نشب حريق هائل بأحد مطاعم الأسماك الشهيرة " سي جل " بمنطقة 'الماكس' غرب الإسكندرية . وتلقى العميد عماد خير مدير إدارة الحماية المدنية بلاغا بنشوب حريق بمطعم 'سي جل ' بمنطقة الماكس غرب المدينة . وانتقلت على الفور نحو 9 سيارات إطفاء من إدارة الحماية المدنية لمحاولة إخماد الحريق. وقال خير إنه تم الدفع بسيارات إطفاء إضافية نظرا لسرعة انتشار النيران في المطعم لان معظمه مكون من أخشاب، كما ساعدت صعوبة الطقس في انتشار النيران بسرعة في كافة ارجاء المطعم. وأوضح أن رجال الحماية المدنية يحاولون الآن السيطرة على النيران وإخمادها، ولم يتبين بعد سبب الحريق.

تمكنت قوات الحماية المدنية بالإسكندرية، من السيطرة على حريق هائل شب بمطعم «سي جل» للأسماك ومحطة بنزين بمنطقة المكس غرب المدينة، بسبب انفجار أسطوانة بوتاجاز داخل قسم «الشيشة» بالمطعم، تسبب في امتداد النيران إلى جميع أنحاء المطعم والوصول إلى محطة البنزين.
بالفحص والمعاينة الأولية تبين انفجار أسطوانة البوتاجاز بقسم الشيشة، وامتداد النيران لكل المطعم ووصولها إلى محطة البنزين، تم تحرير محضر بالواقعة وإخطار النيابة للتحقيق.
قال الدكتور محمد الشرقاوي وكيل وزارة الصحة بالإسكندرية أنه تم العثور على جثة متفحمة مجهولة المعالم أسفل بقايا محتويات المطعم المحترق.
و تم نقل الجثة بسيارة إسعاف إلى مشرحة كوم الدكة وجاري التعرف على هويتها والبحث عن ضحايا جدد.

الله يرحم الميت ويحفظ لنا امن وامان الاسكندرية
تقبل تحياتي مشرفتنا

لاحول ولا قوة الا بالله ...
الله يعوض عليهم ، ويرحم الميت ..

الله يرحم الميت
النيران احرقت جزء من المطعم و لم تحرقه بالكامل و يعتبر مطعم سي جل من افضل و أرقي مطاعم الأسماك بالأسكندرية

الحوسني
عدد الضحايا إرتفع لإثنين . الحريق الذى اتى على المكان بالكامل بفعل سرعة الرياح واسفر عن مصرع عاملين من عمال المطعم وتفحم جثتيهما

ام عزيز
الله يعين صاحب المطعم دي خساره جامده
ده مش مطعم وبس ده كان متحف فوتوغرافى يضم صور كبار المشاهير فى العالم من فنانين لسياسيين وزعماء كانوا من زبائنه.
لكن خسارة الأرواح أهم طبعاً .
ربنا يرحمهم ويغفر لهم
لاحول ولاقوة الا بالله

ابن اسكندرية
كل الصحف والمواقع الإخبارية تؤكد احتراقه بالكامل نظراً لكونه مبني من الأخشاب والأعشاب ولقوة الرياح التي ساعدت على إنتشار النيران . والحمد لله أن الحريق ما وصلش محطة البنزين كان حدثت فاجعة .
ربنا يحفظ مصر من كل سؤ
مع الأسف كان في جدول زيارتي للإسكندرية المرة هذي وكنت ناوية أجيب لكم تقرير عنه . لكن قدر الله وما شاء فعل .

ربنا يعوض واللهي زعلت اوي