ملاذ مورق في وسط المدينة يقع في مجرى النهر الجاف الذي ينحدر من الجادة الحسن الثاني إلى الجادة 20 Août ، مع ملعب مظلل للأطفال ، قفص للطيور وحديقة حيوانات صغيرة. كما أنها طريقة سهلة-وأكثر الخلابة-سيرا على الأقدام إلى منطقة الشاطئ من وسط المدينة.
حديقة منعشة ومريحة تم إنشاؤها عام 1992 للاحتفال بتوأمة أغادير مع مدينة أولهاو البرتغالية. تقع هذه الحديقة في قلب المدينة (وتسمى أيضًا حديقة البرتغال) وتوفر ملاذًا أخضر رائعًا باردًا من حرارة الشمس. تم تشييدها تكريما لمدينة "التوأم" في أغادير في البرتغال ، أولهاو ، وتتميز بالعمارة التي تشير إلى المغاربة في جنوب اسبانيا. جناحان مرتبطان ببيت الحديقة بمتحف الذاكرة ، معرض متحرك للصور والكتابات يوثق زلزال 29 فبراير 1960 ، الذي دمر المدينة.
العنوان :
جادة الرئيس كينيدي
ساعات العمل :
2- 6 مساء الأحد
تغطي المنطقة العشبية الواقعة أسفل القصبة بقايا بلدة أغادير القديمة وتشكل مقبرة جماعية لجميع الذين ماتوا في زلزال عام 1960.
تأتي كلمة "تالبورجت" اشتقاقيًا من اللغة الأمازيغية وتعني البرج الصغير. أعطيت هذا الاسم لمنطقة أغادير قبل الزلزال ،هذه المنطقة تحظى بشعبية كبيرة ، يوجد مسجد محمد الخامس وسوق صغير ومتاجر ومقاهي ومطاعم في المغرب. هناك أيضا حدائق جميلة لزيارتها. هناك أيضا جدار تذكاري لضحايا الزلزال.
العنوان :
قبالة جادة مون
هذا المتحف الصغير في الزاوية الجنوبية الغربية من أولهاو جاردن ، الدخول من خارج الحديقة ، مخصص لضحايا زلزال عام 1960. تشمل العروض صورًا مثيرة للاهتمام لأغادير منذ عشرينيات القرن العشرين ، في حين أن البعض الآخر يظهر آثار الزلزال.
العنوان :
جادة الرئيس كينيدي
ساعات العمل :
من الساعة 9 صباحًا حتى 12:30 ظهرًا ومن 3 إلى 6 مساءً من الاثنين إلى السبت
رسوم الدخول :
بالغ / 20 ، طفل / 10 درهمًا
