اليوم بعثت برسالة عبر الجوال لاحد الأصدقاء بقصد المداعبة :
أأجلس هنا بين اغبياء ..
مريع وباحي وبناء *..
وعيد ميلاد (خولة) هذا الأربعاء
كلا يا أبا البيداء !!
كلا لن ابقى في هذا الغثاء
ساحلق لعينين كجمال السماء ...
والوداعة واللطافة والبهاء
عذرا لستم اغبياء
تدركون ما أعني ايها الخبثاء
وقد قام هذا الزميل برد جميل ايضا عبر رسالة جوال :
ظريف لطيف ملكت النقاء
تتوق لوصل وحان اللقاء
فدعنا وسافر ففي ذمتي
وحق علي كثير الدعاء
جمعك الاله بها دائما
وابهد عنك هوان اللبقاء
اذا كنت تهوى بها خولة
فاني قديما عشقت (وفاء)
قصيدة رائعة