- قصتنا مع خطوط اليون في العودة :
عدنا الى ارض الوطن الغالى يوم الاثنين بعد قضاء (17 يوم ) ممتعة في العمة متنقلين بين جاكرتا والجبل وباندونق .
قصتنا مع خطوط اليون في العودة :
ذهبنا في الصباح الباكر ( الساعة الثامنة ) الى المطارلقص البوردنق فوجدنا سيدتان يتناقشان مع موظف الخطوط نقاش حار جدا السبب انهما حاجزين درجة اولى من جده قبل شهرين تقريبا (حيث كان موظف الخطوط يرد عليهما بان الدرجة الاولى حجزة لعائلة مستأجر الطائرة ولا يمكن الطلوع عليها مهما كان الحال ) حاولنا مع الموظف لكي يحل مشلة السيدتان ولكن للاسف الشديد ما وصلنا الى حل بعدها ذهبنا الى صالة المغادرة وهناك كانت الطامة الكبرى حيث كانت الصالة مليئة بالركاب السبب في ذلك ان رحلة يوم الاحد الغيت وتم ضمها مع رحلة الاثنين .
كان موعد الاقلاع الساعة الثانية عشر ولن لم يتم لان العائلة المصونة لم تصل الى ارض المطار ( اصحاب الدرجة الاولى ) جلسنا في صالة المغدرة قرابة الساعتان الى وصلت العائلة وبعدها دخلنا الى الطائرة وكانت فوضى عارمة فى الطائرة حيث ان العائلة المصونة تتكون من اكثر من ثلاثين شخص من نساء واطفال وعاملات ورجال ؟؟؟؟ حيث ان الاطفال يعوثون فى الطائرة كانها ملاهى اطفال ويقولون بأن الطائرة لنا ونحن احرار فيها نعمل ما نشاء فيها .
لم يكن هناك اى دور لارجال امن الطائر او الموظيفات في تهدية الاوضاع داخل الطائر حيث ان الموظيفات اكتفن بالجلوس في اماكنهن لالتقاط الصور بالجولات والتحدث مع افراد العائلة المصونة .
بعد انتشرت رائحة سجائر الدخان في الطائرة على عنك ياتاجر وقلنا الله يستر ونصل بالسلامة .
قبل الوصول بساعة اذا بصاحبنا ( السليماني ) يتجول في الطائرة على افراد العائلة ويقول سوف نطلع في باص خاص ( كانهم بيملكون مطار الملك عبدالعزيز )وعند ما زلنا من الطائرة كان في استقبالهم موظفي خطوط اليون لدى هذا المستاجر حيث تم اركابهم في باص ومنع اى راكب يركب ( من هم حت يعمل هكذا ) وتم اركاب ركاب الطئرة الاخرين في الباصات الاخرى.
وعند وصولنا الى الجوازات اخذ واحد منهم جميع الجوازات وذهب بها مع شخص اخرى لكى يتم تختيمها .
ولكن عند العفش ارتحنالان صاحبنا واقف امام السير يدور شناطة هو والعائلة المصونه لانه ماقدر يبدر واسطة لكى يخرجون عفشهم .
السؤال :لهذه الدرجة يعمل هذا مستاجر كراسي الطائرة بالركاب كيف لو كانت الطائرة له
رمضان كريم