تزايد عدد أسواق دمشق عبر العصور الإسلامية وبخاصة في العصر المملوكي والعصر العثماني ولكن أكثر
هذه الأسواق قد غاب أو قل شأنها، ثم أقيمت في العصر الحديث أسواق جديدة، ومن أشهر الأسواق الباقية
وأهمها في الصالحية :
سوق الجمعة
وسوق الشركسية
وحول القلعة
سوق العتيق
وسوق السروجيةأما سوق الحميدية وهو أكبر أسواق دمشق فإنه يخترق مدينة دمشق القديمة من باب السعادة القديم على جنوبي القلعة وحتى الجامع الأموي ويتفرع منه إلى الجنوب وسوق الأروام وسوق السليمانية وسوق باب البريد، وإلى جنوبه سوق العصرونية وسوق باب البريد وسوق المسكية.والسوق الطويل وهو ثاني أهم الأسواق في دمشق، هو سوق مدحت باشا، وكان يسمى سوق جقمق ويمتد من باب الجابية وحتى الباب الشرقي ويتفرع منه من جهة الشمال سوق الجوخ وسوق الخياطين، وسوق البزورية. ومن الجنوب يتفرع عنه سوق السكرية وسوق الحبالين وسوق الدقاقين.
ويمتد شارع الملك فيصل من شارع الثورة وحتى منطقة القصاع وعلى امتداده أسواق كثيرة أهمها سوق الهال القديم وسوق المناخلية وسوق العمارة وسوق مسجد القصب.
ومن الأسواق الجديدة التي تخدم الأحياء سوق القصاع، وسوق الحمراء الممتد من عرنوس حتى البرلمان و الموازي لسوق جادة الصالحية. وأسواق الحبوبي والمزة