ماشاء الله عليك اليابان
اخوي اتمنى مواصلة الحديث
بالنسبة للتكاسي عادة يوصلنا ب 150 بيسو الى اكسفورد ( لا تتحسف على ال450 )
ولكن نأخذه من الدور الثاني بعد ماينزل ركاب

أخوي سعودي ......................................... حفظك الله
رحلة لليابان وأنت تقول للغة مشي حالك ياخوي شف غيرها ولا مرسلينك تجيب سيارات . ههه
صبرتنا وصومتنا وفطرتنا على هذا بس .... راس بصله .. .. ههه امزح معك .
نبي تقرير مطول مدعوم بالصور ..... تعرف السفره بعيده كان الله اراد .. .. ولا تتأخر علينا بس مانبي بصل
نبي .... تمر سكري مع خواضة أو طحينة وبعدها .. نبي .... شربه وسبوسة وما تجود به يمنك .
أما الحلا فحدث ولا حرج كلك حلا وقبله .... وعداتك تحليها .
تقبل خالص سلامي
أسير الصمت

هلا والله أخوي سعودي ...............................
يأخي وينك طولت علينا والله أنت والي كاتبه ذا مثل ( الحور العين ) كل يوم جزء.
على العموم حنى في أنتظار الباقي. وشكراً.

1. الليلة الأولى في مانيلا


2. اليوم الأول في ما نيلا والبحث عن خادمه بمواصفات خاصه

الليلة الأولى في مانيلا

بعد وصولي الى الفندق ارتحت حوالي ساعة ونصف الساعة خرجت بعدها أبحث عن مطعم فوجدت أن المنطقة مليئة بالمطاعم منها مطعم القدس ومطعم الكباب الإيراني وماكدونالد وغيرها وهديت إلى مطعم كوري قريب من ماكدونالد رائع جدا تعشيت فيه بمبلغ 800 بيسو قدم لي أكثر من أربعة عشر نوعا من السلطات مجانا بالإضافة لطلبي جلست في المطعم ما يقارب الساعة وخرجت أبحث أحث الخطى أطلب الفراش لأنام . .نمت ليلتها نوما عميقا واستقضت باكرا حوالي الساعة السابعة والنصف فأفطرت على عجل ثم ركبت تاكسي وذهبت إلى منطقة ملاتي في مانيلا وهي منطقة قريبة من البحر وبها العديد من الفنادق والعديد من مكاتب الاستقدام والكثير من العرب أصحاب الأعمال.

