحمن السحيم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أولاً : رحلات الترفيه أو التَّنزّه لا تدخل ضمن شدّ الرِّحال ، لأن المنهي عنه شد الرِّحال لقصد القُربة والطاعة .
ثانياً : بالنسبة للأماكن التي فيها تماثيل وأصنام لا تجوز زيارتها لوجود هذه التماثيل ، ولذا كان عمر رضي الله عنه يقول للنصارى : إنا لا ندخل كنائسكم من أجل التماثيل التي فيها الصور .
ثالثاً : الأماكن التي أهلك الله فيها بعض الأمم لا يجوز دخولها ، ويجب الحذر من دخولها خشية أن يُصيب الإنسان ما يتنزّل عليهم من العذاب واللعنة .
فلا يجوز دخول ديار المعذّبين عموماً للفرجة .
ولذا لما مرّ النبي بالحِجر من ديار ثمود قال لأصحابه : لا تدخلوا مساكن الذين ظلموا إلا أن تكونوا باكين أن يصيبكم ما أصابهم ، ثم تقنع بردائه وهو على الرّحل . رواه البخاري ومسلم .
وأما الدخول للاعتبار والعِظة دون أن يقصدها فهذا لا بأس به ، لقوله عليه الصلاة والسلام : لا تدخلوا مساكن الذين ظلموا أنفسهم ، إلا أن تكونوا باكين .
فأين اليوم من يدخل ديار المعذبين - سواء ديار الفراعنة ، أو ديار ثمود في مدائن صالح ، أو غيرها من مساكن الذين ظلموا وآثارهم – أين اليوم من يدخل وهو خائف وجِل يبكي خوفاً من عقوبة الله ، أو أن يحلّ بهذه الأمة ما حلّ بالأمم من قبلها ؟!
والله أعلم..
أخي ، أما وقد علمت ،،، فالحذر واجب والبعد عن هذه الأماكن أفضل وأحوط ،،، والله أعلم ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أسأل الله سبحانه وتعالى أن يثبتان وإياكم على دينه ..
أشكر الأخ السائل الكريم على حرصه .. وأشكر جميع من شارك في الرد وتوضيح هذه المسألة التي قد تخفى على البعض ..
فهد