القاهرة المسافرون العرب

أكتشف العالم بين يديك المسافرون العرب أكبر موقع سياحي في الخليج و الوطن العربي ، يحتوى على أكبر محتوى سياحي 350 ألف استفسار و نصائح عن السفر و السياحة, 50 ألف تقرير سياحي للمسافرون العرب حول العالم و أكثر من 50 ألف من الاماكن السياحية و انشطة وفعاليات سياحية ومراكز تسوق وفنادق، المسافرون العرب هو دليل المسافر العربي قبل السفر و اثناء الرحلة. artravelers.com ..
بن بطوطة
24-08-2022 - 04:50 pm
عندما كنت أقرأ عن مصر ..
وأشاهدها فى التلفزيون ، أحببت فيها الجو العام والريف والمدينة ، والنيل والحياة المزدحمة !! والاتوبيسات والسيارات وأبواقها كالموسيقى تعزف لحن النكت وخفة الدم التى يتحلى بها المصريين ،
( ماركة مسجلة بأسمهم ) ، أحببت فيها التاريخ والماضى والحاضر والمستقبل !! بلد رائع وينحب أمانة !!
ولما كنت أقرأ كتب التاريخ ، وكل مايتعلق بأرض الكنانة ، وأرض النيل ، كنت أتشوق من أعماقى لزيارتها
ورؤيتها .. حتى مكن الله لى ذلك الا مل ، وحقق لى هذه الرؤية ، فذهبت اليها وأنا أحمل الكثير من الا سئلة
والا ستفهامات التى فى جعبتى !! ذهبت اليها وأنا أقيس المسافة من القرأءة الى القاهرة !! فكل الذى كنت
أقرأه أريد أن اراه !! فى قاهرة المعز ، تلك المدينة التى أستعصت على الغزاة ، وقهرت جيوشهم الجرارة !!
فمصر ( كأسم ) له معنى فى عالم السفر والسياحة !! كيف لا ؟ وهى التى أرضعت العالم ( حليب ) التاريخ
والا ثار والحضارات .....
كنت تواق الى معانقة كل أراضيها ...
وعاشق لرؤية كل آ ثارها التى وقفت أمامها عاجزا عن التفكير فيها !! كيف لا ؟ وهى كبيرة بحجم المتحف
القومى المصرى فى القاهرة .. وأكبر من تحتويه جدارنه بطوابقه المتعددة !!!
مصر .. عندما أهم بالكلام عنها ، أشًغل ( دواسة ) بنزين السرعة فى قلم الذكريات ، وأدوس بقوة على
( أزرار ) الكيبورد لعلى أرص الحروف ، وأنسق الكلمات ، من أجل أن أكتب ولو الشىء اليسير عن هذه
الرحلات التى طبعتها فى كتب الذاكرة ، ونقشتها على جدران الذهن ، ونسختها على شغاف الفؤاد !!!
أى كلمات هذه التى ستحوى العبر والتعبير ؟ وأى ملفات تلك التى ستطوى الصفحات والسطور ؟ وأى
سجلات هى هذه التى ستجمع الا وراق فى الخزائن ؟ أن مصر أكبر من أن أخطها بعجالة موضوع ، كمقال
أو تقرير ، أو تحقيق صحفى موجز أو مفسر !!!
أسف لهذه المقدمة ( القصيرة ) التى لو جاز لى أن أسترسل لما أنتهيت !! وعذرا لهذه الا طالة التى لولا
