هلابك حبيبي ( الراقي )
طبعا في الحجز المسترد يعطونك مهلة للإلغاء إلى قبل الوصول بثلاثة أيام
ومن المستحيل تسكن يومين وتلغي الأيام الباقية
لكن عندي حل ممتاز لك ...
أحجز الآن يومين ... وهناك مدد حسب راحتك

السلام عليكم
الالغاء المجاني بالعاده الي وقت الوصول للفندق و مرات الي قبل الوصول
بثلاث ليال و بعدها ماعاد تقدر تلغي فهو يعتمد علي الشروط وقت الحجز
تأكد من الشروط و لكن غالبا لو خلاص سكنت ماعاد تقدر تلغي الا إذا تساعدوا معك

استاذي الفاضل العظيم وافي شاكر لك ومقدر جهودك ..
تقبل فائق احترامي وتقديري للشخصك الكريم

شكرا يااستاذي الفاضل zazaz على مرورك وتعليقك

الراقي...
يسلم رأسك ... ياتاج رأسي
كلي شرف بخدمتك ... الله يرضى عليك

الراقي...
أستغفر الله العظيم
العظيم اسم من أسماء الله الحسني بارك الله فيك

1. الحمد لله


2. أسماء الله تعالى – من حيث اختصاصها به سبحانه – قسمان :


3. فالممنوع فقط هي الأسماء المختصة بالرب عز وجل ، مثل : الله ، الرحمن .


4. وانظر: "بريقة محمودية" (3/234) نقلا عن التتارخانية .


5. وهو المفهوم من كلام ابن القيم رحمه الله حيث يقول :

zazaz
العظيم اسم من أسماء الله الحسني بارك الله فيك
بعض الناس يقولون إن مناداة الآخرين باسم الله هو شرك ، وهذا من الصعب اعتقاده ، كون كل واحد يقول الإمام " مالك " ، ومثل أنس بن " مالك " ، وحتى الله سمى خازن النار " مالك

الحمد لله

أسماء الله تعالى – من حيث اختصاصها به سبحانه – قسمان :

1- أسماء مختصة به عز وجل ، لا تطلق إلا عليه ، ولا تنصرف إلا إليه ، كاسم " الله " ، و "الرب" ، و " الرحمن " ، و " الأحد " ، و " الصمد " ، و " المتكبر " ، ونحوها . فهذه لا يجوز أن يتسمى بها البشر باتفاق أهل العلم .
2- أسماء لا تختص به سبحانه ، ويجوز إطلاقها على البشر ، وكذلك يجوز التسمي بها ، مثل : سميع ، بصير ، علي ، حكيم ، رشيد ، وقد كان من مشاهير الصحابة من يتسمى بهذه الأسماء ، مثل علي بن أبي طالب ، وحكيم بن حزام رضي الله عنهم .

فالممنوع فقط هي الأسماء المختصة بالرب عز وجل ، مثل : الله ، الرحمن .

جاء في حاشية كتاب "أسنى المطالب شرح روض الطالب" (4/243) من كتب الشافعية :
" جواز التسمية بأسماء الله تعالى التي لا تختص به ، أما المختص به فيحرم ، وبذلك صرح النووي في شرح مسلم " انتهى . وقرر بعض فقهاء الحنفية ذلك بقولهم : " التسمية باسم الله يوجد في كتاب الله تعالى : كالعلي والكبير والرشيد والبديع جائز ؛ لأنه من الأسماء المشتركة ، ويراد به في حق العباد غير ما يراد به في حق الله تعالى " انتهى .

وانظر: "بريقة محمودية" (3/234) نقلا عن التتارخانية .

وهو المفهوم من كلام ابن القيم رحمه الله حيث يقول :

" ومما يُمنع تسمية الإنسان به : أسماء الرب تبارك وتعالى ، فلا يجوز التسمية بالأحد ، والصمد ، ولا بالخالق ، ولا بالرازق ، وكذلك سائر الأسماء المختصة بالرب تبارك وتعالى ، ولا تجوز تسمية الملوك بالقاهر ، والظاهر ، كما لا يجوز تسميتهم بالجبار ، والمتكبر ، والأول ، والآخر ، والباطن ، وعلام الغيوب " انتهى.
"تحفة المودود" (ص/125)
وبناء عليه ، فلا حرج من التسمي باسم " مالك " ونحوه ، ولا يجب إضافة التعبيد إليه كما يظن الأخ السائل .
وكذلك لا حرج على من ينادي الشخص المسمى ب " عبد الحكيم "، ب " حكيم "، فهو من الأسماء التي يجوز أن يتسمى بها الناس ، ولا تختص بالله سبحانه ، وإن كان الأولى نداؤه بما يحب من اسمه الذي سماه به والده .
ولا نعلم أحدا من أهل العلم يتَّهِم من يتسمَّى بهذه الأسماء بالشرك والكفر ، والنصيحة للأخ السائل ألا يتسرَّعَ في اتهام المسلمين من غير تثبت ، وإلا وقع فيما يذمه وينتقده .
كما ننصح جميع إخواننا المسلمين ألا يعترضوا على الأحكام الشرعية قبل التَبَيُّن والتثبت .
المصدر : موقع الاسلام سؤال وجواب
المشرف عليه محمد صالح المنجد

الأحبة الغالين ... والراقين جدآ ( zazaz - الراقي )
كل التحية والشكر والتقدير ... على النصح والتوضيح والرقي في الحوار
أسأل الله العظيم أن يوفقنا دائما وأبدآ لكل خير في الدنيا والآخرة ...