- فلم يعد هناك ألبوم ذكريات الآن
أنا أتحداكم
و أتحدى أشجعكم هنا
بس على شو أتحداكم ؟؟؟
منذ أيام كنت اقلب ألبوم الذكريات ,,,,
أو كم هي قديمة هذه الجملة فقد شعرت ان ذرات الغبار تتطاير حولي عندما كتبتها
فلم يعد هناك ألبوم ذكريات الآن
ولكن بالأحرى عندما كنت أقلب ميموري كارد الذكريات ... وجدت أنني قمت بعمل خارق و لن يجرأ عليه أحدكم الآن , لم أكن أعلم بقيمة العمل الذي كنت اقوم به في أحدى ساحات تلك المدينة الأوروبية و لم أتوقع أن يصبح في يوم ما عمل بطولي لن يجرأ عليه الا الأبطال أصحاب المغامرات الكابايانية , الآن أصبحت المغامرة ترتبط بأسم كابيان بلا شك ,,,
ولي الحق ان أكون كابيانة هذا المنتدى إن علمتم ما الذي قمت به ؟؟؟
لن أذكر تلك المدينة فالموضوع هو أهم من ذلك والموضوع عن العمل البطولي الذي قمت به .. ولكم أن تخمنوا ما هي تلك المدينة ؟؟ فقد وضعت تقرير سياحي عنها
بالصور ستفهمون الموضوع و تقدرون العمل الذي قمت به ,,,
كنا متجهين لهذه الساحة يومها
الكثير من السواح يلاعبون الحمام و يتصورون معه
الطفل الذي رموه أهله بين الحمام ,,, أوتجرؤون على ذلك الآن ؟؟
ابو الشباب يطعم الحمام ,,, كم نحن شجعان
محاولة لتجميع الحمام حول عربة لولو الصغيرة ,,,
.
,
وهنا العمل البطولي الذي قمت به
الأعمال البطولية تستحق من يخلدها و يسطرها عبر أوراق التاريخ او على الأقل عبر صفحات العرب المسافرون ,,, فقد تجدون هذه الصور يوما في برنامج ( في مثل هذا اليوم ) ,,,
الآن المهم ...
من منكم يتحداني و يقوم بألتقاط صور مع الحمام و إطعامها في ظل وباء ( أنفلونزا الطيور ) ؟؟؟؟
عموما أنصحكم يا سياح العرب المسافرون أكثروا من القيام بمثل تلك الاعمال التي قد تصبح بطولية كما أصبح هذا الأمر معي ,,
فلا تترددون بإطعام السمك في إحدى البحيرات أو محاولة اصطيادها فقد يأتي من يقول لكم هناك مرض ( اسهال السمك ) الذي ينتقل بصيد الأسماك ويسبب الهلاك بالأسهال لمصطادي السمك وآكليه , وحينها ستصبحون و بالصور من أصحاب الأعمال البطولية
و إن كنتم من محبين ركوب الجمال ، فأغتنموا الفرصه و ألتقطوا الصور فقد يأتي من يريعكم بمرض ( سعلة الجمل ) فما ان يسعل الجمل حتى يبيد الكائنات الحية جنبة .
عموما لا تترددون بالمغامرة ,,, فأنتم أهلها
مودتي لكم
الأخت سفريات
عندنا حريم مدري شسالفتهن
يخافن من العصفور !