اخوي حسب تجاربي مع موقع بوكنغ ، اغلبية الفنادق تحجز على المبلغ فقط ولما توصل تدفع . ولكن البعض القليل من الفنادق يخصم المبلغ قبل تاريخ الوصول بثلاثة ايام .
افضل حل لك انك تطلع الفيزا الي تقدر تشتري منها .
تحياتي

نعم تحجر على المبلغ ولحظة الووصول يتم الدفع كاش
او يقوم بالسحب اذا عطيته البطاقه الكارد

عن تجربتي :
عند وصولي قمت بالحجز عن طريق الفيزا ولم يتم خصم اي مبلغ حتى وصولي الفندق
قمت بالدفع لهم كاش .
معلومات اخرى عن بوكنغ :
1- اسعاره ليست دائما الافضل ، مرات الحجز المباشر من الفندق اقل في السعر واضمن !!
2- يكون في علمك ما دام انك جاي عن طريق بوكنغ فالاولوية دائما للي حاجز مباشرة من الفندق
يعني اذا امتلى الفندق وصار انتظار على الغرف فراح يعطون الاولوية دائما للي حاجز مباشرة من الفندق
3- اذا لديك طلبات خاصه بغرف الفندق مثل: زيادة سرير او حاضنة اطفال او تريد غرفة قريبة من المصعد
فأعرف انه طلبك ما بيوصل ادارة الفندق الا عند وصولك!!!
4- بعض الفنادق تتعامل مع الزبائن ( موقع بوكنغ ) على انهم زبائن درجة ثانية مثل حرمانك من بعض الامتيازات
التي تكون في فترة اقامتك لديهم او كمثال توضيحي :
سمعت انه فندق في بوكت لا يحضرني اسمه في الوقت الحالي يطل على البحر من جهة والجهة الاخرى
تطل على شارع فرعي , اي زبون حاجز عن طريق الفندق يحطونه في الجهة المطلة على البحر ام اي زبون
قادم عن طريق مواقع السمسرة مثل بوكنغ او اغودا فيرمونه في الزاويه الميته !!
تجربة شخصية:
حجزت فندق في بوكت عن طريق بوكنغ لاكتشف انه الموظفين كانوا في انتظاري بالكرت الاحمر لدى وصولي على اساس
انه ما في غرف شاغرة ! لكن اظهرت لهم ورقة تثبت لهم اني قمت بتأكيد حجز لغرفتين بتاريخ وصولي وبعد الكلام اخبروني
انه بيجهزون لي غرفة واحدة بعد ساعتين !! طبعا الموقف كان حقير لابعد مدى لاني كنت مع رفاقي
خلينا الشنط عندهم وانطلقنا الى المول ورجعنا لهم بعدين لاجد انهم مجهزين لي غرفتين !
احكم وحلل الموقف بنفسك وترى نفس السالفة صارت بنفس الفندق مرتين في شهر ابريل وشهر يونيو
نصيحة اخذتها من واحد دائما يتعامل مع بوكنغ: يقولي انه دائما يحجز الفنادق عن طريق موقع بوكنغ
قبل تاريخ وصوله بيوم يعني اذا بيوصل الفندق الاحد يحجز على السبت وتمشي الامور !
ملاحظه: بطاقة الفيزا التي استخدمتها في الحجز مخصصه للشراء عن طريق النت وهي مسبقة الدفع
وما فيها القطعه الذهبية يعني بعد ما يخلص رصيدها اقوم برميها مثل بطاقات شحن الرصيد للجوال !
اخوك/ طالب المنصوري