القاهرة المسافرون العرب

أكتشف العالم بين يديك المسافرون العرب أكبر موقع سياحي في الخليج و الوطن العربي ، يحتوى على أكبر محتوى سياحي 350 ألف استفسار و نصائح عن السفر و السياحة, 50 ألف تقرير سياحي للمسافرون العرب حول العالم و أكثر من 50 ألف من الاماكن السياحية و انشطة وفعاليات سياحية ومراكز تسوق وفنادق، المسافرون العرب هو دليل المسافر العربي قبل السفر و اثناء الرحلة. artravelers.com ..
طارقـ مجنون مصر
15-10-2022 - 02:22 am
  1. فيديو

  2. توران شاه ومنبره الخشبي

  3. مجمع اليوسفي

  4. قاعة كوهيه

  5. تحفة فاضل باشا

  6. أم عباس بماء الورد


فيديو

YouTube - &"الماس الحاجب" تشير إلى بنائه عام (729ه - 1329م)، ويعود الفضل في بناء هذا المسجد للأمير الماس الحاجب، وهو سيف الدين الماس بن عبد الله الناصري، من أكابر أمراء الناصر محمد بن قلاوون.
وبلغ منزلة كبيرة لدى السلطان الذي رقاه حتى وصل لمنصب الحاجب، ولكن بعد عودته من الحج غضب عليه السلطان لأنه كان يراسل الأمير جمال الدين أقوش - أحد المتمردين عليه - فأمر بالقبض عليه وسجنه وتم خنقه عام 734ه - 1334م، ودفن في مسجده.
والمفارقة الغريبة أن اسمه يعني "الخالد" لأن كلمة الماس تركية تتكون من مقطعين (ال) وتعني يموت و(ماس) وتعني لا أي أن المعنى الكامل "لا يموت".
المسجد يقع بشارع السيوفية ناحية القلعة. ويتكون من صحن مكشوف تحيط به 4 أروقة، أكبرها رواق القبلة المحمولة على أعمدة رخامية مزدانة بزخارف جصية، ويتوسط جدار القبلة محراب مغطى بالرخام الملون، وتشغل القبة الركن الغربي البحري من الجامع.
والواجهة الرئيسية يتوسطها الباب الذي يقع في مدخل معقود بمقرنصات (فضاءات علوية مخروطية الشكل) ذات دلايات. ويعتبر هذا الباب من النماذج القليلة لأبواب الجوامع المملوكية التي بنيت بهذا التصميم النادر، إذ تتسم الواجهة بوجود شباكين سفليين على يمين المدخل ويساره، وآخرين يعلوانهما من الخشب المفرغ بدلا من الجص المفرغ المعتاد استخدامه.
"الماس الحاجب" يعد من المساجد التاريخية التي تم الانتهاء من ترميمها وإضافتها لخريطة المناطق السياحية الأثرية. وبدأ مشروع ترميم المسجد منذ منتصف عام 2005 حتى 2009، بتكلفة بلغت نحو 5 ملايين و200 ألف جنيه.
المشروع تضمن تخفيض منسوب المياه الجوفية، وتدعيم أساسات المسجد باستخدام أسلوب حقن التربة، وتم ترميم الحوائط الخارجية والداخلية للمسجد، مع تصحيح وضع الأعمدة الرخامية المائلة، وإصلاح سقف المسجد، وطلاء وعزل وتغيير بلاط الأرضيات، وترميم العناصر الخشبية كالأبواب والشبابيك، والترميم الدقيق للزخارف الموجودة بالمسجد، وأعمال تنسيق للموقع العام.

