وزارة النقل تقرر منح ترخيص لانشاء شركات تشغيل السيارات السياحية راديوتكسي - 15/10/2006
اصدرت وزارة النقل قرارا حددت بموجبه شروط منح الترخيص اللازم لانشاء شركات تعمل وفق نظام تشغيل السيارات السياحية العامة راديوتكسي . وتضمنت الشروط حصول طالب الترخيص على موافقة اولية من وزارة النقل ومن ثم تأمين موافقة كل من وزارات الاتصالات والتقانة والداخلية والدفاع بخصوص استيراد واستخدام الاجهزة اللاسلكية اللازمة للعمل وفق نظام راديوتكسي اضافة لحصوله على ترخيص اداري من الجهة الادارية المختصة مع لحظ وجود مكتب ومرآب مناسبين للشروط المحددة من قبلها وان يكون الحد الادنى لعدد السيارات السياحية اللازمة لمنح الترخيص لايقل عن 50 سيارة سياحية جديدة غير مستعملة ومكيفة بحجم محرك يزيد عن 1551 سم مكعب . واشترطت الوزارة في قرارها ايضا ان ينحصر عمل شركات سيارات الراديوتكسي ضمن اطار المحافظة المسجلة والمرخصة فيها مع امكانية تأمين الخدمة تحت الطلب الى كافة المحافظات او الى خارج القطر وان تميز سيارات كل شركة بلون خاص موحد حسب رغبة الشركة مع وضع لصاقة على البابين الجانبيين الاماميين يكتب عليها اسم الشركة ورقم الهاتف الخاص بها اضافة الى وضع فانوس علوي يبين الرقم التسلسلي لكل سيارة مسجلة ضمن الشركة . وحددت الوزارة فترة عمل السيارة ضمن الشركة ب 10 سنوات اعتبارا من تاريخ تسجيلها لدى مديرية النقل المختصة في حين تتولى وزارة الاقتصاد والتجارة تحديد التعرفة وتعديلاتها لهذه الشركات . كما الزم القرار الشركة المرخصة تسجيل سائقيها والعاملين لديها في التأمينات الاجتماعية وان تكون مسؤولة عن اختيارهم وتصرفاتهم من حيث الامانة واداب المهنة وغيرها من الامور المتعلقة بالعمل اضافة لالزامهم بارتداء لباس موحد (وهذا كل مانحتاجه) يعود اختياره اليها خلال فترة العمل المحددة لهم . وحول الضريبة المفروضة على ارباح هذه الشركات فقد نص القرار على ان تخضع الشركة المرخصة لضريبة الدخل على الارباح المطبقة على اساس ان المشروع وحدة مستقلة بالتكليف وليس على اساس ان كل سيارة وحدة مستقلة . واعطى القرار مهلة سنتين اعتبارا من تاريخ الحصول على الموافقة المبدئية للبدء بالعمل وبعد ذلك يلغى الترخيص في حال تجاوز هذه المدة .
هذا بصراحه كل ماكنت أتمناه أن يحدث في دمشق يعني زي مصر سواقين شركات محترمين لا يتكلم ولايتفلفس عليك ولايصج راسك تقول يمين يروح يمين يسار يروح يسار سيده يروح سيده مابدك تكرمنا أو إكراميتي ومن هالكلام هذا خلاص مافي أعجبتني بصراحه ماكتب بالأحمر أعلاه فعلا هذا كل مانتمناه.