سمعت كثير من الشباب بحذرون من
فندق قريس
بالعاصمه بانكوك

اختراع القائمة السوداء اخترعتة السفارة السعودية فى كل من اندونيسيا والفلبين والسبب كثرة المشاكل فى هذه الفنادق وكل فندق تكثر فيه المشاكل تنزل السفارة اسم الفندق فى قائمة السوداء .فى تايلند لا يسجل المسافر السعودى جوازة فى السفارة لان تايلند لا زالت ممنوعة لسفر بنسبة لاخواننا السعوديين اعتقد بعد السمح بسفر لها سوف تظهر القوائم السوداء .

والله فكرة حلوة ياليت المشرفين يثبتون الموضوع
تحياتي لك اخوي مسرع بشويش

فكره حلوه ارجو المضي فيها
والحراميه اهل التكاسي في بوكت وبانكوك

وليش مايكون فيه القائمة الذهبية للفنادق والمطاعم والاماكن السياحية
مجرد اقتراح

نقول أحسنت فكرة جميلة وتشكر عليها

فكره ممتازه واضيف
فندق مابل في بتايا
خاصه السيف بوكس دائم ما يتكرر السرقه منه والسارق هو اللي يعمل في الريسبشن
فندق شيري في بتايا
السرقات دائم من داخل الغرف المشتبه فيه عمال التنظيف
وطبعا هذا مو حاله فرديه بل حاله جماعيه متكرره

كل الأفكار المطروحة محترمة وجميلة جدا ولكن يا أخواني لماذا لا نطرح المشكلة ونناقشها بموضوعية على أساس لا يوجد دولة في العالم لا يحصل فيه سرقة وهذا متفق عليه
الفنادق لم تنشأ من أجل أن تنفر الناس عنها لأن ذلك يعود بالخسارة على صاحب الفندق أو المؤسسين فكل فندق يسعى للربح وليس الخسارة لهذا لا يقبلون أن يحصل لديهم أي حادثة تسيء لسمعة الفندق أي كان !! قد يحصل اعتداء من الخارج وهذا بسبب ضعف أمن الفندق ولكن أجزم بأنه تم اختيار الضحية بعناية لأسباب والكل يعرفها !!
بصراحة المشكلة فينا ونحن ندعو الأخرين على سرقتنا لأننا نحب الظهور وتفشخر بدون داعي مثلاً في غرفة النوم تجد الفلوس مبعثرة هنا وهناك او المحفظة (كأنها اصابتها التخمة) من ما فيها من فلوس وجماعة النظافة تابع الفندق يجدون ذلك امام اعينهم ونسينا القول ( المال السايب يعلم على السرقة )
لقد رأيت بعض الأخوة الخليجين حين يريد أن يسحب مبلغ من صندوق الأمانات (سفتي بكس) يخرج جميع فلوسه أمام الملىء يعني (شوفوني عندي فلوس) وإذا ذهب السوق تجد حامل معه مبلغ وقدره لا يمكن صرفه في شهر بدون داعي وكأنه بنك متنقل ثم نأتي ونصيح سرقونا لأن المجرمين واللصوص وحتى ضعاف النفوس الذي لا يجد قوت يومه سوف تكون أنته هدفه
لماذا لا نكون حريصين على مالنا لماذا لا نعيش ببساطة كي لا نلفت الأنظار إلينا ثم عيش بينهم كأنك واحد منهم بدون تعالي وسلامة الجميع