بسم الله الرحمن الرحيم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
مساكم الله بالخير أخواني أعضاء وزوار المنتدى
بين يديكم صوري المتواضعة لرحلة كل من
مصر "القاهرة" و سوريا "دمشق"
هذي الرحلة إلي كالعادة "تصنيفة" تطلع في يوم
وليلة !!! والله يستر من هالتصنيفات الي شكلها بتودينا
في ستين داهية لاتخطيط ولابرنامج ونتيجة ذالك
صرف فلوس عسى الله يعفوا عنا بدون حساب
وكل ذلك بسبب سوء التخطيط والعجلة
في البداية نحب نعرف كلمة تصنيفة لمن لايعرف معنى الكلمة ؟
التصنيفة هي عبارة عن فكرة يقلها
واحد متفيق في مكان يجتمع معاه
مجموعة من المتفيقين تلقى صدى
عند أحدهم أو مجموعة منهم ينتج
عنها دقة صدر تودي في أكثر
الأحيان إلى ستين داهية
وبما أن أن السفرة أو الرحلة تصنيفة
فالفكرة والموافقة عليها والحجوزات خرجت قبل يوم
واحد من موعد الرحلة من الدوحة إلى القاهرة
ومن ثم من القاهرة إلى دمشق ،، وبما أن المدينتين
تستحقان الزيارة فتم تقسيم الأيام بينهم 4 لكل مدينة
ليكون المجموع 8 أيام تبدء بيوم الأربعاء وتنتهي
بيوم الخميس الأسبوع الي بعده ،، والله يستر من الي
بيصير بعده ،، المهم بعد ترتيب الأمور توجهت إلى
المطار بحوالي الساعة 11:00 صباحاً ،، خبركم
موعد الطيارة الساعة 12:10 والله يجزاه خير
المندوب خلص أجراءات الشنط والحقائب ومابقى
إلا التمتح في صالة الانتظار لحين موعد الطيارة
لحظة وصولنا إلى مطار الدوحة
بعد أنتظار قليل في الصالة
جاء موظف القطرية ليخبرنا
بأن السيارة جاهزة لتوجه إلى
الطائرة ،، ومن حسن حظنا
أن الرحلة لم تتأخر عن موعدها
فقد أقلعة في موعدها تماماً
بالأضافة إلى أن الأجواء كانت رائعة
بفضل الله وكرمه
لاحد ينسى دعاء السفر
قبيل دخولنا الأجواء البحرينية ،، والصورة توضح الأراضي البحرينية من الجو
مايضيع الوقت في الطيارة إلا العيشة
قبل
بعد
هانت ومن خلال هذه الصورة تستطيع أن ترى قناة السويس
لحظة الوصول إلى مطار القاهرة الدولي
بعد الوصول إلى مطار القاهرة
تمت أجراءات الدخول بكل سهولة
مع ملاحظة أنني لأول مرة أرى
في حياتي موظف تابع لمطار
القاهرة الدولي في الرحلة
ينهي أجراءات الدخول إلى الأراضي
المصرية بالأضافة إلى ختم الجوزات !!!
ويقتصر عمل رجال الأمن في المطار
على مراجعة ختم الدخول إلى القاهرة
خرجنا من المطار بعد انهاء الاجراءات
لنجد سواقنا وواحد من الاخوان المصرين
في أنتظارنا ،، فقد سبق مجيئنا أتصالات
لتأكيد على تأجير السيارة والسواق
والله يجزاه خير بوفارس ماقصر خلص الموضوع
بسرعة مع المعلومية أن السيارة مأجرينا من الاسكندرية
لأن الربع الي أعرفهم من الأسكندرية وماعرف حد من القاهرة
المهم بعد السلامات وطق الخشوم
ركبنا في السيارة متجهين إلى الفندق
في الطريق من المطار إلى الفندق
أحد المساجد التي عانقت مناراتها السماء
وقع الاختيار في القاهرة على فندق كونراد
وسبب أختيارنا له هو الهدوء الي يتميز به
ونظافته بالأضافة إلى نوعية نزلائة
بالمعنى الأخر مافي حبربش وخرابيط نص الليل
وأنا واحد أدور الراحة النفسية والبعد عن
وجيه بن فهرة ومصخرتهم إلي مايرضى بها
الله سبحانه وتعالى ورسولة
والمعنى في بطن الشاعر
صورة للفندق من أحد مواقع الأنترنت
الغرفة الي أخذتها في الفندق
أطلالة الغرفة الي أخذتها
صورة لبهو الفندق
بعد هذه الجولة البسيطة في الفندق
لا أنسى أن أخبركم أننا قضينا اليوم
الأول في الفندق بين غرفه ومرافقه
تبعها العشاء في بهو الفندق ومن ثم
العودة إلى الغرف لكي نغط في نوم عميق