- الصورة التقطت في منطقة قريبة من طرابيا في اسطنبول عام 1930 ميلادي .
صور من ذاكرة الزمان
عنوان جذبني واطلعت علية وأحببت أن أشارككم به بعد إذنكم ............
في إحدى شوارع أزمير تصل القافلة محملة بالبضائع وكانت تستخدم هذه الطريقة رغم وجود وسائل النقل ( الحافلات – البواخر – القطارات – الطيران )
التقطت الصورة في عام 1924 ميلادي
صورة فريدة من نوعها بعد الأوامر التي صدرت في عام 1926 بان النساء لحق لهم العمل في اي مجال وهي تساوي الرجل ولا يوجد فرق بينهم .
إلا أن الصورة كانت معكوسة تماما عن الواقع حيث أن القاضي والمدعي العام كانتا ( نساء ) والكاتب والمنادي كانا ( رجال ) .
التقطت الصورة في عام 1943ميلادي
صورة اغرب من الخيال .. حيث التقطت داخل استوديوهات الإذاعة المسموعة , وكان البرنامج المذاع عن ساعة الرياضة والصحة وكانت المذيعة ترى الرياضيين والحركات والأوضاع الرياضية وتنقلها للمستمعين صوتا .
التقطت الصورة في عام 1944 ميلادي
قبل دخول عيد الأضحى بأيام كانوا رعاة الإبل والأغنام والأبقار يجوبون شوارع اسطنبول ويختصون مناطق الأغنياء لبيع الماشية . التقطت الصورة في عام 1928 ميلادي في شارع غلاطة .
تجمد مضيق السفور , تجمد مضيق البوسفور في شتاء عام 1929 ميلادي وقد التقطت الصورة في 1 آذار من نفس العام .
الصورة التقطت لضيوف إحدى دعوات مصطفى كمال أتاتورك حيث يظهر في الصورة رجل الدين احمد وزير الديانة الإسلامية في تلك الزمان . والمدهش في الصورة أن وزير الديانة الإسلامية يلبس الطراز الأوروبي من قميص وببيونة ومن ثم يعتمر العمامة ويضع علية روب أو العباية السوداء .
التقطت هذه الصورة في عام 1933 في إحدى القرى المحيطة لمدينة بورصة ويظهر فيها إمام الجامع وهو يعطي دروس التربية البدنية للأطفال بعد انتهائه من دروس التثقيف الديني التي يعطيها من خلال حلقات داخل المسجد .
مضيق البوسفور كان معبر الوصول من البحر الأبيض المتوسط إلى البحر الأسود والعكس وكان يستخدم بشكل أساسي لنقل والتجارة بين قارتي أسيا وأوروبا , وبنفس الوقت كان المصدر الأساسي للصيد البحري , فالصورة تعطينا فكرة عن اصطياد البحارة للسمك وجرها إلى شاطئ البحر ( مضيق البوسفور ) .
الصورة التقطت في منطقة قريبة من طرابيا في اسطنبول عام 1930 ميلادي .
من ازحم مناطق اسطنبول بالمشاة والسيارات الآن ... منطقة الامينونو. ولاكن في ذكرى هذه الصورة التي التقطت في عام 1928 ميلادي يظهر لنا في وقت الذروة أن المنطقة كانت بسيطة جدا ولا يوجد بها أي نوع من الزحام . وكانوا اكبر التجار ( المستوردين ) في تلك الحقبة يملكون سياراتهم الخاصة تصطف أمام محلاتهم التجارية .
صورة جميلة التقطت في عام 1928 ميلادي لأحد سيارات الإطفاء وهي تعبئ الماء من منطقة الامينونو ولاكن التقارير لم تدل على أن السيارة كان مقصدها إطفاء الحريق واحتمال يكون لتنظيف الشوارع . واحتمال آخر أن تكون الصورة التقطت أثناء مراقبة بعض المسئولين للسيارة وهي تشفط المياه وتعبئها في خزانها الخلفي .
ارجو ان تكون نالت اعجابكم
وزادها جمالا التعليقات والتوضيحات عليها
واعجبني منظر الاغنام وقت عيد الاضحى اما الان مستحيل تتكرر الصوره