اليوم الأول في ما نيلا والبحث عن خادمه بمواصفات خاصه

ركبت مع تاكسي ووصلني للمنطقة التي بها مكاتب الاستقدام في ساعة ونصف تقريبا وبمبلغ يفوق 300 بيسو - المشوار الطبيعي 100 بيسو - وصلت المنطقة وكان قصدي البحث عن خادمة فلبينيه ذات مواصفات ولم أجد مطلوبي رغم مروري على أكثر من سبعة مكاتب فقررت أن أكف عن البحث وأتغدى ثم أعود إلى مكاتي فوجدت نفسي أمام فندق الحياة فدخلته وتغديت فيه وهو غالي جدا رغم أن لدي تخفيض على الفندق 40 % لكن فقط على لسكن - وسعره 130 دولار- المهم أكلت ما كتب لي ثم خرجت و اتجهت إلى داخل الحي ووجدت مكتب استقدام قرأ خاطري فأحضر لي خادمة على طلبي بعد أن انتظرت في مكتبه لأكثر من ساعة وبعد حضورها أقتنعت بها ..... وطلب مني الفيزة فقلت له ليست معي- وأرغب في أن تعمل الفحص الطبي أولا قبل كل شي أشترط أن يكون على حسابي ثم تراجع وقال أنها معها تقرير وطلب عربونا فدفعت له وواعدته الساعة الحادية عشر اليوم التالي عند السفارة السعودية لتصديق على التوكيل حتى يكمل الإجراءات ..
طبعا خرجت فرحا وأحسست أني حققت أول هدف لي من الزيارة ف>هبت الى البحر ومشيت على الشاطئ من مقابل فندق الحياة وحتى فندق مانيلا هتيل وعندما رغبت في أن أعود وجدت راكب عربة حمار يعرض علي خدماته ليوصلني أنفقت معه على أن يوصلني ب 50 بيسو بدون مكاسرة وبعد أن ركبت سألني هل أنا وحدي وهل هذه أول زيارة لي لمانيلا ؟ فأجبته بالصدق نعم فأخذ يضرب الحمار ليسير بسرعة حتى أني أشفقت على الحمار وماهي الى لحظات حى وجدته يتجه في الاتجاه الخاطي حاولت أن أفهمه فحاول أن يفهمني أنه لم يفهم لكنه فهم وأخذ يقنعني أنه يسير في الاتجاه الصحيح وأن الطريق الذي يسلكه أقرب ووصل بي قريب من ملعب الجولف فوجد زميل له وفي اثنا مكالمته وجدته يصعد معنا فقزت بسرعة من فوق العربة تألمت قليلا لكن لم تكن هذه النهاية طلبا مبلغ التوصيل فأعطيته 100 بيسو فرفض أن يأخذها وطلب 3000 بيسو نظرت من حولي فوجدت الشارع الذي نقف فيه غير بعيد عن الطريق العام وقريب من دوار كبير ملئ بالناس يبعد عن المكان حوالي 100فقط أخذ يهدداني أن لم أعطيهم المبلغ بالضرب بالعصى وبحديده معكوفة لم أستسلم واحتدت الأمور حتى ومر عدد من الأشخاص فطلبت منهم أبلاغ الشرطة إلا أن أحدا لم يعيا بي وصبرت وفكرت في أن الخلاص مع جموع الناس فانتظرت حتى مر جيب ملي بالناس فتخلصت من يده وركضت إلى الجيب وركبت لكنه سار بي في طريق أبعد وبدد الأنوار الشوارع تختفي فبدأت أقلق لكن بسرعة وجدت الجيب يقف في الإشارة وهناك العديد من التكاسي وعلى الفور نزلت ودفعت للتاكسي 20 بيسو وركبت تاكسي عائدا إلى مكاتي بعد يوم طويل وشاق .,... خفف عني أنه اعتقدت أني حققت أحد أهداف رحلتي......... لكن من الغد انكشفت الأمور ............وأكمل غدا

الاخ الكريم saudi advisor
الحمد الله على سلامتك .....سلامتك اخي من الموقف الصعب , يعطيك العافيه علي التقرير . أكمل فنحن بانتظارك
تحياتي لك

1. الليلة الثانية في مانيلا


2. اليوم الثاني في مانيلا


3. الليلة الثالثة في مانيلا

الليلة الثانية في مانيلا

وصلت إلى الفندق حوالي الساعة العاشرة ليلا ارتحت قليلا وغيرت ملابسي وخرجت الساعة الحادية عشر والنصف ليلا وجدت تاكسي بسرعة وأعطيته عنوان سوق نسيت أسمه الآن وهو بجوار فندق شنقرلا في منطقة مكاتي وصلت بسرعة ودفعة له خمسون بيسو ونزلت فوجدته سوق ضخم يتيه فيه العارف به ملي بالمقاهي والمقاهي مليئة بالناس جلست في مقعد في أحد المقاهي في الدور الثاني بالسوق بجوار مقهى ستار بكس اخترت مقهى مليء بالناس وجلست حتى الساعة الثالثة صباحا ثم عدت إلى الفندق ونمت حتى الساعة الثامنة صباحا

