والله المواقف كثيرة لكن أطرف موقف هو أنني كان عندي موعد للعودة من كوالا الى جدة في 287 الساعة الثانية ص يوم الخميس أي ليل الأربعاء واليوم يبدأ من بعد الساعة الثانية عشرة وفاتتني هذي النقطة على بالي أروح الخميس الساعة 2 ليلا ونمت الأربعا ومبسوط واحلم طول الليل يالمطار وغني أبغى أشتري تذاكر وماني قادر وأحلا كلها عن السفر ولم أهتم وقمنا الصباح ودقينا الفطور وجينا خارجين وأسأل أحد موظفي الفندق عن أفضل سوق ممكن أروح له وهو يعرف موعد رحلتي وبدا يوصف لي السوق ثم بدأ يحدق في وأنا أستغرب ثم قال لم تذهب الى المطار فتبسمت وقلت (( ذس نايت)) فقال رحلتك راحت أمس فتذكرت غلطتي مباشرة ودارت بي الدنيا وزوجتي ماهي فاهمة شي وتقول إيش فيه إيش فيه وأنا ماسك على راسي وجا في بالي مشاكل الحجوزات ودخلنا الفندق مع الموضف لنحاول إيجاد حل وزوجتي مازالت (( إيش فيه)) وبدأ يتصل على المكتب ثم طلب مني التذاكر وقال بروح للمكتب وأحاول وبعد ثلاث ساعات رجعناله وشافني قام يرفع يديه للسماء ويقول الحمد لله الحمدلله فعرفت إنه لقي حجز وفرخت وكان اليوم الثاني وكانت خيرة لنا حيث زدنا رحلتنا يومين في ماليزيا

الصريمي بالفعل موقفك ينبهنا الى شئ مهم جدا
وهو الاهتمام بوقت المغادرة عند العودة بالضبط هو على توقيت ماليزيا ولا توقيت بلدك
الله يستر والحمد لله على سلامتك

احلى موقف يوم الاربعا اخر يوم لنا فى ماليزيا لانه الفجر الخميس طيارتنا واخر يوم ام العيال تركض فى الاسواق من سوق لسوق قالت خلنا نروح السوق الصينى الساعه اربع ونص فيه باقى كم شغله خاطرها فيها قلت يالله
رحنا السوق والا قاعدين يرتبون السوق للحين ماكملو البسطات طبعا شرينا من محل ونتمشا وحنا فى وسط المحلات والا السوق يوم اعتفس كل من يشيل اغراضه يفكك بسطته والعالم تركض ام العيال من الخرعه ماتدرى تركض وياهم تقول زلزال وتصيح مت من الضحك عيلها والا طلع كبسه بلديه عليهم قلت انتى ليش تصارخين وتقولين زلزال قالت مادرى اشوف الناس تصارخ واحسب انه عندهم زلزال