أكتشف العالم بين يديك
المسافرون العرب أكبر موقع سياحي في الخليج و الوطن العربي ، يحتوى على أكبر محتوى سياحي 350 ألف استفسار و نصائح عن السفر و السياحة, 50 ألف تقرير سياحي للمسافرون العرب حول العالم و أكثر من 50 ألف من الاماكن السياحية و انشطة وفعاليات سياحية ومراكز تسوق وفنادق، المسافرون العرب هو دليل المسافر العربي قبل السفر و اثناء الرحلة.
artravelers.com ..
شوف اخي العزيز
بنسبه للمانيا من جهة نظري الشخصية انا اشوف انها افضل ((ولك الحريه شخصيه))
يكفي أن المانيا تعتبر الدولة ذات الطبيعه الخلابه
و إذا أردت ان تطلع أكثر خذلك لفه على تقرير العضاء
تحياتي لك
بكل الاحوال ألمانيا أفضل 100 مره عن لندن..
السبب:
اذا رحتي المانيا راحت تشوفين ان تعامل الالمان وايد احسن وما عندهم التفرقة مثل الانجليز..
وثانياً المانيا متنوعة ولكل مدينة راح تشوفين أختلاف ...
بس أنا أفضل أنج تروحين ميونخ او كولون ..
ميونخ جميلة واسواقها رخيصة ومن ميونخ تقدرين تروحين مثلأ النمسا ( زيلامسي ) وهي فرصة لا تتعوض ..
جارمش ما تبعد وايد عن ميونخ اذا حبيتي الثلج..
كولون ايضاً وايدحلوة ...سوقها كبير ومدينة نظيفة جداً..
واذا قررتي راح اعطيكي تفاصيل اكثر..
تظهر صوامع الكنيسة الأسقفية لكولون من بعيد شامخة تطلّ على المدينة، فهي لاتعتبر من حيث علوّها الذّي يصل 157 مترا سوى ثاني أعلى مبنى بالمدينة إلاّ أنها أشهر معلمة من معالم مدينة كولون، حيث إنّ هذه الكاتدرائية الغوطية التي تقع وسط المدينة وبقرب من نهر الرّاين مباشرة والمدينة القديمة التاريخية وبجانب أكبر المتاحف وكذلك محطّة القطار الرّئيسية تجلب أكثر من 1.8 مليون زائر سنويّا إلى كولون. ويعتبر مهرجان كرنفال كولون المشهور عالميا والمسمّى كذلك "الفصل السنوي الخامس" الذي تدقّ أجراسه في يوم 11/ 11 (يوم 11 من شهر نونبر/تشرين الثاني) على الساعة 11 و11 دقيقة صباحا حدثا متميزا يستقطب ويجلب الزوار. وتبقى المدينة الكاتدرائية في قبضة المهرّجين والمتنكّرين الذين يحتفلون بالكرنفال بجلسات مهرجانية وحفلات تنكّرية حتى "أربعاء الرماد" الذي يبدأ معه وقت الصوم عند المسيحيين. وتبلغ الاحتفالات أوجها بالكرنفال الذي يقام في يوم "إثنين الكرنفال" حيث يمرّ موكبه المشهور وسط مدينة كولون. كما تشتهر مدينة كولون بجعّتها المعروفة بالكولش والمتميّزة بلولنها اللاّمع وتخميرها بين 15 و20 درجة حرارية، ويجب أن تصنع الجعّة في كولون لكي يسمح لها بحمل هذا الإسم. كما يجب الأخذ بعين الإعتبار أن كولون تضمّ أكبر عدد من معامل البيرة عالميا، حيث يبلغ عدد المعامل التي تصنّع جعّة كولون فقط المتميزة 24 مصنعا في كلونيا ونواحيها، وتقدّم هذه البيرة في أكواب أسطوانية ضيقة يطلق عليها إسم "الأعمدة".
مركز تجاري رّوماني
يبلغ عمر كولون كرابع أكبر مدينة ألمانية حوالي 2000 سنة، فقد اكتسب الموقع الرّوماني "كولون كلاوديا أرا أجربنينزيوم" على نهر الرّاين صفة المدينة سنة 50 ميلادية، وسرعان ما أصبحت المدينة من أهمّ المراكز التجارية الرّومانية شمال جبال الألب. وتشهد بذلك إلى يومنا هذا آثار عديدة تنتمي إلى ذلك العهد مثل قطع من سور المدينة الرّوماني وخمسة من حصون البوّابات الإثنى عشر وكذلك قطع المجرى المائي الممدود فوق القناطر والفسيفساء الديونيسي الشهير الذي يمكن مشاهدته في المتحف الرّوماني الجرماني، وتجدر الإشارة إلى أنّ خريطة مدينة كولون تعكس إلى يومنا هذا شبكة الطّرق الرّومانية.
