- طريقة الحجز:
- هو بيت ضيافة اكثر منه فندق ويتضمن 7 غرف للضيوف..
- وصلنا الى المسكن وكان الهدوء يعم المكان..
- وطرقنا المدخل المغلق..
Haus Patricia
قبيل غروب شمس يوم الاربعاء 14اغسطس2013 وصلنا اخيرا لمسكننا الجديد بكابرون..
على
الاحداثي:6-055 47
5-276 12
طريقة الحجز:
تم الحجز عن طريق موقع بوكينغ لغرفة واحدة بسريرين بسعر اجمالي 240 يورو مع الافطار لمدة 3 ليالي خلال الفترة من 14اغسطس الى 17 اغسطس 2013..تم خصم 100 يورو مباشرة عند اجراء الحجز وبقية المبلغ تم دفعه عند عمل التشيك ان..
رابط المسكن على البوكينغ: https://www.booking.com/hotel/at/haus-patricia-5710.ar.html?aid=1300939 هو بيت ضيافة اكثر منه فندق ويتضمن 7 غرف للضيوف..
- صغير وهادئ ويمنع التدخين بالداخل سواء بالغرف او خارجها..
- الانترنت متوفر مجاناً والسرعة معقولة..
- موقف السيارة مجاناً..
- يوفر للنزلاء خلال الفترة من 15 مايو الى 15 اكتوبر بطاقة كابرون الصيفية وهي بطاقة جداً رائعة تتيح لك ركوب المواصلات العامة ودخول الاماكن السياحية مجاناً في معظمها وبعضها بخصومات جيدة..ويمكنكم لمزيد من التفاصيل حول هذه البطاقة مراجعة الدليل الرائع عن البطاقة والموجود ضمن المواضيع المثبتة اعلى البوابة والذي اعدته مشرفة النمسا هدوء العالم مشكورة..
رابط الدليل: الدليل الشامل لبطاقة زيلامسي وكابرون الصيفية المجانية
https://artravelers.com/p/re/879221 وصلنا الى المسكن وكان الهدوء يعم المكان..
وطرقنا المدخل المغلق..
دقائق معدودة وفتح لنا الباب مالك النزل والذي يقطن هو وزجته بنفس المكان وهو رجل اشقر الرأس حافي القدمين (ضخم الجثة عريض المنكعين مفتوع الفاتعات شنكول الحلقات مشرئب الفلنكات مشتهم الابعاعي ) لكن الغريب انه لم يكن (شلولخ)....
رحب بنا واتم اجراءات الدخول ودفعنا له بقية المبلغ وشرح لنا قوانين النزل (اطفاء الانوار عند الخروج واغلاق النوافذ وعدم الازعاج بعد الحادية عشر مساء التدخين خارج النزل اما داخله فممنوع..الخ) سلمنا مفاتيح الغرفة ومفتاح مدخل النزل(الفندق)،شرح لنا عن مزايا البطاقة الصيفية (بصراحة ما كان عندنا فكرة عنها اصلاً) وابلغنا انه سيسلمنا البطاقات صباحاً بعد ان يسجل اسمائنا عليها عند الافطار.
قطعنا هذا الممروصولاً لغرفتنا بالطابق الارضي
بعض الالعاب المتاحة للنزلاء وموجودة على طاولة مقابل الدرج امام غرفتنا..
هذا مدخل غرفتنا وظاهر على اليسار مدخل دورة المياه(اعزكم الله)..
ندخل الغرفة
على اليمين دولاب الملابس
وعلى اليسار كما اسلفت دورة المياه
لا يوجد شطاف ولكن (لي) المروش طويل جداً (باقي شويه وممكن توصله لسريرك)..
معلاق للملابس
دولاب الملابس
لا يوجد سيفتي بوكس..
مدخل غرفتنا كما يبدو من الداخل..
الغرفة البسيطة في اثاثها وذات المساحة المعقولة..
