عظمّه يا عمّه
رحلة إندونيسيا
رفيق الحب و السيف
مقدمة
اختيار اسم الرحلة
(عظمه يا عمه)
لمّا سميت مصر أم الدنيا أطلق محبي اندونيسيا عليها عمة الدنيا فكانت العمة. ولمّا ردد المصريون عظمه .. عظمه للسيدة أم كلثوم لشدة إعجابهم بها، لذا اخترت عنوان لماسأكتب
عظمه يا عمه
اهداء
أحبتي ما رأيت قد أذهلني حتى كاد أن يفقدني عقلي ولذلك لم استطع الاحتفاظ بما في ذاكرتي وقررت نثرها لكم عسى أن تنال إعجابكم.
رغبت من خلال هذه المشاركة البسيطة أن أطرح لكم تفاصيل رحلة لن تنسيني الأيام تفاصيل دقائقها،
قمت من خلال هذا العمل البسيط بتقسيم تفاصيل هذه الرحلة إلى أربعة أجزاء أتمنى أن أوفيها حقها وأن تستمتعوا برفقة رفيق الحب ورفقتي.
ترقبوا الجزء الأول
السيف