توران شاه ومنبره الخشبي

يوجد مسجد "توران شاه" بشارع حسن الأكبر بالقرب من قصر عابدين. وقام ببنائه السلطان توران شاه بن قرا أمير "الطبلخانة" أو فرقة الموسيقى العسكرية التابعة للسلطان عام 767ه - 1365م بدولة الأشرف شعبان بن حسين بن الناصر بن قلاوون الذي جعله حاجبا، ثم أنعم عليه بإمرة "طبلخانة" حتى وفاته (عام 776ه - 1374م).
والسلطان شاه ابن الملك الصالح نجم الدين أيوب، وقد اعتلى عرش مصر بعد موت أبيه الملك الصالح لمدة تصل 4 أشهر ونصف الشهر أثناء حصار "الفرنجة" للمنصورة حين أخفت زوجة الملك الصالح "شجرة الدر" موته خوفا على معنويات الجنود الذين بايعوا ابنه بالسلطنة في غيبته، وظلت شجرة الدر تدبر أمور البلاد إلى أن وصل توران شاه من حصن كيفا إلى المنصورة، حيث كان نائبا لأبيه الملك الصالح على الحصن، ونصر الله الإسلام على يديه‏.‏
المسجد أنشىء على نظام المدارس ذات التخطيط المتعامد، ثم قام السلطان قايتباي بتوسيعه عام (880ه - 1475م) بإنشاء منبر خشبي له، إلا أن ناظر الوقف وقتها باعه لأحد الأجانب الذي هربه من مصر.
وعندما علم الخديوي إسماعيل بهذه الجريمة، أمر بنفي هذا الناظر، وإصلاح وتجديد واجهة المسجد، وإقامة منبر جديد له علي يمين المحراب من الخشب المزدان بأشكال هندسية مطعمة بالعاج.
ويحظى المسجد ب4 واجهات، وتعد الواجهة الجنوبية الغربية هي الرئيسية حيث يوجد بها المدخل الرئيسي، بينما تعتبر الواجهات الأخرى فرعية.
وهناك مئذنة حجرية فوق المدخل الرئيسي ذات قاعدة مستطيلة، يعلوها طابق المئذنة الأول المربع الشكل الذي ينتهي بمقرنصات (فضاءات مخروطية الشكل) تحمل شرفة حجرية ذات زخارف نباتية، ويليه طابقان بهما شرفتان متشابهتان بحيث تنتهي المئذنة برقبة مخروطية يتوجها هلال معدني.
ويتكون مبنى الجامع من صحن مكشوف كبير تحيط به 4 إيوانات معقودة الفتحات. ويتميز محراب إيوان القبلة عن نظرائه في المساجد الأخرى بعدم وجود دعامة أو "وزرة رخامية"، ورغم أن منبره فقد الجزء العلوي منه إلا أنه يعد من المنابر الخشبية الدقيقة الصنع، وكتب بأعلى بابه تاريخ عمله سنة 774ه.
وفي أواخرعام 2009، انتهى مشروع ترميم مسجد السلطان شاه الذي بدأ العمل به عام 1995، وبلغت تكلفة المشروع نحو 9 ملايين جنيه.
وشمل مشروع الترميم تدعيم الأساسات، وإعادة بناء الحائط الجيري للمسجد والأعمدة، وإنشاء سقف خشبي للمسجد، وتغيير بلاط لأرضيات المسجد، ثم تجديد أعمال النجارة للأبواب والشبابيك، وترميم المنبر الخشبي، وأعمال كهرباء، وتهيئة موقع المسجد.

