في احد الايام كنت جالسا فوق السطح قبل غروب الشمس وكانت جلسه رومانسيه نضرت الى السماء فرايت سرب من الطيور اضنه سرب القطا طبعا كنت احتسي الشاي المنعش وعلى يميني شابوره مدري كيف اجتمعت اقصد الطيور في السماء والشاي والشابوره وانا...طبعا خاطبت الطيور كما خاطبها قيس قبلي فلم تجب قيس ولم تجبني ..فقلت ..شكوت الى سرب القطا اذمررن بي...فقلت ومثلي باالبكاء جدير......اسرب القطا هل من يعرني جناحه..لعلي الى من قدهويت اطير ...واي قطاه لم تعرني جناحها..تعيش بضرا والجناح كسير...قيس متيما بليلى وانا متيما بالفلبين وكما قلت في قصيدتي الطنانه فلبين روحي ومانيلا الهوى وانا ..في منناو وفي باهول جيراني..لما وقفت على تلك الجبال انا ..ماعاد اذكر لاجده ودمامي..وانا اقول لست كما قيس انا افضل منه حضا لم يكن لديه الخطوط الاماراتيه ولا كاثي باسفيك حتى السعوديه ماكانت في زمن قيس ...اذا سرب القطا لم يعرني جناحه لكي اطير الى الفلبين فسوف اقص تكت على اقرب خطوط على مانيلا اما انت ياقيس نادي على الطيور فانها لن تجبك كما اجابتني امارات ايرلاين شكرا لكم على تحملي في هذا المقال ولكن اعوضكم السنه الجايه يمكن تحسن المقالات وانتظروا مقالي رحلتي الى باهول بدون المرجفين في مكاتي ********