نجران
حفرها الإنسان القديم منذ أكثر من سبعة آلاف سنة , لتكون أقدم محطة أثري، ما زالت تقدم الماء العذب ، ماؤها سائغ وشرابها يطفئ لهيب القيض لتلك القوافل القديمة المتجهة إلى بلاد الهند واليمن في صحراء منطقة نجران .
تحتوي آبار حمى على العديد من النقوش الآثرية الثمودية والسبئية ونقوش خط المسند بالإضافة إلى رسوم آدمية ورسوم صيد ورعي يمتد تاريخها من سبعة آلآف عام قبل الميلاد إلى ألف عام قبل الميلاد دلالة على أهمية الموقع للقوافل والتجمعات البشرية على مدى آلاف السنين.
نجران
يقع السوق في حي أبا السعود بلد نجران التاريخي ويقف شامخا في وجه التحديث، خاصة وأنه يستمد وجوده وشهرته من تمسك أهالي نجران وتميزهم «بالجنبية» حيث يشتهر أهالي منطقة نجران بارتداء الجنبية وهي نوع من الخناجر العربية تربط بحزام يلف حول خاصرة الرجل، ويتميز السوق برواج سياحي كبير وذلك لوجود منتجات وصناعات يدوية وحرفية متنوعة القديمة والمستحدثة والتي يستخدم أغلبها في العصر الحالي كديكور للمنزل أو هدايا تذكارية قيمة.
نجران
منتزه الملك عبدالعزيز من أكبر المنتزهات الموجودة في منطقة نجران التي تتميز بالمسطحات الخضراء والجلسات الهادئة الجميلة وروعة الأجواء ويعد متنفساً للأطفال والعائلات حيث يأتون للأستمتاع بأوقاتهم في ايام العطلات
نجران
سد وادي نجران هو أحد المعالم الحضارية البارزة في منطقة نجران ومن مزاراتها السياحية المشهورة. وتأتي روافده من جبال الحجاز والهضاب المحيطة بالمنطقة، ويمتد مسافة 180 كيلومتر إلى الشرق ابتداء من مصبه في السهول حيث ينتهي في رمال الربع الخالي. يخدم هذا السد مجموعة كبيرة من البلدات والقرى الزراعية التي تقع على ضفاف وادي نجران.