نعم ....
صباح الخير والورد والياسمين ياعاصمة السياحة وياعلم من اعلام السحر في الطبيعة الاستوائية الخلابة ...
فما ان تستقل سيارة الى فندقك ستشاهد ابداع الخالق وجنة الله في ارضه ..
فما ان تهبط الى مطار جاكرتا الجميل حتى تشاهد غابة من الاشجار تحيط بمدرجات الطائرات ...
وذلك الضباب الخفيف اللذي يكسو الجو رونقا من السحر والجمال الطبيعي ....
وما ان تضع قدمك على ارض المطار , وبمجرد التفاتة بسيطة ستجد كل ماتحتاجه من خدمات حجز فنادق وتاجير ....
وبوسط جموع من الناس الطيبين تشق طريقك خارجا من المطار حتى يجول بخاطرك كيف هي جاكرتا الان ؟
ومالذي سوف اشاهده ؟
وماللذي تغير فيها ؟
حيث الشوارع الجميلة !!!!!!!!!!!
والطبيعة الخضراء تكسو كل ارجاء البلد .
وماان تصل الى فندقك حتى تجد كل ترحيب حار وخدمات فندقية عالية الجودة وشعب طيب خلوق محب ومرحب بالغريب ..
بل على العكس ..فان المسافر الى اندونيسيا ومنذ وصوله الى جاكرتا لايشعر بالغربة !!!
وكأنه وسط اهله وفي بلده ...
اندونيسيا ....اسم لامع في عالم السياحة لما تتميز به من امان وهدوء ومناظر جميلة ويجد المسافر كل مايرغب به دون عناء او خوف ...
واندونيسيا اللتي حباها الله بنعم كثيرة الا وأهمها موقعها الجغرافي ودين الاسلام اللذي من الله على اغلب سكانها باعتناقه ..
حيث تعتبر بلد اسلامي ...وتطمئن نفس السائح العربي المسلم حينما تسمع المؤذن يقول الله أكبر ........
فتشعر بالطمئنينة وكانك في بلدك ..........
ناهيك عن طيبة شعبها وتقديمهم للخدمات لكل زوارها.....
فلنحافض جميعا على اندونيسيا ولنعكس صورة جميلة للسائح العربي
فنحن جميعا سفراء لبلداننا ونعكس حضارتنا وننقلها الى العالم ..
وليرعاكي الله يا جاكرتا ....