للتنبيه من التاسع من ابريل الي شهر لاحق تقريبا ستكون هناك فترة اظطرابات انتخابيه في البلد سوا الانتخابات التشريعيه البرلمانيه او الرئاسية
فهذه سنه الرئيس سباي الاخيرة في الحكم ولا يحق له الترشح لفترة جديدة وفقا لانظمه البلد فيمكنه ان يحكم لمدة خمس سنوات في كل فتره رئاسية واحده ولايحق له الترشح لاكثر من فترتين رئاسيتين
الانظار تتجه صوب حاكم جاكرتا جوكوكو رجل الشارع الان بسبب ماقدمه خلال فترات عمله كمحافظ للعاصمة من انجازات في وقت الفيضانات التي اغرقت العاصمة وطريقة معالجته للامر وسنه لانظمه وفرضها علي بعض الاقاليم المجاورة كبوقور لتحسين وضع بعض السدود والمسارات المائيه التي يصب مجراها في قلب العاصمة وقت الازمات وقوة فرضه لنظرياته لحل المعاضل فلا ننسي اننا نتحدث عن بلد تحكم فيه الاقاليم نفسها وترتبط بالحاكم المحلي الذي يرتبط بدوره بالحاكم الاعلي ورئيس الدولة كحكومه مركزيه
والمهم في هذا الطرح ان من سبق له ان سافر في وقت الانتخابات يعلم يقينا مدي الازدحام الذي تسببه الحملات الترويجيه سوا الثابته او المتنقلة بالعربات بين ازقة وشوارع مختلف مناطق البلد فكيف والحمله ستكون شرسة هذه المره فالمرشح الاكبر الاعلي صعودا ينتمي للحزب الديمقراطي للنضال هو حزب يصنف كمعارض حاليا ومنافسه من الحزب الديمقراطي الحاكم حتي الان لم تتضح معالمه بشكل واضح لكن ستكون هذه الحملة هي الاشرس وفق عدد من مواقع الاخبار الاندونيسيه التي اتتبعها منذ ترشيح ميجاواتي لسدة الحكم ومن اهمها لمن اراد الاستزادة موقع جاكرتا بوست