سوريا المسافرون العرب

أكتشف العالم بين يديك المسافرون العرب أكبر موقع سياحي في الخليج و الوطن العربي ، يحتوى على أكبر محتوى سياحي 350 ألف استفسار و نصائح عن السفر و السياحة, 50 ألف تقرير سياحي للمسافرون العرب حول العالم و أكثر من 50 ألف من الاماكن السياحية و انشطة وفعاليات سياحية ومراكز تسوق وفنادق، المسافرون العرب هو دليل المسافر العربي قبل السفر و اثناء الرحلة. artravelers.com ..
mhammad
09-04-2022 - 07:04 pm
  1. كلمات السائح الأصلية:

  2. Dear All


لفت انتباهي في النت
و غالبا في المواقع الأجنبية حديث السياح الذين زاروا سوريا
و عباراتهم التي تستغرب كذب الدعايات الصهيونية عنها
و أقدم هنا بعض أقوال السياح الأجانب مترجمة:
الموقع الأول:
http://www.hobotraveler.com/orenworldtraveller/2004/10/syria-aleppo-hama-palmyra-and-back.html

كلمات السائح الأصلية:

Dear All

Syria is a country of mistaken identity. From the outside, it looks like a menacing Arabic military monster where everyone carries a gun, yells out loud while firing and kills all foreigners without question. From the inside, it is a peaceful dusty country full of warm hospitality and over eager good intentions. Syria treats it's foreign guest with more appreciation than I have seen anywhere else. This place is jam packed with old ruins. Most people know the word "welcome" more than they know the words for hello. This is a country which knows Jesus.There are many Christian pilgrimage sites including a city where the locals still speak the original language of Jesus. There is the first church ever here (created around 40 AD)
بالعربي:
أعزائي جميعا
سوريا بلد يساء فهم هويتها,من الخارج تبدو وحش عسكري عربي يهدد بالخطر,حيث كل واحد فيها يحمل بندقية و يصرخ بصوت عال بينما يطلق النار و يقتل الأجانب بدون سؤال.
من الداخل هي بلد مفعم بالسلام و الضيافة الحميمة و النوايا الطيبة المتحمسة .
و سوريا تعامل ضيوفها الأجانب بتقدير أكثر مما شاهدت في أي مكان أخر.
انها مكان يعج بالأثار و معظم الناس يعرفون كلمة welcome اكثر مما يرفون كلمة مرحبا
انها بلد تعرف المسيح و تضم عدة هجرات مسيحية و فيها قرية لا يزال سكانها يتكلمون لغة المسيح.
و فيها اول كنيسة في العالم بنيت حوالي 40 ميلادية


التعليقات (8)
SHAM
SHAM
اخي محمد
القافلة تسير والكلاب تنبح
لايستطيعون تغطية الشمس بالغربال
ليقول الاسرائيليون ماشاءوا
فصوتهم سيعود صدى
ولن يضير السحاب نبح الكلاب

ابوالشهيدين
ابوالشهيدين
هولاء اليهود دائمآ يشوهون سمعة العرب دائمآ ويحولونهم الي وحوش او ناس تسكن في القرون المتخلفه

عقيلات
عقيلات
صورة سوريا المشوهه ليست قي عقول الاجانب فحسب
بل في عقول كثير من العرب
لذا تجد المواطن العربي عندما يأتي من سوريا الى بلده العربي يسئلونه كيف الامن هناك اما تخاف على نفسك
و اضن التقصير من السوريين انفسهم ان و على الاخص وزارة السياحة بالتعريف بهم و ادخال الطمئنينيه
فبينما تصادفك اعلانات تركيا و ماليزيا السياحية في كل زاوية في الرياض
لا تجد اي شيء عن السياحة في سوريا حتى في الجرائد
و اذا زرت سفارتهم للاستفسار منعوك من الدخول و اعطوك 100 عذر اما الموظف المختص عنده اجتماع أو في مهمه أو غيره
بينما تجد السفاره الاندونيسية مثلا جعلت جزء من السفاره مضافه مليئه بالخرائط و صور المواقع السياحية

