.
.
.
قمم من الشَوقُ تَجتاحُني
ها قدَ إبتدأ العدُ التنازُلي
لرِحلة الحُب
لرحلة الذكّرى
فسأرميِ الورود فيِ ميناءَ لوزانَ
وسأحتضَن الدِفاء في شِتاء زيرمَات
وسأقطفُ الورودَ وأهديه لهَا في اّنسي
وسنعُود أطفالاَ في ديزني
كمَ أنا مشتأقُ يا أُكتوبر
.
.
.
سُعد
سيكُون هنا قريباً