أكتشف العالم بين يديك
المسافرون العرب أكبر موقع سياحي في الخليج و الوطن العربي ، يحتوى على أكبر محتوى سياحي 350 ألف استفسار و نصائح عن السفر و السياحة, 50 ألف تقرير سياحي للمسافرون العرب حول العالم و أكثر من 50 ألف من الاماكن السياحية و انشطة وفعاليات سياحية ومراكز تسوق وفنادق، المسافرون العرب هو دليل المسافر العربي قبل السفر و اثناء الرحلة.
artravelers.com ..
النيكون في تاريخها أطلقت أكثر من عدسة بنفس المواصفات الظاهرية من ذلك العدسة 70-300 لأن هنا أكثر من 70-300 من ماركة نيكون شركة نيكون ، حالها حال بنتاكس و مينولتا من الشركات العريقة جدا في مجال التصوير . و عدساتها القديمة تصلح بتوافقية تامة مع أحدث كاميرات نيكون . المشكلة الوحيدة في ذلك هي أن تلك العدسات القديمة لا تتمتع ببعض التقنيات الحديثة التي لم يتم استحداثها إلا في التسعينات مثل التركيز التلقائي و التحكم بإعدادات فتحة العدسة عن طريق الكاميرا مثلا . و عليه ، ستعجز الكاميرات الحديثة عن استخدام كامل خصائصها في الأوضاع التلقائية التي تتطلب في العادة وجود بعض المميزات الحديثة و معالج رقمي حديث داخل العدسة نفسها في حالة استخدام تلك العدسات مما يتطلب مهارة من المصور لاستغلال تلك العدسات بالشكل الأمثل . يؤسفني أن أخبرك بأن عدسات الزوم خاصة الجيل الأول منها لم تكن أبدا من اختيار المحترفين ( و لا يزال الكثيرون يتجنبونها ) حيث أن أولئك الطامحين للجودة العالية في الغالب يلجؤون لعدسات البرايم ( التي لا تتمتع بخاصية الزوم ) و بالتالي يضطرون لاستخدام أقدامهم سواء للرجوع خلفا أو التقدم أماما لتنسيق الصورة بالشكل المطلوب . لطالما كان مصورو الفيلم من عشاق عدسات البرايم و هذا يشمل مصوري الطبيعة و الطيور و المباريات و المناظر الطبيعية و غيرها .. و لكن مهارة المصورين الحاليين تعتبر منخفضة نسبيا مقارنة بمهارة أولئك الذين صقلت الخبرة مهارتهم و لم يعتمدوا في تطويرها على تقنيات حديثة بل على أخطائهم التي صنعت خبرتهم . و هذا بغض النظر عن مهارات التحميض المختلفة . نعم التصوير الرقمي له حسناته و مميزاته و عدسات الزوم لها مميزاتها .. و يوجد الكثير من المحترفين حاليا ممن يستخدمون التصوير الرقمي و ممن يستخدمون عدسات الزوم . لكن اختيار المحترفين من العدسات في العادة يختلف عن اختيار المبتدئ الذي يجهل تماما ما يسعى إليه حقا مقارنة بالمحترف الذي يضع هدفه نصب عينيه .
أخي الكريم
النيكون في تاريخها أطلقت أكثر من عدسة بنفس المواصفات الظاهرية من ذلك العدسة 70-300 لأن هنا أكثر من 70-300 من ماركة نيكونشركة نيكون ، حالها حال بنتاكس و مينولتا من الشركات العريقة جدا في مجال التصوير . و عدساتها القديمة تصلح بتوافقية تامة مع أحدث كاميرات نيكون . المشكلة الوحيدة في ذلك هي أن تلك العدسات القديمة لا تتمتع ببعض التقنيات الحديثة التي لم يتم استحداثها إلا في التسعينات مثل التركيز التلقائي و التحكم بإعدادات فتحة العدسة عن طريق الكاميرا مثلا . و عليه ، ستعجز الكاميرات الحديثة عن استخدام كامل خصائصها في الأوضاع التلقائية التي تتطلب في العادة وجود بعض المميزات الحديثة و معالج رقمي حديث داخل العدسة نفسها في حالة استخدام تلك العدسات مما يتطلب مهارة من المصور لاستغلال تلك العدسات بالشكل الأمثل .
يؤسفني أن أخبرك بأن عدسات الزوم خاصة الجيل الأول منها لم تكن أبدا من اختيار المحترفين ( و لا يزال الكثيرون يتجنبونها ) حيث أن أولئك الطامحين للجودة العالية في الغالب يلجؤون لعدسات البرايم ( التي لا تتمتع بخاصية الزوم ) و بالتالي يضطرون لاستخدام أقدامهم سواء للرجوع خلفا أو التقدم أماما لتنسيق الصورة بالشكل المطلوب .
لطالما كان مصورو الفيلم من عشاق عدسات البرايم و هذا يشمل مصوري الطبيعة و الطيور و المباريات و المناظر الطبيعية و غيرها .. و لكن مهارة المصورين الحاليين تعتبر منخفضة نسبيا مقارنة بمهارة أولئك الذين صقلت الخبرة مهارتهم و لم يعتمدوا في تطويرها على تقنيات حديثة بل على أخطائهم التي صنعت خبرتهم . و هذا بغض النظر عن مهارات التحميض المختلفة . نعم التصوير الرقمي له حسناته و مميزاته و عدسات الزوم لها مميزاتها .. و يوجد الكثير من المحترفين حاليا ممن يستخدمون التصوير الرقمي و ممن يستخدمون عدسات الزوم . لكن اختيار المحترفين من العدسات في العادة يختلف عن اختيار المبتدئ الذي يجهل تماما ما يسعى إليه حقا مقارنة بالمحترف الذي يضع هدفه نصب عينيه .