رحلتي إلى بر الجليعة في الكويت
«أحب القنص بأرض قفر ما وطاها الغير... وصهوة فرس كل الكرامه لها ميدان لمنظر غدير ترتعش فيه شمس عصير...
وطعسٍ حمر عقب المطر ما مشاه إنسان وشوف القطا سربٍ تواقع وسربٍ يطير...
وفزة ظبي حذر بها غافل الغزلان شمسٍ مضت بدرٍ ظهر والنجوم تسير...
وريح النفل هيض شجوني وأنا ولهان وبالليل أشبّ الضو مع ضيفي التفكير...
وبالفكر تقدح لمعة النجم والضيان أقلب جمر ضوي وبي مثلها تجمير...
شرار وشرار وليل ومولعٍ حيران»
بهذه الأبيات الشعرية باللهجة المحلية (الشعر النبطي)
وصف الشاعر الأمير خالد الفيصل قصة الخروج إلى البر..
كانت في يوم الخميس
الموافق 11-1-2008م
بمناسبة عطلة رأس السنة الهجرية 1428
فأخترنا الذهاب إلى البر ..
خريطة الطريق من بيتنا ليه بر الجليعة جنوب الكويت طريق 240
البر بشكل عام
حركات يعني بالتصوير
فرشنا الأرض
وجبة الغداء كامله ..
وجبتي .. تفضوا
صور لأحد المخيمات
جمعية ( سوبر ماركت) الخيران في استراحة الأدعمي
فيها مطعم ماكدونالدز - سوق فيه جميع مستلزمات الأسره - مسجد ( في قسم للنساء) - محطة بنزين- باص مخصص لشركة ام تي سي للأتصالات - ومحل مخصص لشركة الوطنية للإتصالات
وجبة ما بعد العصر .. بعد التسوق بإستراحة الأدعمي
الجزء الثاني ..
بعد فترة الغداء .. تجولنا بالسياره فكانت لنا هذه اللقطات
العربه .. سعر الشخص ربع دينار كويتي لمدة ربع ساعه
راعي البقيات
واحنا نمشي بالسياره .. وبعد الغداءاكتشفنا اصحاب هواية الطائرات الورقيه ..
فإلى هناك
بعض الالعاب في احد مخيمات التأجير سعر الفرد للدخول نصف دينار للتمتع بكافة الألعاب الموجوده.
الألعاب ليلا
خيمتنا اللي اجرناها
ولفت نظري الكثير من اسماء المخيمات فكانت هذه الحصيلة
وفي نهاية تقريري المبسط عن البر في هذا الموسم من عام 2008
اتمنى ان اكون قد وفقت في نقل فكره عامه عن المخيمات