رح اذكرلكم قصتي في رمضان عندما كنت مدعوا عند احد الصحفيين في جريدة الحياة لمائدة الافطار برمضان السنة الماضية
فيوم الاحد بالصبح أتصلت على صديقي الصحفي وأخبرته اني انا بالكراجات البرامكة بالشام بعدما أستأجرت تاكسي كومبليت وأخبرته اني الان رح امشي على بيروت (طبعا التاكسي الي ركبت معه سيارة سوريه) وفعلا وصلنا ع البور مع العلم اني كنت متفق معه ان ينزلني على الكولا وقال لي بكل وقاحة وسهولة ان التكاسي السورية لاتستطيع دخول البلد بعد الاحداثات الي حصلت (مع العلم اني كل مره بنزل مع تاكسي سورية وبيوصلني ع الكولا :36_1_30: ) المهم وصلت البور وطبعا شي طبيعي بتحصل التكاسي منتظرين الركاب ونزلت بعد ماعكر السواق علي طلعت تاكسي مرسيدس صغير كان صاحبها واحد ختيار بس ثرثار وإبن حلال المهم قلتله نزلني على الشويفات وفعلا إنطلقنا:36_7_14: وصرنا نتجادب اطراف الحديث لحتى مادوخني برثرته وصار يحكيلي حتى على قصة زوجته الممسوحة (على قولته):36_1_5:
المهم وصلت على الشويفات وماكنت مصدق اني وصلت :36_1_33: (واخيرا انفكيت من صاحب التاكسي)
( يتبع التكملة )