ohazmi
21-08-2022 - 06:48 pm
ما حكم السفر إلى بلاد الكفار؟ وحكم السفر للسياحة؟
الجواب: السفر إلى بلاد الكفار لا يجوز إلا بثلاثة شروط:
الشرط الأول: أن يكون عند الإنسان علم يدفع به الشبهات.
الشرط الثاني: أن يكون عنده دين يمنعه من الشهوات.
الشرط الثالث: أن يكون محتاجاً إلى ذلك.
فإن لم تتم هذه الشروط فإنه لا يجوز السفر إلى بلاد الكفار لما في ذلك من الفتنة أو خوف الفتنة وفيه إضاعة المال لأن الإنسان ينفق أموالاً كثيرة في هذه الأسفار.
أما إذا دعت الحاجة إلى ذلك لعلاج أو تلقي علم لا يوجد في بلده وكان عنده علم ودين على ما وصفنا فهذا لا بأس به.
وأما السفر للسياحة في بلاد الكفار فهذا ليس بحاجة وبإمكانه أن يذهب إلى بلاد إسلامية يحافظ أهلها على شعائر الإسلام، وبلادنا الآن والحمد لله أصبحت بلاداً سياحية في بعض المناطق فبإمكانه أن يذهب إليها ويقضي زمن إجازته فيها.
الشيخ / محمد بن صالح بن عثيمين...رحمه الله
بلادنا اي سياحه فيها قلي بس القرود الموجوده والا الشوارع الوسيعه والسفلته الجيده والارصفه المنسقه والحدائق الغناء
ياخوي حكم عقلك انت مهاجر حيث ماكنت وجعلت لي الارض مسجدا وطهورا ولاتحكم على النيات مايعلمها الا الله والله بصير بالعباد اما تقول السفر الى بلاد الكفار لايجوز موعلى كيفك اصلا كل البلدان الان فيها مسلمين ولو نسبه قليله فكيف تحكم على فتوى بن عثيمين
فعليه الذي يريد السياحه والنقاهه النفسيه والراحه من الروتين الممل ان يسافر حيث ما يريد اذا يتقي الله ولاينسى الصلوات اليوميه والاذكار الصباح والمساء ولايقرب من اماكن الشبهات والشهوات وشكرا