مجمع اليوسفي

مسجد ومدرسة أسسهما في صورة مجمع الأمير إينال بن عبد الله اليوسفي اليلبغاوي، وهو من مماليك الأمير "يلبغا العمري الخاصكي" قريب السلطان برقوق، ولقب "إينال" بشعاع القمر لأن اسمه تركي الأصل من مقطعين "إي" ومعناها القمر و"نال" ومعناها شعاع.
تدرج في الوظائف حتى صار "أمير الطبلخانة" في العصر المملوكي، ثم عين سلاحدارا في عصر السلطان المنصور علي بن الأشرف شعبان أي حامي مخازن الأسلحة السلطانية، واستمر في الترقي حتى وصل لمنصب "أتابك العسكر" أو اللواء في عصر السلطان برقوق عام 1389م، وارتفع شأنه عند السلطان وشارك في إدارة أمور الدولة.
مدرسته شيدت عام 794ه - 1391م طبقا للنص الكتابي بواجهة المدرسة. ومات في العام نفسه قبل أن يكمل بناءها، لذا دفن في قبة "قجماس الإسحاقي" بن عم السلطان برقوق حتى أمر السلطان ببناء قبة ملحقة بمدرسته ونقل رفاته إليها.
مدرسة إينال اليوسفي تشغل مساحة مستطيلة ذات واجهة رئيسية هي الواجهة الشمالية الغربية، وتشرف على شارع الخيامية، ويبلغ امتدادها حوالي 20.90 مترا، حيث يوجد بطرفها الغربي واجهة السبيل والكتاب الذي يعلوه. وتنتهي الواجهة من أعلي بشرفات بهيئة ورقة نباتيه ثلاثية.
أما المدخل، فعبارة عن حجر غائر يتوجه عقد مدائني. ويحدد كتلة المدخل "جفت مجرد" يتكون من إطارين بينهما قناة غائرة، ويتوسط المدخل فتحة باب مستطيلة يعلوها شباك مستطيل مغطى بحديد، ويغلق فتحة المدخل باب خشبي من مصراعين مصفحين بالنحاس المفرغ.
ويوجد أسفل الباب شريط من النحاس عليه نص كتابي يؤرخ لميعاد تجديد لجنة حفظ الآثار العربية للمدرسة عام 1902م. ويلي المدخل الرئيسي دهليز مستطيل يغطيه قبو نصف اسطواني يتوسطه قبة ضحلة، وينتهي دهليز الدخول من الجهة الجنوبية الشرقية بدهليز فرعي يوصل لدور قاعة المدرسة.
أما المسجد، فتأسس عام (860ه - 1456م) بينما يستدل من الكتابات التاريخية على باب قبة المسجد أنه تم إنشاؤها منفصلة عن مبانيه في (855ه - 1451م).
ويلي القبة واجهة المسجد وبجانبها المدخل الرئيسي، فالمنارة وهي قائمة بذاتها طويلة وتتخذ شكل مربع من أسفلها ثم تصبح مثمنة فمستديرة بحيث تنتهى بالخوذة الحافلة بالزخارف المنوعة وبالمقرنصات البديعة.
وأنشئ المسجد على نظام المدارس ذات التخطيط المتعامد، وهو مكون من صحن مكشوف تكتنفه 4 إيوانات متقابلة كانت تغطيها أسقف خشبية فقدت جميعها، وكانت جدران القبة مغطاة بدعامة أو "وزرة رخامية" لم يبق منها إلا آثارها، وبوسط جدار القبلة محراب محلى تجويفه بزخارف محفورة في الحجر.
وتبقى من الجامع بعض عناصره المعمارية والزخرفية الأصلية التي تم الاحتفاظ بها عند تجديده سنة 1860، مثل المدخل الرئيسي الداخلي والمئذنة وتدل على أنه كان جامعا كبيرا غني بالزخارف والعناصر المعمارية.
ويتميز هذا المبنى بقبة منخفضة ومئذنة فريدة، ويقع ضريح إينال في الطرف الشمالي من الواجهة، وينطوي على أضرحة إينال، وزوجته، وابنيهما أحمد ومحمد.
تكلفة المشروع المتكامل لترميمه بلغت حوالي 4 ملايين جنيه. وشملت ترميم حوائط المدرسة والسلالم وتحديث "دكات السطح" بالإضافة لعزل الأرضيات وتغيير البلاط التالف وترميم "الشخشيخة الخشبية" أي فتحات الهواء بالقبة العلوية وتنظيف المئذنة وإعادة تأهيل دورات المياه وترميم الواجهات الخارجية وأعمال دهانات وترميم الأخشاب التالفة في الشبابيك والأبواب وتهيئة الموقع العام للأثر.