الأسقفية ومدينة الرايخ الحرة
لقد رفع كارل الكبير عام 785 من مكانة كولون الدّينية لتصبح أسقفية بعد أن كانت آنذاك تحت الحكم الفرنكي، وكان رئيس الأساقفة لمدينة كولون طوال قرون عديدة من بين أقوى رجال الإقطاع في "الإمبراطورية الرّومانية المقدّسة"، وقد تمّ وضع حجر أساس الكنيسة الأسقفية في كولون عام 1248 ولم يتم بنائها إلاّ بعد مرور 632 سنة وكان ذلك عام 1880. مصدر الصورة: REGIERUNGonline/Schambeck وتوجد إلى جانب الكاتدرائية الغوطية إثنى عشرة كنيسة رومانية كبيرة تمثّل معالم أثرية أخرى تثبت التأثير الديني لذلك العهد على سبيل المثال لا الحصر كنيسة القدّيس مارتن الموجودة في المدينة العتيقة، وكنيسة القدّيس سفرين وكذلك كنيسة القدّيس بانطاليون وكنيسة القدّيس أبوسطلن. وقد شهدت مدينة كولون في أواخر العصور الوسطى فترة مهمّة أخرى لتصبح بعدها من أهمّ المراكز العلمية والثقافية والتجارية، وبعد ذلك تحوّلت المدينة بإدخال التصنيع إبّان الحكم البروسي إلى منطقة اقتصادية مهمّة ولازالت عليه إلى يومنا هذا.
مدينة اقتصادية مزدهرة ومنطقة إعلام جذّابة
تتميّز مدينة كولون ببنية اقتصادية حديثة جدّا، حيث يشتغل أكثر من 75 في المائة من مجموع العاملين في المدينة بقطاع الخدمات، كما تعتبر منطقة كولون ثالث أكبر منطقة صناعية في ألمانيا. أمّا في مجالي الكيمياء والصّيدلة فتعدّ كولون من العناوين المهمّة في أوروبا، كما توجد بها كذلك شركات ذات مكانة عالمية في صنع السيارات والهندسة الميكانيكية. لكولون مكانة مهمّة كمنطقة إعلامية، حيث تأوي تسع قنوات تلفزية من بينها عملاقي المجال التلفزي "في دي إر" (WDR) و"إر تي إل" (RTL) ولهذا تعتبر كولون مدينة تلفزية مهمّة. يشتغل في المجموع أكثر من 100000 شخص في مجال الإعلام في منطقة كولون الكبيرة، وبهذا تعتبر مدينة الكاتدرائية من أهمّ المراكز الإعلامية الأوروبية.
الاتجاهات الموسيقية والنوادي والمتاحف
فيما يخصّ المجال الموسيقي فإنّ المدينة الواقعة على نهر الراين توجد عالميا في القمّة كذلك، حيث اتّخذ العديد من شركات التسجيل وشركات الأسطوانات إلى جانب المحطات الإذاعية وقناة الموسيقى التلفزية "فيفا" (VIVA) من كولون مقرّا لها، كما تجرى يوميا حفلات موسيقية مباشرة. كما توجد كذلك الجمعية الموسيقية وأكثر من 70 ناد ببرامجها الشيقة التي تستحقّ الذكر إلى جانب ميدان كولون الذي يعتبر أكبر وأحدث قاعة للحفلات والتّظاهرات على الصعيد الأوروبي. أمّا من الناحية الثقافية فنجد في كولون العديد من المسارح والمتاحف والتي ساهمت بدورها في دعم السمعة الفنّية لهذه المدينة على الصعيد العالمي مثل المعرض الفني لكولون (ArtCologne). وتجدر الإشارة هنا خصوصا إلى متحف "فالراف ريشاردتس" الذي يضمّ مجموعة من التحف الفنية من العصور الوسطى إلى بداية العصر الحديث ولا ننسى ذكر متحف "لودفيش" الذي يتمّم الرحلة الفنية مبتدء بأعمال سنة 1900 مثل أعمال الحقبة التعبيرية والأساليب الإبداعية الروسية والبوب الأمريكي.
"الأتياس" الكولونية
وتعتبر كولون كذلك مقصدا لمحبي الرياضة حيث يمتدّ العرض من كرة القدم الأمريكية مرورا بهوكي الجليد ووصولا عند كرة القدم، ففريق "إف سي كولون الأول" لكرة القدم النادي العريق بتميمته التيس المشهور يتمتع بسمعة جيّدة، فكما يحب سكان كولون مدينتهم وكنيستهم الكاتدرائية ونهر الراين يحبون كذلك "أتياسهم" سواء كانوا يلعبون في بطولة القسم الأول أو الثاني.
بنسبه للمانيا من جهة نظري الشخصية انا اشوف انها افضل ((ولك الحريه شخصيه))
يكفي أن المانيا تعتبر الدولة ذات الطبيعه الخلابه
و إذا أردت ان تطلع أكثر خذلك لفه على تقرير العضاء
تحياتي لك