أحترامى لكم لما توقفت عن الكتابة فيها !!
المهم .. شاء لنا الله سبحانه وتعالى أن نسافر من مطار الكويت الدولى على متن طائرة الخطوط الجوية الكويتية ( الا يرباص 340 ) المتوجهة الى القاهرة ....
على جميع ركاب طائرة الخطوط الجوية الكويتية المغادرة الى القاهرة برحلة رقم ( ...... ) التوجه الى
بوابة الدخول أستعدادا للسفر ، ما أجمله من نداء .. وصوت موسيقى يطرب الا ذان ، ويبهج النفس ،
وبعد أن أتمننا أجراءات الدخول الى الطائرة ، وأستوينا على مقعدها الوثير ، والفرحة لا تسعنا ونحن
نعد اللحظات ، ونسابق الزمن ، ونستعجل الوقت ، من أجل الوصول ........
وأنا فى جلستى على النافذة أنظر بعينى وعقلى مشغول بأمر آخر !! ماهو ؟ مصر !! وتاريخها الذى كم
أنا بودى رؤيته ومعانقته بقوة !! أحسست أن عقلى أسرع من الطائرة ذات السرعة الفائقة ( 900 كم)
فى الساعة !! فكرى وصل القاهرة قبل جسدى !! كل هذا وأنا على مقعد الطائرة !!!
على جميع ركاب الطائرة ربط الاحزمة أستعداد للا قلاع .....
الجميع واجم فى مكانه وكأن على رؤسهم الطير !! لا أحد يتكلم الا من القى برأسه على المقعد وراح فى
سبات عميق ، ومن أخذ يتصفح جريدة أو كتاب أو مجلة !! ومنهم من هو متوتر ويخفى توتره بشرب الماء
أو بالحديث الهامس مع من يجاوره !!
الطائرة تسير على المدرج ( تاكسى ) للذهاب الى مدرج الا قلا ع ......
وأنا أنظر من الشباك على أرضية المطار وبعض زهور النوير تزين جوانبها الرملية بشىء من الطبيعة
الحلوة ، الطائرة تسير والكابتن يعلن عن معلومات الرحلة ، والمضيفين يقومون بعملهم على أكمل وجه ،
ها هى لحظة الحسم فى صراع القوى !! قوة الجذب وقوة الا رتفاع ، والطائرة تسير بسرعة وصوت
المحركات يزداد هديره نوعا ما .... والكل يرتقب ، والشفاه تتمتم ، والا بصار خاشعة ، والقلوب وجلة ،
والطائرة تشق طريقها فى مواجهة الريح المضاد ...
وباذن الله تعالى ، وبقدرته سبحانه ، طار طيرنا الميمون مولى وجهه نحو السماء فى طريقه الى القاهرة ،
التى مازالت تعمر شاشة الفكر بصورها الواضحة !!
وماأن أرتقت الطائرة الى الحد المرسوم لها ، حتى رأينا أشارة ( فك الاحزمة ) وقد تنفس الناس الصعداء ،
وهم يتحركون ويتكلمون ويضحكون ويتهامسون ويقرأون بعد أن كان الصمت رفيقهم فى مرحلة الا قلاع !!
وحتى موعد وصولنا للقاهرة ، الى الملتقى مع الجزء الثانى ......
وطبعا هذه راح تكون الجزء الا ول من رحلة القاهرة .... وياهلا والله


