قبل عدة سنوات قررت ان ازور بلدا اسلاميا عزيز علينا كلنا فقد كنت امنى النفس انى بين مسلمين وهذالوحده يكفى... ولكن انتهت المسئله بمجموعه من المواقف السلبيه جدا اعضم المصائب ...اصحاب التكاسى وجشعهم فاق حتى تكاسى مصرالكنانه وتكاسيهم كثيرو الكلام وبعيدون عن اللباقه واحد التكاسى ركبت معه من الفندق.... والفندق اشترط عليه سعرا ضاعفه عندما وصلنا لانه قراءملامحى الخليجيه وبعد البحث والتمحيص اكتشفت امرا.. مرا هو العرف فى ماليزيا عند التكسى ثلااثة اسعار على الاقل ... ابن البلد له سعر والاوربى له سعر والخليجى له سعر ولاتحتاج الى ذكاء اياس لتعرف اى الاسعار يخصون بها الخليجى وياللهول حتى فى الفنادق انا سكنت شانجريلا هوتيل وكان معاى واحد امريكى تعرفت عليه فى رحله سياحيه وسالته عن سعر غرفته فى الفندق وكنت ادفع اكثر منه بما يقارب الاربعين بالمئه حتى المشتروات من السوق لنا كخليجيين اسعار مبالغ فيها ومن رابع المستحيلات ان تحصل على خصم وحتى لو صورى ... حقيقه اصبت بخيبة امل لم اتوقعها