السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
يسعد الجميع...ترددت كثير في اعداد هالتقرير او غيره..لكن! تشجعت اكثر لما شفت
تقارير ام يوسف (توبليرون)..وكشتتهم..وفي اتصال هاتفي شجعتني بارك الله فيها..وحمستني اكثر
واتمنى ان ينال رضاكم ويحوز على اعجابكم..

• *ملاحظة**

بعض الصور فيها تشويش لاني مستخدمة كميرة ايفون4 خاصتي..
بسم الله نبدأ
قبل الكشتة بيوم واحد..تم مفاجأتي من حبايب قلبي ابنائي وأهلي الغاليين بيوم
ميلادي..اللي مسحته من الذاكرة سنوات مضت لتحفظات لدي ..
وماقصروو بالهدايا القيمة ربي يخليني لهم ويخليهم لي..
وعلى هالأثر همست اختي في اذني وقالت بكرة رايحين كشتة نسائية بحتة في تخوم ((العزيزية)) واستراحاتها المترامية ألاطراف،
وتم الاستعداد..كان عندنا خبر يقين ان هاليوم اقصر ايام العام وبسرعة نبي نكسب خيوط النهار قبل المغيب
وتوكلنا على الباري..
بصراحة بداية ضيعنا الموقع لتشابه العديد من الاستراحات وما صورت المدخل...فعذراً..
كانت الأستراحة بجد شرحة وأجوائها جيدة..
فيها ثلاث صالات وحدة منهم مقلط للعشا..ومسبح ماصورته لانه محرصين على الحارس يقفلها عشا الأطفال..
فيها خيمة متواضعة ..
هذي الصالة
وهذا الجزء الثاني منها
وهذا مقلط العشا....
المغاسل اكرمكم الله..
وهذا المطبخ..
وهذي جلسة ترد الروح مع النسمات الباردة..
طبعا فيها مراجيح كيفو عليها الصغار...والكبار ورجعوا ايام الطفولة والشقاوة..
وأنا الف في ارجاء الاستراحة لفت نظري ركنية مناقد وتحسفنا
ان ماجبنا معنا فحم كان جمرناها وسمرنا حوله قصايد واشعار
وهذي الخيمة وياليتنا نقدر ناخذها معنا للبر كان وناسة
صحيح..
ومن داخل
وهذي زاوية بالله صبو هالقهوة وزيدوها هيل...ها
نكمل....
تواليت الخيمة اكرمكم الله..
الحلو بهالاستراحة جدرانها مرسومةاو تشكيلات
جبسية ملفتة وكانت مضفية اجواء حلوة ..
يوجد الكثير انتظروني....