مع إحترامي للجميع بإختياري لهذا العنوان ؛ إلا إن الصور القادمه
رجعتني لأيام عمرت بحب أسبانيا وأنا لازلت أحبها ولكن الحنين يجعلني
أضع عنوانا لها : ( صوتك يناديني )
اللقطه هذه للأخ الأندلسي الصغير في أحد روائعه عندما صعد بالعالي للقريه الجميله
ميخاس وجد هذا الشارع الأزرق فكان المنظر بديعا وكنا منسجمين معه أترككم معها :
وبنفس الرحله كانت هناك لقطه كاشفه قبل غروب الشمس للقريه نفسها
وكانت مرتبه جدا الظاهر إن صاحبنا كان رايق أترككم معها :
اللقطه القادمه للأخ المبدع بوعزيز وهي حبيبه جدا ألى حد براءة من يحبو
أمام الريسبشن أحلى مافيها أنه لم يلتفت ألى الكاميرا أترككم مع براءتها :
الأخ يامصبر الموعود أصر أن ينقش على قلوبنا حزناً فإستدار بالكاميرا
إلى جدران الحمراء فإلتقط صورة القلوب معلقه بنقوش من نقشوا أترككم معها :
الأخ المبدع نمرو قال عن الحمراء كلاما من ناحيه وزاويه تدعوا للتفاؤل
يريد أن يقول أن الحمراء تعرفنا وتبتسم لنا هكذا رأيت أنا في هذه اللقطه :
عاشق سلمنكا زار قرطبه ومهما كان يحب سلمنكا إلى أن اللقطه
جعلتني أجزم أن الشاب يحب قومه ويحزن لما حل بهم ويعشق
حتى أماكنهم والصوره اللتي إلتقطها هي لسوق قرطبه القديم: بنفس الموضوع الشاب و48 مدينه أدعوكم للإسترخاء لأن رائحة الورود الزكيه
تملأ الحمامات الأندلسيه القديمه وأترككم لتتنفسوا معها : واسمحوا على الفلسفه الزياده
وسأعود بلقطات أخرى .
تملكني كلماتك
فالقلب له ود خاص
ومنكم نستمد التشجيع الصادق
وأنا ممتن ومقدر لك دائما ياعادل.