مدابغ الشواويرهي واحدة من المعالم السياحية الأكثر شهرة في المدينة (والروائح) ، وتقدم نافذة فريدة من نوعها في عملية لاذعة وطبيعية لإنتاج الجلود من الطراز العالمي باستخدام أساليب غيرت الكثير منذ العصور الوسطى. في الفترة 2015-2016 ، خضعوا لترميم لمدة سنة لتجميع المناطق المتهدمة المحيطة بالحُفر ، بما في ذلك شرفات العرض ، لكنهم لا يخشون ذلك - لا يزال جو الدباغة سليما. حاول الوصول إلى هنا في الصباح عندما تكون الحُفر مغمورة بالصبغة الملونة.
العنوان :
درب شوارا ، البليدة
هذه الساحة على حافة المدينة تذدهر في الغروب عندما يخرج السكان المحليون للتنزه والدردشة. في بعض الأحيان ، تنبثق الحفلات الموسيقية والقليل من رواة القصص ، ولكن لن يكون ذلك أبداً كما في ساحة جامع الفنا في مراكش.
يعد هذا المجمع أحد أكبر المساجد في أفريقيا وربما أقدم جامعة في العالم ، وهو القلب الروحي لمدينة فاس والمغرب نفسه. إنها كبيرة جداً بحيث يصعب رؤيتها: على مر القرون ، تعجّ شوارع ومنازل حي القيرويين بالمبنى لدرجة أنها تخفي شكلها الحقيقي. لا يمكن الدخول لغير المسلمين .
هذه المدرسة مغلقة حالياً للإصلاحات حتى عام 2020 على الأقل. أسسها أبو سعيد في عام 1325 في قلب المدينة ، وقد صمم العطارين كمبنى ملحق للكيراوين القريب. يعرض الفناء المركزي الأنماط التقليدية الحرفية ميريند Merenid ، مع زيلايج zellige الرائعة (بلاط الفسيفساء الهندسي الملونة) ، والجص المنقوش وخشب الأرز. أعمدة الجزع تحيط بالمحراب.
