- إلغاء الألقاب كالشيخ والخليفة والمريد
- 7/2 اصبح الاذان بالتركية نافذاً في جميع المساجد
- 52/1 جعل يوم الأحد عطلة الأسبوع بدلاً من الجمعة
- 07/ 3 تدريس الإلحاد رسماً في معاهد القرى
- * *
- تصريحين من ذاك الزمن المر...
:smile002:أهم الأحداث والإجراءات
21/11/1922 إلغاء السلطنة العثمانية
31923
التوقيع على معاهدة لوزان
29/10/1923 إعلان الجمهورية وانتخاب مصطفى كمال أول رئيس للجمهورية، واتخاذ آنقرة العاصمة.
416/3 قانون توحيد التدريسات (رقم 430 في 3 مارت 1340 رومي) وبموجبه اُلغي تدريس الدين واُلحقت المدارس جميعها إلى وزارة المعارف. وأغلقت مدارس القرآن الكريم والدين.
3/3 إلغاء الخلافة، وإخراج جميع أفراد العائلة العثمانية الحاكمة إلى خارج الحدود.
24/4 إلغاء وزارة الأوقاف والشؤون الدينية و المحاكم الشرعية. وإعادة النظر في دستور الدولة.
513/2 بداية إندلاع ثورة الشيخ سعيد پيران
21/2 إعلان الأحكام العرفية في الولايات الشرقية
4/3 قانون إقرار السكون (قانون إقرار النظام في البلاد)
6-9/3 غلق عشرة من الصحف الصادرة باستانبول
29/6 إعدام الشيخ سعيد پيران وسبعة وأربعين من أعوانه وإغلاق جميع التكايا والزوايا في شرقي الأناضول
25/7 إلغاء التقويم الرومي المستعمل واستعمال التقويم الغريغوري الأوروبي واستعمال الأوقات حسب الساعات الزوالية (برقم 697، 698 ووضعه موضع التنفيذ اعتباراً من 1/1/1926)
24/8 ظهور مصطفى كمال بالقبعة في قسطموني
4/9 اشتراك النساء المسلمات لأول مرة في حفلة رقص في منطقة تقسيم باستانبول
8/12 قانون القيافة (رقم 671 في 25/11/1341) ولبس القبعة وتكشّف النساء (إقرار الزي الأوروبي)
14/12 قانون غلق جميع التكايا والزوايا في البلاد (برقم 677 في 30/11/1341 رومي) وإجبار موظفي المساجد بارتداء الزي الأوروبي والموظفين بلبس القبعة.
إلغاء الألقاب كالشيخ والخليفة والمريد
617/2 إلغاء النكاح الإسلامي ووضع قانون النكاح المدني (برقم 743) وبموجبه: حرّم تعدد الزوجات وأُلغي المهر المفروض على الزوج ، ومنع الزوج من حق الطلاق، واصبحت البنت حرة في اختيار الزوج من أي دين كان، والتسوية بين الذكر والأنثى في الميراث، وأُلغي نظام الإرث بالقرابة والتعصب...
4/10 قبول القانون المدني الأوروبي - الذي هو عبارة عن الترجمة الحرفية للقانون السويسري وترجمة القانون الإيطالي- وعدّه قانون الجزاء التركي . وإلغاء القوانين الشرعية كافة.
.
720/5 إزالة كل ما يمت إلى الدولة العثمانية من لوحات وطغراء في الدوائر الرسمية (رقم 1057)
4/11 الاحتفال برفع الستارة عن تمثال النصر بآنقرة.
83/2 أول خطبة للجمعة بالتركية.
10/4 إخراج كلمة الله من القَسَم الذي يؤديه رجال الدولة وإخراج جملة (دين الدولة الرسمي الإسلام) وجميع التعابير والاصطلاحات الدينية من الدستور باقتراح من عصمت اينونو ورفقائه، بقانون رقم 122.
24/5 اتخاذ الأرقام الأوروبية بدل العربية بقانون رقم 1288
1/11 إقرار الحروف اللاتينية بدلاً من العربية المستعملة (بقانون رقم 1353 ) وبموجبه بيعت أطناناً من الوثائق والكتب القيمة بأزهد الأثمان وأطناناً منها أرسلت إلى مصانع الورق.
1/11 إجبار الصحف ولوحات الأزقة والشوارع والمحلات على اتخاذ الحروف الجديدة.
30/12 غلق (90) مسجداً في استانبول
91/ 9 رفع الدروس العربية والفارسية من المدارس ووضع الحظر على قراءة القرآن وكذا الكتب الدينية وتنفيذ القرار بشدة.
وفي هذه الأثناء وضع الحظر على استعمال الألقاب العثمانية كالباشا والافندي وما شابه.
222/1 قراءة القرآن المترجم إلى التركية
6/2 خطبة الجمعة بالتركية في جامع السليمانية باستانبول
18/7 فرض الاذان والإقامة بالتركية رسماً وحظرهما بالعربية. وطبع المصحف بالتركية
1/8 اشتراك تركيا في مسابقات الجمال
31/2 حدوث ثورة في بورصة احتجاجاً على الاذان بالتركية
7/2 اصبح الاذان بالتركية نافذاً في جميع المساجد
52/1 جعل يوم الأحد عطلة الأسبوع بدلاً من الجمعة
1/2 تحويل مسجد اياصوفيا إلى متحف بعد إغلاقه مدة من الزمن وتحويل جامع الفاتح إلى مستودع كما صدر قرار بفرش المساجد بالكراسي واستخدام (الاورج) فيها حيث تتم تلاوة القرآن بمصاحبة الموسيقى، الاّ انه لم ينفذ.
