ماجد الفهد
08-12-2022 - 11:10 am
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
سَيَذْكُرُني قومي إذا جَدَّ جِدُّهُمْ ،
وفي اللّيلةِ الظَّلْماءِ يُفْتَقَدُ البَدْرُ
لعلّي أبدأ حديثي ...
بلا وجهة ...
ولا عنوان ...
ولا حتى هدف ...
مجرد ذكريات ...
رسمتها في خيالي ...
وعشت كثيرا من لحظاتها في الماضي ...
وأحب في كل مرة أتضايق فيها لأي سبب كان ...
أن أعود بذاكرتي حيث ...
هذا المكان !
وفي الليلة الظلماء ...
تفتقد الجميلة والرقيقة والحبيبة ...
ماليزيا ...
ذات ...
يوم ...
كنت هنا ...
أتمشي أنا وغاليتي ...
حيث لا أحد ...
البحر ...
ورمال بيضاء ...
وطقس لا يوجد إلا هنا ...
لن أتحدّث كثيرا ...
فليس بمقدوري ...
أن أرتقي بخيالك معي ...
لتعيش وتختال وتفرح باللحظة كما أفعل الآن !
سأدع الصور تحكي ...
شيئا من الحقيقة ...
وقبل ذلك ...
سأدعوك وعلى طريقتي الخاصة ...
تفضل الله يحييك ...
التجهيز والإعداد ...
الخضرة ...
والجلسة ...
والماء ...
والوجه الحسن
وقهوة ...
تطيب الرآس ...
دعني ...
أعرفك على هذا المكان ...
من
هنا ...
وهناك ...
واحد حلو حب إنه يشاركنا بالفطور ...
طبعا جاي من غرفته ...
التفلريك ...
لهواة الرياضة ...
سبحان ...
من صوره ....
هنا ...
قصة طريفة ...
تثبت لكم ...
إن زوجتي ... (( موب خوافه )) ...
يوم شافت هذا الحلو ...
المهم ...
هي تحب هالأشكال موت !!
ومعاها عصى لمن عصى ...
ومن بعيد لبعيد ...
تحاول تثير إنتباهه ...
وتخليه يتحرك ...
المهم وبعد محاولات عديدة ...
وبمساعدة من البطل الهمام اللي هو طبعا أنا ...
جبت العصى وحركته ...
شوفوا وش صار فيه ...
!
!
!!!!!
الحبيب ...
ميت ... ( منذو ) مبطي ...
وهي على بالها إنه راح يهجم عليها في أي لحظة !
عاشت البطلة ...
متفرقات ...
النظافة من الإيمان ...
خربت عليهم الوناسة واللحظات الرومانسية ...
ودري أدري ( وش يشوفون )
من راقب الناس مات همّا ...
فنادق ماليزيا
تقرير مميز تمت صياغته بشكل منسق وكأنه قصه
والاروع نقاوة الصور
فشكرا على هذا الابداع في السرد والاحتراف في التصوير
ودمتم بخير