تقع حديقة السلام في ليانغ-لايانغان بالقرب من سورندر بوينت، المكان الذي استسلم فيه الجيش الجنوبي الياباني ال 32 للقوات الإمبراطورية الاسترالية التاسعة في 9 سبتمبر 1945. وصل اليابانيون إلى لابوان في الأول من يناير عام 1942، بعد أقل من شهر قد بدأت حملتها في مالايا في كوتا بهارو. أخذوا حيازة رسمية للجزيرة في اليوم الثالث ولم تواجه أي مقاومة.
وقد بنيت حديقة السلام كنصب تذكاري وأيضا للذين نجوا من أهوال الحرب. ويهيمن عليها التلة التذكارية التي تحيط بها الحدائق والأجنحة ذات المناظر الطبيعية البرك الصغيرة مع الجسور الحجرية ومقاعد الحديقة كلها مستوحاة من اليابان. يتم تركيب لوحة برونزية للاحتفال بالاستسلام على لوح حجري بالقرب من المدخل.
لمزيد من المعلومات :-
كان نفق تانجونج كوبونغ واحدة من المواقع التي تشتغل في أنشطة تعدين الفحم لأكثر من نصف قرن من 1849 حتى 1911. هذه الشبكة الواسعة من الأنفاق تحت الأرض هي واحدة من المعالم التاريخية الهامة في لابوان. تعمل الشركة من قبل العديد من الشركات البريطانية لمدة 64 عاما وخلال إدارة بورنيو المركزية الجديد تم تركيب مسار سكة حديد طويل طوله 8 أميال من هنا إلى ميناء فيكتوريا لتسهيل تصدير الفحم مما أدى إلى ازدهار عملية تعدين الفحم هنا ومع ذلك، أدت سلسلة مؤسفة من حوادث التعدين إلى إغلاق المنجم في عام 1911.
واليوم، ما زال يوجد في المنطقة اثار حفر الأنفاق منذ فترة طويلة، والطوب القديم وقطع من السكك الحديدية والكابلات الصدئة متناثرة على الأرض. يمكن للزوار دخول نفق منخفض بمساعدة حبل قصير وخروج من القمة، على الرغم من أن هذا يجب أن يتم فقط بحذر شديد.
الغموض المحيط بالمدخنة يكمن في حقيقة أنه لا يحمل أي أثر للدخان الذي يشير إلى استخدامه كمدخنة. في حين أن بعض السكان المحليين يعتقدون أنه كان يستخدم فتحة للتهوية، فيحين انه يوجد العديد من الشكوك ونظريات أخرى من أصلها كقصر غير مكتمل أو كجزء من المنارة.
حتى اليوم، لا أحد يعرف حقا الغرض من المدخنة ولماذا بنيت ومع ذلك، أصبح سر المدخنة جزءا من جاذبية وسبب السكان المحليين والسياح على حد سواء يتدفقون إلى المكان.
لأولئك الذين لديهم فضول لمعرفة المزيد عن مدخنة يمكن زيارة متحف المدخنة القريبة التي قد إما تسليط الضوء أو يلقي ظلال أكثر على هذا الهيكل الفريد.
تقع حديقة السلام في ليانغ-لايانغان بالقرب من سورندر بوينت، المكان الذي استسلم فيه الجيش الجنوبي الياباني ال 32 للقوات الإمبراطورية الاسترالية التاسعة في 9 سبتمبر 1945. وصل اليابانيون إلى لابوان في الأول من يناير عام 1942، بعد أقل من شهر قد بدأت حملتها في مالايا في كوتا بهارو. أخذوا حيازة رسمية للجزيرة في اليوم الثالث ولم تواجه أي مقاومة.
وقد بنيت حديقة السلام كنصب تذكاري وأيضا للذين نجوا من أهوال الحرب. ويهيمن عليها التلة التذكارية التي تحيط بها الحدائق والأجنحة ذات المناظر الطبيعية البرك الصغيرة مع الجسور الحجرية ومقاعد الحديقة كلها مستوحاة من اليابان. يتم تركيب لوحة برونزية للاحتفال بالاستسلام على لوح حجري بالقرب من المدخل.
لمزيد من المعلومات :-
لن تكتمل رحلة إلى لابوان إذا كان أحد لا يزور كامبونغ إير (قرية المائية). وهناك قريتان رئيسيتان للمياه في لابوان - كامبونغ بيبولو وكامبونغ باتاو - باتاو التي يسكنها أساسا جماعة بروناي ماليزية.
المنازل هنا، والتي بنيت الحق على حافة المياه مصنوعة من الخشب وموضوعة على ركائز عالية متوصلة مع بعضها مع متاهة من الممرات الخشبية.
للزائرين حرية التجول حول المناطق المحيطة بقرية المائيه ومراقبة نمط الحياة المتواضع في مجتمع يعتمد فى الغالب على الصيد.
تقريبا كل مالك منزل هنا لديه قارب خاص به المنازل يكاد تكون كبيرة وجميعها بها شرفات مزينة هادئة.
لمزيد من المعلومات :-
