أكتشف العالم بين يديك
المسافرون العرب أكبر موقع سياحي في الخليج و الوطن العربي ، يحتوى على أكبر محتوى سياحي 350 ألف استفسار و نصائح عن السفر و السياحة, 50 ألف تقرير سياحي للمسافرون العرب حول العالم و أكثر من 50 ألف من الاماكن السياحية و انشطة وفعاليات سياحية ومراكز تسوق وفنادق، المسافرون العرب هو دليل المسافر العربي قبل السفر و اثناء الرحلة.
artravelers.com ..
هلا بك اخوي مايوطه أو جزيرة الموت هي جزيرة في المحيط الهندي تابعة لفرنسا و هي جزء من أرخبيل جزر القمر تقع في الطرف الشمالي من القنال الفاصل بين موزمبيق و مدغشقر أغلبية سكانها من المسلمين، رفضوا الاستقلال في الاستفتاء الذي أدى لاستقلال الجزر الأخرى كدولة اتحادية. كان السبب مادي بسبب دخل الفرد العالى مقارنة بدولتهم الخارجة حديثا إلى الوجود. أطلق عليها الفرنسيون مايوط Mayotte ا من الاسم العربي القديم جزيرة الموت.وجأت الكلمة من اللغة العربية وهي الموت اي جزيرة الموت وسبب تسميتها بذلك لوجود الشعب المرجانية التي تحيط بالجزيرة والتي كانت تحطم السفن التي تقترب من شواطئها وكأنها سور لحماية الجزيرة من الاعداء. كانت الجزيرة تابع لسلطنة عمان التي كانت تحكم جزر القمرو زنجبار في عام 1500.م وفي عام 1503 لاحظ البرتغاليين وجود تلك الجزر عند محاولتهم الذهاب إلى الهند ولكنهم لم يقوموا بأحتلالها، في عام 1832 قام أجيلولفو اندريانتسولي، الملك السابق لمملكة ايبونيا في مدغشقر بأحتلالها، وفي عام 1833 غزاها سلطان انجوان الجزيرة المجاورة وضمها إلى سلطنته، ولكن في عام 1836 استعادت استقلالها وتحت سلطان محلي. وفي عام 1846 احتلت فرنساالجزيرة وفي عام 1974و 1976 جرى استفتاء لاستقلال جزر القمر عن فرنسا وكانت جزيرة مايوطة هي الجزيرة الوحيدة التي فضلت البقاء تحت سلطة فرنسا والتخلي عن الاستقلال وجاء الاستفتاء الأول بنسبة 63.8 والاستفتاء الثاني بنسبة أعلى وهي 99.4 من الأصوات على التوالي. ما زالت جزر القمر تواصل المطالبة بالجزيرة وتعتبرها جزء منها وعرضت القضية على الأمم المتحدة في عام 2009ولكن فرنسا أستخدمت حق النقض الفيتو متحججة في الاستفتاء الذي اعطى فرنسا احقية أكبر بالجزيرة ,ورضيت فرنسا في ان تكون مايوطة جزء من الاراضي الفرنسية على ان يطبق تدريجيا القانون الفرنسي وتدفع الضرائب للخزينة الفرنسية ودمج المجتمع في الجزيرة بالقيم الفرنسية والقانون الذي يمنع الزواج من اكثر من امرأة وهذا سيتم على مدار العشرين سنة القادمة. البلد فقير جدا ومضطرب سياسيا ايضا وليس فيه اي مقومات السياحة المقبولة وهذي هي نتيجة ابحاث قمت بها العام الماضي والتي تمخضت عن زيارتي لزنجبار الافضل حال منها
معلومات روعه
ودمج المجتمع في الجزيرة بالقيم الفرنسية والقانون الذي يمنع الزواج من اكثر من امرأة وهذا سيتم على مدار العشرين سنة القادمة.
اكيد نساء هالجزيره ينتظرو القانون هذا بفارغ الصبر
يعطيك العافيه اخي ابوعزيز
البتول
يبقى هاجس كل أنثى خليجية
ماتدرين ان الوضع والحال تبدل
وأصبح الموضوع ماهو الا كفاح وصراع لعصبة الأزواج الأحرار للبقاء
يعطيك العافيه اخي ابوعزيز
الله يعافيكي يارب وتخفون علينا شوي
اصابع ايديك مو وحده
مايوطه أو جزيرة الموت هي جزيرة في المحيط الهندي تابعة لفرنسا و هي جزء من أرخبيل جزر القمر تقع في الطرف الشمالي من القنال الفاصل بين موزمبيق و مدغشقر
أغلبية سكانها من المسلمين، رفضوا الاستقلال في الاستفتاء الذي أدى لاستقلال الجزر الأخرى كدولة اتحادية. كان السبب مادي بسبب دخل الفرد العالى مقارنة بدولتهم الخارجة حديثا إلى الوجود.
أطلق عليها الفرنسيون مايوط Mayotte ا من الاسم العربي القديم جزيرة الموت.وجأت الكلمة من اللغة العربية وهي الموت اي جزيرة الموت وسبب تسميتها بذلك لوجود الشعب المرجانية التي تحيط بالجزيرة والتي كانت تحطم السفن التي تقترب من شواطئها وكأنها سور لحماية الجزيرة من الاعداء.
كانت الجزيرة تابع لسلطنة عمان التي كانت تحكم جزر القمرو زنجبار في عام 1500.م وفي عام 1503 لاحظ البرتغاليين وجود تلك الجزر عند محاولتهم الذهاب إلى الهند ولكنهم لم يقوموا بأحتلالها، في عام 1832 قام أجيلولفو اندريانتسولي، الملك السابق لمملكة ايبونيا في مدغشقر بأحتلالها، وفي عام 1833 غزاها سلطان انجوان الجزيرة المجاورة وضمها إلى سلطنته، ولكن في عام 1836 استعادت استقلالها وتحت سلطان محلي. وفي عام 1846 احتلت فرنساالجزيرة وفي عام 1974و 1976 جرى استفتاء لاستقلال جزر القمر عن فرنسا وكانت جزيرة مايوطة هي الجزيرة الوحيدة التي فضلت البقاء تحت سلطة فرنسا والتخلي عن الاستقلال وجاء الاستفتاء الأول بنسبة 63.8 والاستفتاء الثاني بنسبة أعلى وهي 99.4 من الأصوات على التوالي. ما زالت جزر القمر تواصل المطالبة بالجزيرة وتعتبرها جزء منها وعرضت القضية على الأمم المتحدة في عام 2009ولكن فرنسا أستخدمت حق النقض الفيتو متحججة في الاستفتاء الذي اعطى فرنسا احقية أكبر بالجزيرة ,ورضيت فرنسا في ان تكون مايوطة جزء من الاراضي الفرنسية على ان يطبق تدريجيا القانون الفرنسي وتدفع الضرائب للخزينة الفرنسية ودمج المجتمع في الجزيرة بالقيم الفرنسية والقانون الذي يمنع الزواج من اكثر من امرأة وهذا سيتم على مدار العشرين سنة القادمة.
البلد فقير جدا ومضطرب سياسيا ايضا وليس فيه اي مقومات السياحة المقبولة وهذي هي نتيجة ابحاث قمت بها العام الماضي والتي تمخضت عن زيارتي لزنجبار الافضل حال منها