قاعة كوهيه

مسجد أحمد بك كوهيه كان في الأصل عبارة عن قاعة أنشأها الأمير سنجر الجمقدار (سنة 710ه - 1310م)، وهو من ممالك السلطان المنصور قلاوون، وكانت القاعة بجوار مسجده الذي ظل قائما حتى (عام 746ه - 1345م)، وعرف فيما بعد باسم "مسجد الكردي".
ثم آل المسجد بعد وفاته لابنه السلطان محمد بن قلاوون الذي كان - وفق مصادر تاريخية معاصرة - أميرا بدمشق جاء للقاهرة في عصر السلطان الناصر أحمد بن قلاوون.
بعده انتقلت قاعة الأمير سنجر الجمقدار إلى الأمير أحمد كوهيه، فأعاد ترتيب القاعة وحولها لمسجد لإقامة الشعائر الدينية حسب ما هو مدون على الإزار الخشبي العريض بدائر سقف المسجد المؤرخ بعام (1153ه - 1740م).
وكان أحمد بك كوهيه أحد رجال الوالي العثماني سليمان باشا سامي الذي تولي حكم مصر إبان الدولة العثمانية. وتولى "كوهيه" منصب كتخدا طايفة مستحفظان أي كان رئيسا لأحد فرق الحامية العثمانية في مصر التي تمركزت بقلعة الجبل وتمثلت مهمتها في حفظ النظام والأمان بالبلاد.
وتكلف مشروع ترميم مسجد أحمد بك كوهيه نحو 5 ملايين و300 ألف جنيه، وهو مسجد أثري إسلامي بدأ مشروع ترميمه منذ عام 2003 بهدف إعادة المسجد لرونقه المعماري الأصيل، حيث تم تدعيم الأساسات وترميم الحوائط التالفة والعناصر الخشبية للمسجد من أبواب وشبابيك وأسقف خشبية وإجراء ترميم دقيق للزخارف الموجودة به، إلي جانب تنفيذ مشروع لتخفيض منسوب المياه الجوفية أسفل المسجد لتلافي تأثيرها الكبير علي أرضيته.
كما تم تغيير بلاط أرضية المسجد وعزل لسطح المسجد، بالإضافة إلي إنشاء سور حديدي حول المسجد لحمايته، ومهمات الكهرباء، وتنسيق الموقع العام.

تحفة فاضل باشا

مسجد مصطفى فاضل باشا يمثل تحفة معمارية رائعة، ويرجع تأسيسه إلى (عام 1278ه - 1861م) حين قررت والدة مصطفى فاضل باشا - أحد أخوة الخديوي إسماعيل غير الأشقاء - إجراء تجديدات في جامع الأمير بشتاك الناصري - أحد أمراء الناصر بن قلاوون - وبناء بيت خيري أمام "جامع بشتاك" يضم سبيلا وكتابا لتعليم الأطفال في مبنى تم هدمه عند توسيع شارع الخليج (بورسعيد).
وكلفت بذلك "نيازي بك"، فأعاد بناءه من الداخل واحتفظ بالمدخل الرئيسي القديم والمئذنة على يساره، مع إنشاء واجهة وباب جديدين.
وبعد التجديدات عرف المبنى باسم جامع مصطفى فاضل، الذي أصبح سلطان مصر عام 1451م، وشهد عصره فترة من الاستقرار والازدهار، وشغل العديد من وظائف بارزة مثل وزير ورئيس مجلس الوزراء، ولكنه نفي إلى اسطنبول بعد اتهامه بالتآمر ضد الخديوي، ثم توفي في 1875 ودفن في ضريحه الصغير المزين على الجانب الأيمن من مدخل المسجد.
واتسم مصطفى فاضل بولعه الشديد بجمع الكتب، مما دفعه لتكوين مكتبة رائعة تضم عددا كبيرا من الكتب والمخطوطات النادرة. وبعد وفاته قام الخديوي إسماعيل بشراء هذه الكتب من ماله الخاص وأهداها لدار الكتب المصرية.
والآن تقع الواجهة الرئيسية الغربية التي بها الباب الجديد للجامع على شارع درب الجماميز، الذي يؤدي إلى الباب القديم المبني بالحجر والمدعم بالرخام بالسيدة زينب.
ويتكون المسجد من 6 أروقه يتوسطها منور ومحراب من الرخام، في حين بنيت المئذنة بالحجر الغني بالزخارف والكتابات، بينما يحتوي الجدار القبلي على مدفن يضم رفات المرحوم أحمد رشدي بك نجل مصطفى فاضل.
ويوجد في مقابل المسجد سبيل والدة مصطفى فاضل الشبيه بسبيل أم عباس في زخارفه، والتي تظهر تأثره بشكل كبير بعمارة عصر النهضة إلا أنه محدود الحجم وبه سقف مزخرف تم ترميمه بالكامل. ويتميز هذا السبيل بدقة النقوش الملونة.
وبدأ ترميم المسجد في منتصف عام 2009 وبلغت تكلفته نحو 2 مليون و200 ألف جنيه