التعليقات (9)
Red
Red
اخوي "بن بطوطه"
مقدمه رائعه شوقنا لزيارة مصر
نتحرى البقيه فلا تتأخر لو سمحت

بن بطوطة
بن بطوطة
الجزء الثانى
وطبعا أحنا هلحين مازلنا فى الجو وقبل الوصول الى مطار القاهرة ، طالعت من الشباك ورأيت الاهرامات
والقاهرة مزدانة بالعمارات العالية والشوارع المتشابكة ، و فجأة الكابتن بصوته الشجىً يعلن عن
قرب الوصول الى المطار ، الرجاء ربط الاحزمة .......
الطائرة على مشارف الهبوط ، وطبعا مايحتاج أقول شعورى وقلبى يخفق بقوة لاول رحلة لى الى القاهرة ،
اليوم تحقق الحلم ، وبنشوف الا قرأناه ومن الكتب عرفناه !!!
صوت ارتطام العجلات على مدرج الهبوط ، جعلنى أقوم من على الكرسى !! وأفك الحزام !! وأتذكر أنى
فى طيارة مو باص مواصلات !!
بس أبى أنزل من الطائرة .. بسرعة ( تقول هلحين بزور كل الا أبيه من مواقع ) !!! وكانت الساعة
الثالثة عصرا بتوقيت القاهرة .......
وهبطت الطائرة برعاية الله وفضله ، ونزلنا من الطائرة الى حيث ساحة المطار ، وهناك سرنا الى حيث هو الباص ينتظرنا ليأخذنا الى المبنى الرئيسى ......
اذا هذه هى القاهرة ... ؟ هذه مصر الحلم ؟ والتاريخ والحضارة ؟ مصر الكتب والمعرفة ؟ مصر المحبة
التى باتت تسرى بدمى حتى الثمالة !! ومن الباص الى المبنى ، وبعد أن أنهينا أجراءات الجمارك بكل سهولة ويسر ولله الحمد ، توجهنا الى صالة القادمون ، وأذا بالمنتظرين أكوام أكوام على الحاجز الا لمنيوم
ومندوبين الفنادق يرفعون راياتهم الفندقية بأسماء المسافرون !! وفجأة وجدت أسمى بيد أحدهم .......
وتوجهت اليه ومن ثم الى سيارته والى أول شارع رئيسى بعد الخروج من منطقة المطار ....
وعلى الشارع الرئيسى وأمام مدينة ( شمس ) هالنى مارأيته من زحمة السيارات وابواقها تلعلع بمداخلات
مشربكة تصعب معها التعرف على من يطلق ( زاموره ) !!! ياه هذه هى القاهرة التى نراها فى الا فلام و
الاحلا م ( مابتفرقش ) فالمضمون واحد !!!
لم يقطع حبل افكارى الا صوت السائق ( الحمد لله على السلا مة يابيه ) !! الله يسلمك .. رددت !!
وتعرفون خفة دم المصريين ولسانهم المتكتك بالحروف والكلمات المغموسة بالعسل .....!!!
وفى شوارع القاهرة المزدحمة ، ولما رأيت الا تو بيسات المليانة ، والمحلات العمرانة ، تذكرت للتو
كل ماكنت أشاهده بالا فلام من مشاهد الباعة وهم يزاحمون السيارات بأصواتهم وبضاعتهم !! والدورات
والا زقة والشوارع الرئيسية والعمارات العالية ، والنيل الا زرق هاهو أمامى أراه والكبارى والجسور
والمقاعد الخشبية على قارعة الطرق تعج بالناس من كل فصل وأصل !!
ميدان عبد المنعم رياض
ومررنا على ميدان عبد المنعم رياض ، وبينما نحن فى طريقنا الى فندق ( شيراتون الجزيرة ) ماضيعت
الوقت بالكلام مع السائق بقدر ماكنت أفترس المشاهد أمامى بعيونى الجائعة الى مصر وتاريخ مصر !!!
حتى بان لنا من بعيد وعلى الضفة المقابلة للفندق ( برج القاهرة ) الذى هو عبارة عن زهرة اللوتس
المعروفة منذ زمن الفراعنة .... ياه كم هو جميل ومعبر هذا البرج الذى يرمز الى مصر بطوله الفارع ...
وما أن وصلنا الى فندقنا المدور ( شيراتون الجزيرة ) الذى يقع فى الجيزة وعلى ضفاف النيل والى جواره