SHAM
SHAM
اوافقك اخي عقيلات في كل ماذكرت بدون استثناء
وانا اقر باني ارتكب نفس الخطأ
فجلنا يسأل عن الامن
مع اننا لو فكرنا مليا فما يحدث بالشام من جوادث
يحد في اي بلد اخر
فمن سرقت سيارته
فسيقول سوريا غير امنه
مع ان سرقة السيارات في السعوديه مرتفعه بشكل مهول
ومن سرقة شقته سيقول نفس الشي
مع ان سرقة البيوت عندنا منتشره ايضا واخره ضبط عصابة الريان (انظروا الى عدد العصابه) جريمه منظمه
وكذلك الخمور والدعاره والقتل والخطف و
نخلص من هذا
ان كل بلد فيه مشاكل
ولن تجد بلدا في الدنيا بدون مشاكل
لكن السائح العربي يدلع شوي ههه
القاعده اللي امشي عليها
خليك ادمي وامشي عدال واحترم اهل البلد وعاداتهم وتقاليدهم
اعمل احتياطاتك ومن ثم توكل على الله
اعقلها اولا ومن ثم توكل
اعقلها وتوكل

شيركوه
شيركوه
اليهود ينابحون في كل مكان وزمان ألا لعنت الله عليهم
ماعلينا منهم
لا كن اعتقد التلفزيون السوري مقصر جداً في برامجه السياحيه
وجذب السياح العرب

مهاجر
مهاجر
كلام عقيلات
صحيح 100%
ونتمنى من وزارة السياحه السوريه
التركيز على الإعلام العربي

mhammad
mhammad
الفضائية السورية
تعرض الكثير من البرامج السياحية
اما الامن فسوريا معروفة انها من اول ثلاث بلدان في العالم

عاشق الشام
عاشق الشام
أعداء ... هم أنفسهم في كل زمان ..في كل مكان
أعداء الرحمن
وكل شعوب العالم
من غرب الدنيا وإلى مابعد حدود اليابان
سُرّاقُ البسمة .. سُرّاقُ اللقمة.. سُرّاقُ الهمّة
سُرّاقُ الطفل من الأحضان
في هذا اليوم .. يُمارس بفلسطين الأبشع في قتل الإنسان
محمد درّة طفل يبكي إن سمع أزير الطلقات
لا يدري ما يجري .. يجري يلعب في الطرقات
يسابق كالعصفور الصبيان
قتلوه.. زرعوا في جسم الولد النيران
أعداءٌ هم أنفسهم أعوان الشيطان
لصوص الأوطان
حرقوا بالأمس غروزني وأدوا الفرحة في أعراس الشيشان
اغتالوا في قانا ضحكات الأطفال
ورموا .. ونفوا من قبلُ إلى الآفاق أهالي الجولان
ما قالوا نرحمهم .. شيخٌ وصغيرٌ وامرأةٌ حُبلى
نبشوا مقبرة الأموات .. رشّوا مئذنة الجامع
انتهكوا حرمات الصلوات وآيات القرآن
اقتلعوا أعمدة الأنوار .. هدّوا كلّ الأسوار .. وسرقوا أيقونات الرهبان
ما قالوا أصحاب كروم العنب .. مراعي العشب
أشجار الزيتون وحبّات الرمان
ما قالوا : منذ الأزل وهم مزروعون هنا بعنادٍ بزنودٍ كالصوان
فلنسمع صوت الحارث أو حسان
ولنسأل مثلاً ذرات تراب المنصورة أو واسط أو عين زيوان
هم أنفسهم طردوا الشركس من فردوس شمال القفقاس
ساقوهم كالقطعان وبإذنٍ من حضرة باشا السلطان
سرقوا وطن الأجداد
رموا جٌلَّ السكان إلى المجهول .. إلى مرٍّ الوعد المعسول
إلى غائلة الحرمان
رحلوا شرقاً .. غرباَ
وصلوا حتى أطراف بلاد الألمان
جنرال ماجن منهم : لن نقبل أبداَ .. أن يبقى أحدٌّ من شعب الشركس
سيعيش هنا قوزاق الكوبان
سفاح آخر : لن نثق بهم .. حتى لو خضعوا .. لو ركعوا
قد رضعوا الرفض ولن يرضوا
شيئٌّ واحد .. جسمٌّ واحد
قمم القفقاس الثلجية
وهم وأعماق الوديان
ويظلُّ لصوص الأوطان على صدر البشرية
كالكابوس وكالثعبان
حتى يأتي الزمن القادم كالبركان
حتى يولد من أرحام الأوطان
عمالقةٌّ .. فتيان الحرية والعصيان


خصم يصل إلى 25%