أم عباس بماء الورد

سبيل أم عباس، اشتهر بكونه واحة الوافدين إلى القاهرة والسياح الذين يتجولون بين أروقته مستمتعين بإبداعات الفن الإسلامى، وقد أمرت بإنشائه والدة الوالي عباس الأول باشا ابن عم الخديوي إسماعيل عام 1284ه في نهاية شارع السيوفية المتفرع من شارع الصليبة.
وقد أوقف الخديوي عباس هذا السبيل على اسم والدته، ليشرب منه الناس الماء البارد المحلى بماء الورد في أيام الحر أو عند الإفطار في رمضان كعمل خيري.
وهو أحد آخر سبيلين تم بناؤهما فى القاهرة قبل أن تمد شركات المياه مواسيرها إلى أحياء العاصمة، وتحل المحابس العمومية مكان الأسبلة، والثاني سبيل "أم حسين بك" في آخر شارع الجمهورية.
وتتجلى في بنائه العثماني الفسيح ونقوشه البديعة جماليات طرز العمارة الإسلامية، فأرضيته مفروشة بالرخام، وسقفه منقوش بالأصباغ الذهبية، ونوافذه مصنوعة من النحاس الأصفر ومدون بداوئره الذهبية آيات قرآنية.
وكان الخديوي إسماعيل استقدم الخطاط التركي عبد الله بك زهدي إلى القاهرة، وعهد إليه بكتابة التواريخ والآيات القرآنية بالخط الثلث على جدران سبيل أم عباس بخطه البديع. كما يعلو مبناه مكتب لتعليم الأطفال القراءة والكتابة والفنون التي تدرس في المدارس الملكية.
ولكن بعد دخول المياه إلى معظم البيوت، أصبحت الأسبلة مجرد أبنية أثرية منسية تعاني الإهمال والسرقة، لذا تسعى الآن وزارة الثقافة والمجلس الأعلى للآثار إلى ترميمها وتجميلها ومطاردة الباعة الجائلين المحيطين بها.
وفي هذا السياق، تم الانتهاء من مشروع ترميم سبيل "أم عباس" بتكلفه بلغت نحو 600 ألف جنيه. وتضمن عمليات الترميم الدقيق للزخارف والواجهات التي ترجع إلي العصر العثماني، ونقش زخارف وحليات بمونة الجبس، وطلاء "دهانات لاكيه" لخشب الأبواب والشبابيك، مع تنسيق الموقع العام المحيط بالسبيل الذي صار من معالم المنطقة الأثرية.
المصادر :
جريدة الشروق أخبار مصر تاريخ مصر http://history.egypt.com/index.php?view=item&catid=46&id=931%3A2010-02-11-12-35-40&option=com_characters


التعليقات (5)
الشايب العاشق
الشايب العاشق
الف شكر لما قدمته لنا من معلومات مصورة .
تحياتي ،،،

أبو الفداء
أبو الفداء
الله يعطيك العافية طارق
مجهود رائع
بانتظار جديدك

شاب مصرى
شاب مصرى
الف شكر على المجهود الكبير

جوازي جاهز
جوازي جاهز
ماشاء الله تبارك الله
جعلها عامرة دووم
بارك الله فيك اخووي على هالخبرية المفرحة

طارقـ مجنون مصر
طارقـ مجنون مصر
شكرا جزيلا لكم يا أحبتى على ردودكم و اهتمامكم بالموضوع ... بارك الله فيكم ووفقكم


خصم يصل إلى 25%