مطعم الكبابجى الشهير ، والحناطير تصطف الى جانب السيارات بصورة يصعب أن تراها فى أى مكان آخر
غير مصر ....
هاهو الفندق الذى لطالما رأيت صورته وأمامه النافورة العملاقة كجزيرة فى النيل الجارى منذ التاريخ
الاول الى ألان ، قلت لصاحبى السائق ضاحكا ... أنتوا لسى بتقولوا أنه الا بشرب من النيل برجعله ؟ !!
فرد على ً بكل ثقة وقوة .. طبعا أمال ؟ وأكبر دليل على كلامى .. سيادتك !! موش دى المرة العاشرة !!
قلت : لا .. دى أول مرة !! فرد ياه .. يبأ حنشوفك هنا كتير بعد كده !!!! ولو مشربتش منه ؟ قلت له .. فقال بحدة واضحة على محياه : مستحيل يابيه !! الا يجى مصر لا زم يشرب من نيلها !!
فضحكت له وقلت : حنشوف !!!!
القاهرة - وفندق شيراتون الجزيرة
نسيت أقول أن الرحلة كانت محجوزة مع الفندق من الكويت بالا ضافة الى سيارة تقلك من والى المطار بالذهاب والا ياب ، ونزلت الى الفندق ، وعبرت اللوبى الجميل بديكوراته البسيطة ، وتمثاله الشهير على
مدخل الباب من الداخل والذى يرمز الى وحدة المصريين والعلاقة التى تجمع الا سرة المصرية برمز رجل
ريفى يسند رأس أمرأة ريفية برأسها على كتفه ( أمانة جميل جدا ومعبر ) ، المهم طلعت الغرفة على الطابق
الحادى عشر !!! ( يامعوود لا يحوشك ) قلت لصاحبنا بالرسيبشن ( غيرلى الغرفة وخليها فى الطوابق الاقل ؟ قال ( مايصحش يا فندم .. الحجز كدة ) !! قلت لا أنا بخاف الا دوار العالية ، ومبحبش الطوابق الا فوق
قوى !! ومن هنا لهناك وبعد محاولا ت ومحاولا ت تمت العملية بنجاح وتم حجز لنا غرفة فى الطابق الرابع
( 4 ) أشوة ، معقولة ( أنا ماأواطن الطوابق العالية واللى خوفنى أكثر قصص الزالزال الاخير الا صار
فى مصر وماسمعته وقرأته من حكايات عن الا دوار العالية !!! الغرفة ( ماشاءالله عليها ) حلوة ومرتبة
والاحلى أنها كانت تقع على النيل مباشرة وأمام النافورة الشهيرة ، وبرج القاهرة أمامى أيضا ، بالا ضافة
الى مبنى الا وبرا الا بجنب نادى الا هلى فى الجزيرة ، وأذا طالعت من ( البلكونة ) تحتى مباشرة أرى
ملا عب نادى الجزيرة للتنس الا رضى ومسابحه .......
طبعا الاجازة كانت 5 ليالى و6 أيام والوقت قصير ، وأذا ما أستغليت وقتك زين ضاعت عليك ........
وين بنروح ؟ قلت لرفيقى ها وين بتروح ؟ قال أيش رأيك نروح رحلة نهرية مع وجبة عشاء على ظهر باخرة
تبدأ فى تمام الساعة العاشرة ليلا ؟ قلت : موغلط .....
وفعلا طلبنا التاكسى الاهو معانا من المطار وبكون تحت الطلب فى أى وقت أحتجناه على حسب الحجز
يعنى مو بس تاكسى ( ومرافق أيضا ) ، أخذنا جولة فى شوارع القاهرة وشربنا عصير المانجا من محلا ت
فرغلى المعروفة وذهبنا الى شارع الجامعة العربية ومن ثم الى حجز التذاكر للرحلة النيلية !!
وطبعا مايحتاج أقول لكم عن ليالى القاهرة ، وأنوارها المتلآلاة ، وناسها الا ماينامون ..... !!! وأنا أعتقد
أنها مصر كبلد كلها ماتنام !! فمصر لا تعرف النوم ، ولا تعرف فيها الليل من النهار !! بس راح أسولف
لكم عنها وعن ليلها ونهارها ونيلها وأخبارها ( بس مو هلحين ، لا نى تعبت ) القاكم باذن الله مع
الجزء الثالث ورحلة فى باخرة فرعونية بأجمل ليالى القاهرة ، حتى ذاك الوقت ......
فأرتقبونا !!! بأذن الله ....
الا يشرب من النيل .. يرجعله تانى !!

بن بطوطة
بن بطوطة
أخى الكريم Red
تسلم على كلا مك الطيب ، وبارك الله فيك المرور ......
وها هو الجزء الثانى مع تمنياتى لك بمتابعة رائعة ......
وياهلا والله ....

Abu sultan
Abu sultan
قرأنا الكثير من مشاركاتك أخي بن بطوطة وحان الوقت لنتعرف عليك عن قرب من خلال رحلاتك!!
المقدمة وبلا مجاملة رائعة .. وإذا كانت المقدمة بهذا الجمال فلا شك بأن القادم أحلى!! ..
عندما رأيت صورة فندق شيراتون الجزيرة وأمامه على البعد فندق جراوند حياة والذي كنت أقطن في إحدى غرفه يوما ما في ضيافة أخ عزيز .. أثارت هذه الصورة شجوني وحركت في الكثير من المشاعر ..
نعم لقد شربت من نهر النيل ليس مرة بل مرتان!! .. وأشعر بالشوق إلى زيارة مصر من جديد ..
بانظار باقي التفاصيل يا بن بطوطة والله يقويك ..
تحياتي لك ..

بن بطوطة
بن بطوطة
أخى الحبيب أبو سلطان .....
يسعدنى ويشرفنى معرفتكم الطيبة ، وحضوركم الا سمى ، وكلماتكم الرائعة ، وسطوركم المعبرة ، وكما قالوا ونقول من
جديد ( رب أخ لك لم تلده أمك ) فأنتم والله بحسبة الاخ الصديق ، والعزيز الشقيق .... لا حرمنا الله منكم يالغالى .
أن كانت مشاركتنا بعينك جميلة فهذا والله صدى لقلمكم الرائع الذى منه تعلمنا ، وفى مدرسته تدرجنا ، ولا أسلوبه أحببنا
، ولسطوره الراقية شاركنا ، فجعل الله حياتكم عامرة بالمسرات ، وحبلى بالا فراح ، ومليئة بالتوفيق والنجاح ....
جزاك الله خير .....
أما القاهرة فكلها ذكريات ، وأيامها ( البوم صور ) تروى لنا حكايات ، وفعلا شربنا من نيلها حتى أرتوينا ، وأذا كنا فيها نشتاق اليها ، فكيف أذا غبنا عنها ؟ فياحبذا أخى الفاضل لوكتبت لنا مقتطفات من رحلا تك لها ؟ فالحديث بها لا يمل ...!! فأنا أشتاق اليها عبر السطور كما لو أننى أراها رأى العين .......
فبارك الله فيك أخى العزيز أبو سلطان ، والله يقوينا جميعا ويعيننا ، وباذن الله راح نكمل معكم المذكرات ، لنبقى سويا
فى شوقنا الملتهب فى ربوع هذه البلد الطيبة ( وأدخلوا مصر أن شاءالله آمنين ) .....
صدق الله العظيم ...
حياك حبيب قلبى ...... وماقصرت .

مرتني الدنيا
مرتني الدنيا
ما شاء الله ابن بطوطة وكأنا مسافرين لمصر وياك
وصف رائع وصور أروع ..

بن بطوطة
بن بطوطة
حياك ألله أختى مرتنى الدنيا وماقصرتى بكلا مك الطيب ، ومرورك الا طيب ....
وجزاك الله خير ......

مهاجرة
مهاجرة
أخى بومحمد ...تسلم يدك ...وكأنى بفتح معك صفحات ...بل كتب ذكرياتي بالقاهرة أيام الدراسة ...أحلى أيام وأحلى ليالي مصر ...بصراحة ....كل كلامك له ذكري معى .... ميدان عبد المنعم رياض .....حيث د.عبد المنعم رياض ...دكتور مادة الاقتصاد ...وكان كله يقولي ...ما أطلع لما أسمع صوتك ....أو الدم النهاردة حيوصل مش للركب ...لا حيوصل للكراسي ....
خف دم الشعب المصري ...برغم المشاكل والازمات والضروف الصعبة ...ما يزال يبتسم ....
يأأأأأأأأأه خلاص بسكر الدفتر.....

بن بطوطة
بن بطوطة
أختى الكريمة مهاجرة ....
لا مش حيتسكر الدفتر .. !! بعد الا ذن منك ، وياريت تكملى كمان وكمان .........
ماشاءالله عليك ، أنتى كتاب ، بل مجلد للذكريات فى مصر ، كيف نسكره وما نقرأه ؟
ياريت تكملى كمان وكمان ، مصر مانشبع بالكلا م عنها .......
حتى لو بقينا نتكلم عنها للصبح !!!
وتسلمى على أضافتك الطيبة ، والله يوفقك ويزيدك علما ........
ونحن فى أنتظار جديدك القديم من دفتر الذكريات ......
لاتحرمينا ، الله لا يحرمنا من حضورك الطيب ....


خصم يصل إلى 25%