اولا اود ان اعتذر عن وضعي هذا الموضوع في غير مكانه لكن لأهميته ارتأيت ان اضعه في هذا القسم للفائدة وعسى ان نحصل على اكبر قدر من تجارب الاخوان والأخوات المؤكدة وليست التوقعية غير المبنية على تجربه فعليه ، فمن المعروف ان لكل شىء نهاية لابد منها تأشيرة الشنغن تصدر لفترة محددة موضحة في الفيزا قد تكون شهر او شهرين اوثلاثة استة اشهر او سنه ومن النادر ان تكون سنتين المهم يحدد باالتأشيرة بداية سريانها ونهاية صلاحيتها
الاستفسار الذي اطرحه هنا واتمنى ان احصل فيه على رد حاسم متى يتعين على الحاصل على تأشيرة الشينغن ان يغادر اوربا قبل نهاية التأشيرة بدون ان يتعرض للمساءلة القانونية هل سوف يتعرض للمساءلة ان غادر في اليوم الأخير من تاريخ نهاية التأشيرة ؟؟ وسبب هذا الاستفسار هو ان لدي تأشيرة صالحة لمدة سنة حصلت عليها من الإيطالية تنتهي في 26/5/2010م وسوف اسافر فعليا يوم 30/4 ولن اتمكن من العودة الا يوم 26/5 اي في آخر يوم من مدة سريان التأشيرة والمشكلة ان لدي عمل في باريس لن ينتهي الا مساء يوم 25/5 هكذا جاءت الظروف ، حاولت الاتصال باحد السفارات للاستفسار منهم لكن لم اجد من يرد على اتصالي وتوجهت لأشهر مكتب لدينا في الدمام لاستخراج الفيز من السفارت وكان رده علي غير منطقي حيث قال لي لابد ان اغادر اوربا قبل تاريخ 10/5/2010م اي قبل نهاية التأشيرة باسبوعين والمشكلة ان موظف المكتب اكد لي انه متأكد من المعلومة واني سوف ارد من جوازات بلد الوصول لو وجدوا تاريخ عودتي بعد 10/5 بل اكد لي الموظف انه منعا لأي اشكال علي ان اعود قبل بداية شهرخمسة حقيقة رده غير معقول ترى ما فائدة التأشيرة لمدة سنه كاملة ثم يتوجب علي ان اغادر اوربا قبل نهاية التأشيرة بفترة طويلة علما اني استخدمتها مرتين فقط ولم تتجاوز مدة اقامتي في اروبا مجتمعة عن (46 يوما ) اي لم اتجاوز فتر التسعين يوما المسموح لي للإقامة فيها خلال سنة سواء متواصلة او متقطعة
آسف للإطالة لكني اردت ايضاح ما حصل لي والموضوع جديد ويغفل عنه البعض لذلك يستحق الطرح والمناقشة وان يوضع بمكان يتعرف عليه الجميع ، الاخوة والأخوات من لديه تجربة مؤكدة لاسيما مع دول فرنسا ايطاليا المانيا يتفضل بالمشاركة للفائدة العامة من غادر اوربا في يوم نهاية التأشيرة او قبلها بيوم او يومين يتفضل بالمشاركة مع ايضاح من اي مدينة غادر ومن لديه تجربة مع موضوع فترة سريان التاشيرة يتفضل بالمشاركة وجزاكم الله كل خير مقدما على طرح تجاربكم للفائدة العامة