07/ 3 تدريس الإلحاد رسماً في معاهد القرى
* *
وضعت هذه القوانين واتخذت القرارات لقلع الإسلام من جذوره وإخماد جذوة الإيمان في قلب الأمة التي رفعت راية الإسلام طوال ستة قرون من الزمان. فمُنع تدريس الدين في المدارس كافة، وبُدّلت الأرقام والحروف العربية في الكتابة إلى الحروف اللاتينية، وحُرم الأذان الشرعي وإقامة الصلاة باللغة العربية، وجرت محاولات ترجمة القرآن الكريم وسُعي لقراءة الترجمة في الصلوات. كما أُعلنت علمانية الدولة، فمُنع القيام بأي نشاط أو فعالية في صالح الإسلام، إذ حُظر طبع الكتب الإسلامية،وأُرغم الناس على تغيير الزي إلى الزي الأوروبي، فالرجال أُرغموا على لبس القبعة والنساء على السفور والتكشف ..
وشكّلت محاكم زرعت الخوف والإرهاب في طول البلاد وعرضها، ونصبت المشانق لعلماء أجلاّء، ولكل من تُحدثه نفسه بالإعتراض على السلطة الحاكمة.
تصريحين من ذاك الزمن المر...
وقد صرّح الجلاد "قارا علي" الى صحيفة "صون بوسطة" في عددها الصادر في 3/ 3/ 1931بالآتي: علّقتُ بيدي على المشانق خمسة آلاف ومائتين وستة عشر شخصاً في إثني عشرة سنة الماضية..
ووصفت صحيفة "جمهوريت" في عددها الصادر يوم 16/ 7/ 1930 الاعمال الجارية في شرقي الاناضول كالاتي: لقد إلتجأ ما يقرب من ألف وخمسمائة شقي الى مغارات جبل آرارات، وألقت طائراتنا قنابل مكثفة عليهم، فكانت الانفلاقات مستمرة حتى طهرت تلك البقاع من العصاة، حيث أحرقت جميع القرى التي التجأ اليها الاشقياء، وامتلأ وادي زيلان بجثث الذين ابيدوا والبالغ عددهم "ألف وخمسمائة شخصا"
ساد جو من الذعر و الإرهاب في أرجاء البلاد، حتى أصبح الناس يخفون القرآن الكريم عن أنظار موظفي الدولة. ونشطت الصحافة في نشر الإبتذال في الأخلاق والإستهزاء بالدين، فانتشرت كتب الإلحاد وحلت محل كلمات (الله، الرب، الخالق، الإسلام) كلمات (الطبيعة، التطور، القومية التركية..الخ)1
وأخذ المعلمون والمدرسون يحاولون مسح كل أثر إيماني من قلوب الطلاب الصغار إذ أصبحوا يلقنونهم الفلسفة المادية وإنكار الخالق والنبوة والحشر. وسعت السلطة الحاكمة آنذاك بتسخير جميع إمكانياتها وأجهزتها وقوتها ومحاكمها إلى قطع كل الوشائج والعلاقات التي تربط هذه الأمة بدينها ونزع القرآن من قلوبهم،حتى أنها قررت جمع المصاحف من الناس وإتلافها، ولكن لما رأوا صعوبة في ذلك خططوا لكي ينشأ الجيل المقبل نشأة بعيدة عن الإيمان والإسلام فيتولى بنفسه إفناء القرآن
من كتاب سيرة ذاتية لبديع الزمان النورسي رحمه الله...
وهنا رابط لموضوع سابق عن
https://artravelers.com/p/re/180807
من التواريخ عاش الشاعر أحمد شوقي في ايام أتاتورك ...
في عز انتصارات أتاتورك كان الناس يلقبونه بالغازي ويمتدحونه .. ومن أشهر من مدح أتاتورك هو أمير الشعراء في قصيدته الرائعة ..
الله أكبر كم في الفتح من عجب .. يا خالد الترك جدد خالد العرب ..
فقد كان في أنظارهم حامي حمى الإسلام .. ودرع الخلافه ...
ولكن .. وبعد ان اتضح وجه أتاتورك وقام بأفعاله القبيحه من هدم للخلافه تندم المادحون ومنهم أحمد شوقي حتى قال قصيدته :
مالي أطوقه الملامة وطالما .. قلدته المأثور من أمداحي
نعم .. عرف شوقي وغيره حقيقه أتاتورك ولكن بعد أن لمع نجمه وقوت شوكته ..
وتوته توته .. خلصت الحدوته ....
هل خلصت؟
لا..
هو مسلسل مستمر .. متكرر .. بإستمرار التاريخ .. فهناك اتاتوركات كثيره ( ان صح الجمع ) .. وهناك الكثير من أمثال شوقي المعجبين المفتونين .. ..