اليوم الثاني في مانيلا

استيقضت الساعة الثامنة وأفطرت وصرفت دولارات من محل بجوار مطعم الكباب الإيراني بمبلغ 57 بيسو = دولار ثم قررت أن أبحث عن فندق وأتعرف على أسعار الفنادق خاصة وأن حجزي بالفندق ينتهي اليوم ولا أرغب في مواصلة حجز الفندق عن طريق مكتب السياحة في الرياض حيث اتصلت وطلبة منه إلغاء حجزي بعد أن تبين لي أني حجزت بأغلى من السعر المعروض به الفندق من نفس الفندق . لم يطل بي الوقت فحجزت في فندق ملينيوم 2000بيسو بدن فطور وانتقلت أليه سريعا واتصلت بمكتب الاستقدام أعتذر عن التأخر فأخبرني أنه من الضروري أن أحضر إليه في المكتب ........ حضرت وصدمت بكم الشتائم الموجه للخادمة التي اخترتها بالأمس ثم عرفت أنها لم عملوا لها الفحص بالأمس وعندما تأخرت اليوم أتصلو بمن أحضرتها فأخبرهم أنها لا ترغب في العمل .......... لكن فيه غيرها كثير ................. قلت وفيه غيرها مكتب كثير ........ وخرجت من المكتب ولم أعد إليه ... اتصلت على شخص أثق به في الرياض فأرسلني إلى مكتب سبق له التعامل نعه وعرف صدقه المكتب بجوار المكتب ال>ي كنت فيه وأغلب مكاتب الاستقدام هي في منطقة ملاتي استقبلني صاحب المكتب وهو عراقي وأحستن أستقبالي لم أخبره أني آتيه بتوصية من شخص محدد حت لا أجد نفسي محرج معه أ>ا لم أجد عنده مطلبي لكن سرعان ما أوجد لي طلبي بسرعة وقال أنه لن يأخذ مني فلوس إلا بعد ما أن يحجز للخادمة إلى الرياض .... وأن أتعابه 1000 دولار ولم يضيع الوقت فخرجنا سويا إلى السفارة وصدقت له على التوكيل خلال دقائق ........... عدت إلى فندقي الساعة الرابعة وذهب صاحب المكتب في حاله .... أما أنا فدخلت الفندق واتجهت إلى الرسبشن فأخذت مفتاح الغرفة وكان في الاستقبال رجل من بلدي له نفس طلبي لم أحدثه ولم يحدثني لكن كل منا رأى الآخر ..... أنا صعدت إلى غرفتي في الدور العشرون و نمت ساعة ثم قمت وذهبت للمطعم الكوري وتعشيت وعدت إلى الفندق غيرت ملابسي ونزلت كانت في يدي سبحة لا تفارقني طوال رحلتي إلا ما دندر وعمدما كنت أبحث عن تاكسي وفي يدي سبحه انتبهت إلى صوت يناديني - يراعي السبح مو هذا مكانها – ألتفت فوجدته شخصا رأيته في الفندق يسكن معي قال خاوني قلت له على بركة الله ............ لا أعرف أين يريد أن يذهب لكن أنا لم أكن أعرف إلى أين أذهب التحديد فليس لدي ما أخسره ..........

الليلة الثالثة في مانيلا

بعد أن سلم علي سألني إلى أين ذاهب أخبرنه أني فقط أبحث عن مقهى جيد فعرض على أن أرافقه فوافقت وبسرعة وجدنا تاكسي وركبنا وطلب منه صاحبي أن يذهب إلى مكان لم أعرفه وبعد أن أطمأن إلى أن التاكسي عرف المكان بدأنا نتحدث وتعرفنا على بعضنا فالوقت ضيق حتى أن وقت التعارف يمكن تأجيله إلى ما بعد ركوب التاكسي طالما نحن سنسير في اتجاه واحد وعندما وصلت إلى المكان المحدد إذا به ذات المكان الذي كنت به البارحة لكن سررت هذه الليلة أكثر لأني وجدت من أحدثه .......... جلسنا طويلا و أنا ثم أراد أن ينتقل إلى محل أخر فودعته وعدت إلى الفندق الساعة الثالثة أو الرابعة صباحا ونمت حتى الساعة الثامنة قمت بعدها وذهبت إلى ماكدونالد وأفطرت ثم عدت إلى الفندق وشيكت أو ت وطلعت للمطار الساعة الحادية عشر والنصف كنت في المطار لم أجد زحام – وكان لطفا من الله ففي سفرتي الثانية من مانيلا إلى الرياض جلست بالسرا لدخول للصالة فقط أكثر من ساعة – المهم مضت الأمور بسرعة في المطار والساعة الواحدة والنصف أقلعت طائرة الخطوط الجوية الفلبينية من مانيلا إلى ناقويا باليابان وكنت على متنها ................... وأكمل السبت

أخي سمير الصمت :::::::::::::::: الصور موجدد ونزلتها على الكمبيوتر بس ماني عارف أرفقها بالموقع ............ أذا تدليني على موقع يشرح لي الطريقه أكون لك من الشاكرين.
أخي draude
عرفت هذا لكن لا أنصح بها المسافر فتكاسي المطار آمن