يمكن ابعاد السريرين عن بعضهما(بحسب ما تتيحه مساحة الغرفة بطبيعة الحال)..
تلفاز صغير لم ارى مثله منذ زمن بعيد..
^^^^^^^^
تلاحظون من خلال النافذة بالصورة اعلاه ان الليل قد ارخى سدوله بعد وصولنا بفترة قليلة..
صورة شاملة للغرفة من زاوية اخرى
انزلنا بقية اغراضنا من السيارة وكان الظلام قد حل ولم يكن هناك من مجال للقيام بأنشطة سياحية بتلك الليلة..
اكتفينا بالتوجه لمطعم فلير التركي القريب مننا والذي اخذنا توجيهات الوصول اليه من الاخ عريض المنكبين..
توجهنا للمطعم سيراً على الاقدام وكان يبعد حوالي 5دقائق من المشي..
صورتين من الطريق قبل ان اغلق الكاميرا
تناولنا العشاء وعدنا للنوم..
صباحنا النمساوي الأول
استيقضنا قبيل الثامنة صباحاً واستعدينا للخروج..
الستيروين من نافذة الغرفة..
قبل الافطار اخذت جولة بالكاميرا في ارجاء المكان على ضوء النهار..
الى الخارج
النزل من الخارج
شرفة جميلة وتبدو الشواية المغطاة بالازرق وهي متاحة لاستخدام النزلاء
سيارتنا
على باب المدخل ملصقين الاول لتريب ادفايزر (موقع اعتبر الاطلاع عليه مهم جداً للمسافرين) وملصق اخر للدلالة على شراكة النزل ضمن برنامج البطاقة الصيفية..
نخطو الى الداخل حيث نشاهد منضدة للاستقبال وبنفس الوقت بار للمشروبات حيث كان يتم اعداد القهوة كل صباح وقت الافطار..وعلى اليمين طاولات للافطار
مرحباً..
جهاز الواي فاي
هنا منطقة للجلوس
وايضاً طاولة كبيرة للافطار(تصلح للعائلات الكبيرة او لمن يفضلون العزلة عند تناولهم للافطار)
زاوية عكسية
اطلالة النافذة على المواقف
نعود للافطار
اخترنا الطاولة الصغيرة على عددنا..
ولأول مرة منذ اسبوع(بداية الرحلة) تقريباً نهيأ انفسنا لتناول افطار لائق ولو أنه بسيط..
هذا بشكل عام هو الافطار..اجبان،زبادي،زبدة وانواع من المربي والكورن فليكس..
العصير والخبز والحليب
والى الطاولة بعد اختيار ما نريده من اصناف
يمر عليك عريض المنكبين او زوجته( على الاغلب) ليسألوك عما تفضله للبيض وكذلك ان كنت تريد القهوة او الشاي..
وبإنتظارهما الكاميرا لا تتوقف عن تصوير ما يعجبني من التفاصيل..
اطلالتنا والجو مشمس بشكل كبير مقارنة بسويسرا( كنا نأمل بالمطر الذي نتفقده منذ بداية الرحلة)..
دجاجة مختبئة تحت الطاولة..
وصل الشاي..
وكذلك البيض(اومليت كما افضله)..
عصير البرتقال الرائع..
انهينا افطارنا البسيط والممتاز..وغادرنا لاولى محطاتنا السياحية بالنمسا..
تطرقنا لها في بداية الموضوع ويمكن ان اضيف لها السعر المعقول برأيي و بشاشة مالكي النزل ونظافة المكان اضافة الى قربه من عدد من المطعم سيراً على الاقدام..
من تجربتي الشخصية ورؤيتي لا اجد ما يمكن التطرق اليه كسلبيات..
هذا ما لدي بخصوص السكن..
كل الشكر لكل من مر من هنا..
تحياتي وتمنياتي للجمييع بالتوفيق..ودمتم في حفظ الرحمن.
رابط التقرير الكامل هنا: