- اوزنجول
اولا اتقدم بالشكر الجزيل لهذا الموقع العملاق الذي استفدت منه كثيراا هذا العام حيث اننى زرت المغرب بمفردي ومن ثم تركيا بالعائلة واخيرا سوريا بمفردي وكل هذه الرحلات بشهر واربع ايام ولقد قابلت بالمغرب
دكتور سعودي يعيش في لندن جاء الى المغرب بناءعلى مطالعاته بمنتدى المسافرون العرب
اوزنجول
[]عن طريق هذا الموقع تعرفت على اوزنجول وزرتها وكانت اشبه بالخيال وسكنت في فندق الانصار ويكمن الحجز به من جده وعندما افتح نافذة الكوخ وعلى بعد عشرة امتار او اقل النهر امامي وما اجمله من منظر وما اجمله من كوخ لي ولعائلتي الصغيرة وكان الفندق عبارة عن غرف او اكواخ عبارة عن غرفة وصالة من الخشب أربعة نجوم وكانت هذه الرحلة اجمل رحلة لان عائلتي تعشق الطبيعة ولقد كنا سعداء جدا مع العلم انني زرت اوروربا مثل روسيا وبريطانيا ولكن رحلة ازونجول اجمل رحلة في حياتي وسكان البلدة طيبين جدا ومحافظين وهناك تشاهد الملتزمين السعودين والخليجين بعائلاتهم واستاجرت سيارة من نفس اوزونجول بمبلغ مئة دولار في اليوم من شخص عادي عند المركز ولم يوقعني على ورقة واحده بل ذهب الى الفندق وتفاهم معهم عن موعد مغادرتي وضمن سيارته ورحل ولقد قابلني هناك في مطار ترابزون الدكتور الفلسطيني الموجود في هذا الموقع وتفجاة كثيرا من وجوده ولكنني لم اطل الحديث معه وكان شخص مبستم
وقدم لى بعض الاوراق السياحية ورقم تلفونه ورحل وكان وداع صاحب الفندق شخصيا لي وافطاره معي وعائلتي على طاولة واحدة اثر كبير في نفسي وهو يعرف اننى مغادر بعد ساعة والسيارة تنظرني قمة التواضع وكان يطلب منى السهر معه اخر الليل في الايام السابقة ثم اتجهت الى اسطمبول ثم بورصة واستاجرت سيارة من بورصة موديل 2007 من شركة عالمية تتعامل في الفيزا وتنزهت يومين في بورصة
ثم اتجهت الى يلوا في السيارة قي منطقة اسمها ترمل وبهاا الينابيع الحارة وبها عدد كبير من الخليجين
واثناء انا اتجول حول ترمل وعلى بعد 8 كلم كانت هناك مفاجاة كبرى ظهرت لى مدينة صغير بها شاطي
تسمى تشارقت وكان هذه الشئ من الاحلام اسواق ازدحام مشاة شاطي كل شيء كان رائعا
وبعد مرور اسبوع........
ثم العودة الى بورصة وتسليم السيارة والعودة الى اسطمبول والتبضع من شارع الاستقلال في تقسيم
الذي لا يهدا حتى الساعة الثانية عشرة ليلا وكانت رحلة من العمر
من الاشياء الجميلة في ازونجول اننى شاهدت شباب سعودين من سن 14 الى 18 وعددهم عشرين يعبرون
عن الفرح ويسيرون في القرية علي الاقدام ويطبلون فرحا بفوز المنتخب على اوزبكستان واقفتهم وتحدثت معهم وكانوا من عائلات مختلفه وتعارفوا هناك وشعرت كانني في السعودية لاننى كنت اتابع المبارة مثلهم
اشكر القائمين على الموقع الذين ساهمو في اسعاد عائلتي ولهم الف شكر]]