نعم يوجد كثير من الناس المحترمه والفاهمهوعاده الناس تذكر السلبيات عن اي دوله
موقف سيبقى لك شي جميل بتركيا
شكرا لطرحط هالايجابيه التى واجهتها

الموقف الثاني
في رحلة داخلية من إسطنبول إلى طربزون وكانت وقت الفجر كان بجاني رجل تركي سمح المحيا فرأيت أن نقطع الرحلة في الدردشة فسلمت علية وبدأ بيننا الحديث باللغة الإنجليزية حيث فهمت منه أنه يعمل في أمركا وهو من مدينة الشاهي حيث بادرته بإسمها مدينة ريزا قال نعم وزادت سروره لعرفي عن بلده وعندما سألته عن إسمه أجاب { مفتي ولست بمفتي } فضحكنا كثيرا من هذه العبارة رغم انه لم يفهم علي بالعربية العامية طال الحديث بيننا وكان يتمنى المجيء إلى مكة المكرمة فدعوت له أن يحصل له ذالك . وعندما توقفنا في مطار طربزون وفتحت أبواب الطائرة إلا ومفتي يكلم الأتراك بلغتهم ولم أفهم ما قال ولكنني تفاجأت بهم يقفون في أماكنهم ويسمحوا لي بالنزول ولم يتحركوا حتى خرجت على سلم الطائرة مما كان له أثر كبير على نفسي لكوني الوحيد الأجني على الطائرة.
كن متواضعا مبتسما ستجد من يساعدك.
تحياتي...

موضوع جميل واتمنى من الجميع التفاعل ويعطيك العافية أخي عبدالملك,على طرحه...
انا مر بي موقف بسيط ولكن كان له الاثر الكبير في نفسي
بعد عودتي الى اسطنبول بعد قضاء بضعة أيام بالشمال
وتحديدا في منطقة كاراكوي حجزت في اوتيل متواضع اسمه ماب روم وكان موقعه داخل حارة وليس بالمكان الواضح
وانا ابحث في قوقل ماب مررت بجانب فندق على ما اعتقد كان اسمه ذا بورت وسالت شخص عن اوتيلي فلم يعرفه وهو يقول عربستان لشخص كان واقف امام الفندق لعله كان
صاحب الفندق واتجه نحوي وسالته عن الموقع واعطيته الجوال ليرى الخريطة فلم يعرفه ونادى موظف الرسبشن لكي يتعرف على المكان فلم يعرفه, وقتها فضت البطارية فقال لي بسيطة
واذا به يتجه نحو سيارته المرسيدس اخر موديل ويشغلها ويوصل جوالي بالشاحن بكل رحابة صدر واريحيه وحب للمساعدة (والفزعة) على قولتنا
وطلب مني ان اعطيه رقم تيلفون الاوتيل وتواصل معه ووصف له
وكنت وقتها عرفت الموقع بس ماحبيت اني افشله حيث ارسل معي واحد للوصول للاوتيل لكن جميع المحاولات باءت بالفشل
بعد ان تعرف على الموقع بنفسي.
وسلامتكم.

شكرا لك أخي { أعترف لك 2014 } على تفاعلك وكلماتك الطيبة .
ولا ننسى قوله صل الله عليه وسلم { الخير في وفي أمتى حتى قيام الساعة } .
تقبل تحياتي..

الموقف الثالث
عند وصولي إلى أوزنجول لأول مرة سرت أبحث عن سكن فلم ألبث طويلا حتى توقفت أمام أحد أكواخ فندق إنان ثم نظرت جانبا إلا وهناك زوجان خارجان من الكوخ فبادرتهما بالسلام فردا علي السلام ثم أتاني الزوج معرفا باسمه فعرفته علي وعلى بلدي فسر كثيرا . أصر علي ان أذهب معه إلى الفندق الرئيسي حيث الإستقبال فسلم سكنه للموظف وأصر عليه أن يعطيني إياه وبنفس السعر الذي كان هو ساكن به ولم يذهب حتى إطمآن على حجزي وستلمت المفتاح فشكرته على عمله وما زلت أدعو له بارك الله له في المال والولد.
تقبلوا تحياتي...

المواقف كثيره وعديدة
مره ضعت في بورصة في المدينة في طريقي الى الميناء ووقف معنا الاتراك وقفه جميلة
وكان الجميع يتسابق للمساعدة .. قصة لن انساها وكانت جميلة ..
وايضا احترامهم للمراه في القطارات والباصات وقيام الرجال للسيدات ..
والعديد العديد
كما لدينا سلبيات لديهم سلبيات ايضا ..