1. الرحلة لليابان

الرحلة لليابان

كانت رحلتي لليابان رحلة عمل وهي المرة الأولى التي أذهب فيها لليابان لكني لم أكن قلقا فالسكن محجوز من قبل جهة العمل وفدي من يستقبلني في المطار والتنقلات داخل المدينة ستكون بصحبة عدد من الزملاء هكذا قدرت الوضع فاتكلت وتركت الاستعداد حتى جاءت ساعة الصفر وحان وقت السفر كانت الساعة في مانيلا الواحدة والنصف بعد الظهر وكان يوم هو يوم الأحد الخامس والعشرين من سبتمبر من عام ألفين وخمسه ميلادي ... بعد أن أقلعت الطائرة بقليل قدم لنا المظيفون وجبة غداء ثم أطفأت الأنوار لمدة ساعتين وأقفلت الشبابيك وبعد ساعتي تقريبا أشعلت الأنوار وقدم المضيفون مشروب وكرت دخول لليابان وما هي إلا لحظات حتى أعلن قائد الطائرة موعد الوصول بعد حوالي خمسه وأربعون دقيقة وطلب العودة للمقاعد وربط الأحزمة أما أنا فكنت أصلا منهمكا في تعبئة كرت الدخول المكون من ورقتين ملئتين بالأسئلة وعندما انتهيت كنا قد وصلنا بالفعل لمطار ناقويا وهو مطار جميل جدا مبني داخل البحر فوق جزيرة اصطناعية يربطها بالبحر جسر .وبالفعل المطار حديث لم يمضي على إنشاءه سنه وهو تحفة معمارية مبنية من الفولاذ وبه شرفه كبيرة جدا مفتوحة على مدرج الطيران يمكن للمغادر التمتع منها بمنظر الطائرات وهي تهبط وقلع والعاملين في المطار وهم يؤدون أعمالهم بالنسبة لي ما أن فتحة بوابة الطائرة وكانت الساعه حوالي السادسة والنصف بتةقيت اليابان وللفائدة فارف التوقيت عن المملكة - 6 ساعات حتى أسرعت للخروج اتجهت للجوازات أوراقي مكتملة وانتهيت في أقل من نصف ساعة أخذ حقيبتي ولم أجد من ينتضرني لكن لم أرى في ذلك مشكلة فقد وضع لي أصدقائي حلا بديلا هو أن نلتقي في فندق طوطيو هتيل فأسرعت بالخوج من صالت المطار وتوقفت عند البنك وصرفت دولارات بمبلغ 111= دولار ثم اتجهت لموقف الباصات وكانت وجهتي فندق طوكيو هتيل حيث كان ينتظرني أصدقائي هكذا كنت أفكر أو بالا حرى لا أفكر لأني اعتقدتها من المسلمات وللفائدة فإن وسائل النقل من المطار الى داخل البلد متاحة وهي التاكسي والباص والقطار لكن التاكسي غالي جدا ويكلف في حدود 150 دولار لذا اتجهت إلى الباصات ولحسن الحظ وجدت الباص الذي يتوقف في فندق طوكيو هتيل بعد نصف ساعة وبمساعدة موظفو المطار المختصون بالإرشاد في محطة الباصات قطعت تذكرة إلى فندق طوكيو هتيل وللفائدة أيضا ففي كل زاوية من المطار تجد من يسعد أن يرشدك إلى حيث تريد ....... وصل الباص الذي سيقلني مع عدد من الركاب إلى محطتين أحدهما فندق طوكيو هتيل قبل موعد المحدد في الشاشة بخمس دقائق فقط وغادر المحدد في الوقت المحدد بالثانية كانت الساعة حوالي الثامنة .. وقررت أن أتصل على زملائي أخبرهم أني في الطريق وكانت المفاجئة أن جوالي لا يعمل حاولت مره وبعد أخرى ولم أفلح ولم يفلح أبضا راكبا ياباني يتحدث الإنجليزي يتلعثم في مثل مستواي فسلمت الأمر لله وتركت المحاولة طوال لأستمتع بأضواء المدينة من حولي من المدة الباقية لي من الساعة التي يقضيها الباص في قطع المسافة من المطار إلى فندق طوكيو هتيل وفي الساعة التاسعة كنت في الفندق لكن لم أجد أحدا ينتظرني