الدكتر
هل يتظايقون فقط أم هي حالة فوبيا إرتفاعات و ماهي درجة الخوف وهل لديهم تجربة سابقة بالجبال و ياليت تعطيني أمثلة ( مثل / هل يخافون التلفريك و المصاعد الزجاجية ... إلخ ) عشان أقدر أقيم الحالة و أعرف مقدرتهم لتجاهل الأرتفاع بجبال اليمن

ثابت
شكرا أخي ثابت
المسألة لا تتعدى عدم وجود الرغبة في صعود الجبال الشاهقة والسير في المنعطقات بالسيارة وكذلك الشعور بدوار أثناء السير فيها وأخشى أن يتسبب ذلك في عدم الاستمتاع بالمناظر الموجودة في جبال اليمن
التلفريك مثلا فكرة مرفوضة تماما لدى زوجتي ، وأبنائي لم يسبق لهم تجربته لهذا السبب لكن اتوقع أن لامشكلة لديهم مع التلفريك
المصاعد الزجاجية عادي رغم اننا لم نجرب الصعود فيها لمباني مرتفعة جدا
شكرا لك وتقبل تحياتي

من حديثك أخي الكريم إستنبطت التالي:
1- هذة تسمى فوبيا إرتفاعات و ليست حالة تضايق أي إنها حالة مرضية بسبب رفض فكرة ركوب التلفريك.
2- تستطيع ركوب الطائرة وهذا يدل إن هذه الحالة أقل من المتوسطة لأن من يعانون من الفوبيا الشديدة لا يستطيعون صعود الطائرة إطلاقا
3- استخدام المصاعد الزجاجية بشكل طبيعي ( نوعا من ) يدل على درجة الفوبيا و حديثك يؤكد بإنها أقل من المتوسطة
4- لا أعتقد نهائيا بأن الأطفال يعانون من الفوبيا إطلاقا ولم نسمع بإن أي طفل في العالم عانى منها لأنها أعراض مكتسبة تأتي مع تفدم السن و بسبب تجارب سابقة و قد تبدأ بمراحل سنية مبكرة كعمر ( 20 - 25سنة ) وليس أقل منها .. فأطمئن على الأطفاللم أجرب خط الذهاب إلى المحويت و لكنني أعرف جيدا خط (صنعاء - إب - تعز)
هذا الخط زراعي و توجد على جنباتة المدرجات الزراعية و 90 % منة منبسط إن جاز لي التعبير , و توجد الأرتفاعات على ثلاث مناطق ( نقبل يسلح - نقيل سمارة - نقيل السياني), وهذة الأرتفاعات ليست شاهقة مقارنة (بنقبل مناخة و حجة )و أيضا لأن الأشجار و النباتات و المدرجات الزراعية قريبة منة و توجد على جنباتة و لن تشعر بالخوف إن شاء الله.
كلمة نقيل تدلل على مكان عبور الجبل من صعود و هبوط و عندما تزور مدينة ما إسئل عن الأماكن التي ستتوجة إليها بقصد الترويح ( هل يوجد بها نقيل ) حتى تتجنية - مثلا عند وصولك مدينة إب تستطيع زيارة جبلة و وادي عنة و مشورة و تجنب نقيل المشنة المؤدي إلى بعدان

الدكتر
توجد الكثير من الفنادق في صنعاء ذو الخمس نجوم و أفضلها موفمبك
أما في إب فلا توجد فنادق خمس نجوم و لكن تتوفر الكثير من الفنادق و الشقق الجديدة و تستطيع تجربة فندق إب جاردن أو فندق فلسطين أو فندق تاج إب
و بتعز فالأفضل هو سوفيتيلأنصحك بتأجير سيارة مع السائق لأنها أول زيارة لك باليمن و ستضرب عصفورين بحجر, أولا سيكون السائق هو الدليل لك بصنعاء و إب و تعز و أيضا ضمنت وسيلة مواصلات يومية .... فكرة ممتازة
و تستطيع ترتيب هذا الأمر مع رسبشن الفندق, ولا أعتقد بأنك تحتاج نصيحتنا لان سائق السيارة هو خبير حقيقي و تستطيع الإستفسار عن وجهتك بالتفاصيل قبل الإنطلاق
المسافة بين صنعاء و إب 4 ساعات تقريبا و بين إب و تعز ساعة و نصف تقريبا

قبل اسبوع رجت من اليمن
اليمن بدون سيارة ما تسوى
افضل لك انك تكنسل الرحله
انا استرجت سيارة قبل ثلاث اسابيع في صنعاء عند ابو رياض للتاجير
كاميري 2008 ب 40دولار لليوم

ثابت
شكرا لك أخي ثابت
خوفتني على ام العيال
لدي استفسارين :
أين يقع (نقيل مناخة و حجة )؟
هل يوجد طريق الى بعدان لا تمر بنقيل المشنة.؟
تحياتي

السلام عليكم اخواني اخي انا سافر لليمن عدة سفرات للسياحة ونصيحة مني لك وانك اول مرة وثاني شي مع العايلة انصحك عدم الذهاب والله سوف يطفش العيال وكذالك المدام لكون اليمن دولة فقيرة ولا يوجد فيها المكونات السياحية وكذالك لا يوجد المطاعم النظيفة والجميلة لكونك لم تحضر ادوات الطبخ معك مدينةأب صح مدينة ساحرة با الخظرة والجو الجميل بس لا يوجد اماكن الجلوس ولا اماكن الترفية والله يعينك على الاطفال الشحذين ينشبو فيك وسيرارتك ولا يخلوك ترتاح مع العايلة وانت جالس هاذ في النهار واما الليل من الساعة 7 بعد المغرب لا تجد احد في الشارع ولا تجد مطعم فاتح وغير ذاالك كثير----------اخوك المحب---- ماجد

الدكتر
نقيل حجة على خط ( صنعاء - حجة )
نقيل مناخة على خط ( صنعاء - الحديدة )
هذه الطرق ليست بإتجاة وجهتك أطلاقا
أما بعدان فلا علم لي إن كان لها طريق آخر ولكن لا أعتقد بأنك ستفقد شيء, لأن إب كلها خظراء و جميلة و أمطارها يومية و جوها جميل و عدم ذهابك إلى مكان محدد لن تفقدك القيمة الجمالية للطبيعة لأن إب لا تعتمد على الحدائق لأنها مدينة داخل حديقة

ماجدf
هذا المهم,
أما الباقي يعتمد على نفسية و عقلية الزاير, فمثلا في إب الأكل جميل و المدينة جميلة و الجو أجمل وهذا المهم أما وجود شحاتين من الأخوان الصوماليين ( فيا أخي اليمنيين تحملوا نكبة الصوماليين 7 سنيين و حربها الأهلية ولم يطردوهم إحنا ما نقدر نمر عليهم مرور الكرام و نصرف حفنة من الربالات القليلة على الأقل نذكر نعمة الله علينا)
لا أعلم هل زرت مدينة إب هذي السنة أو التي قبلها لأنها تغيرت 180 درجة و لا أعتقد بوجود مدينة أجمل منها بالوطن العربي بهذا الجو
طول بالك و وسع صدرك و لا تنظر للحياة من الجانب المادي الأسمنتي لعل نفسك ترتاح بوادي أعظم من طلوع أبراج منهاتن أو الحديث مع شايب فقير ماديا قد يكون أجمل من الحديث مع ساركوزي فلسعادة لا تقاس إلا بقناعاتك انت
و بالأخير هذى وجهة نظرك و نحترمها كما نحترم اليمن و إب