تركيا المسافرون العرب

أكتشف العالم بين يديك المسافرون العرب أكبر موقع سياحي في الخليج و الوطن العربي ، يحتوى على أكبر محتوى سياحي 350 ألف استفسار و نصائح عن السفر و السياحة, 50 ألف تقرير سياحي للمسافرون العرب حول العالم و أكثر من 50 ألف من الاماكن السياحية و انشطة وفعاليات سياحية ومراكز تسوق وفنادق، المسافرون العرب هو دليل المسافر العربي قبل السفر و اثناء الرحلة. artravelers.com ..
عبدالعزيزالماجد
08-07-2022 - 02:39 pm
السلام عليكم..
اثلجت صدري منطقية الرد هنا..
المنطق وليس فقط العاطفه والحماس..
اردوغان
وغزة
واسرائيل..
ولاحظوا تذكيره رغم علمنة الدوله ببني عثمان..اجدادهم
https://www.youtube.com/watch?v=Dnn9_0FygpQ&feature=related
وكما قال احد اللذين علقوا ..
أردوغان في وجه الصهاينة متحديا العلمانية التي تطوق عنقه ليعبر عن معدنه العثماني الإسلامي الأصيل، وراميا في سلة المهملات تطلعات بلاده من أجل الانضمام للإتحاد الأوروبي،
اللهم فرّج عن اهل غزة كربهم وارفع عنهم البلاء ..
وامدد المجاهدين بنصرك في ارض الرباط والجهاد


التعليقات (5)
@amn@
@amn@
اللهم آمين.
رجب طيب أردوغان... لله دره من رجل... ولا عزاء لملوك الطوائف.

psp
psp
هلا بك أبو سعود وبارك الله فيك ..
كلمة شجاعة في وقت تجد كل حاكم عربي يضع رأسه في التراب .. بالنهاية مايفعله هو شي طبيعي لأنه صوت الشعب والشعب أوصله للحكم . بينما حكام العرب لا يمثلون صوت الشعب ولا رأيهم لأنهم ببساطة لم يصلوا بأصوات شعوبهم .
الأتراك كشعب و كعرق .. أقوياء , شجعان , بأسهم شديد ..
لازال الأمل فيهم لينتشلوا الأمة من الظلم والهوان اللي يتسلط عليها من حكامها أولاً قبل حكام إسرائيل ..
ط£ط®ط¨ط§ط± ط±ظٹط§ط¶ظٹط© | ظپط±ظٹظ‚ ط±ظٹط§ط¶ظٹ ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹ ظٹظپط± ظ…ظ† ظ…ظ„ط¹ط¨ طھط±ظƒظٹ ط®ظˆظپط§ ظ…ظ† ط§ظ„ط¬ظ…ط§ظ‡ظٹط± http://www.alarabiya.net/articles/2009/01/07/63676.html

tal-1970
tal-1970
من لايشكر الله لايشكر الناس /الشكر لله الذي سخر لهذه الامة المباركة من يدافع عنها من العجم قبل العرب شكرا (اردوغان)حفيد الخلافة شكرا(مخاتير محمد )ماليزبا الغالية ابشرو واملو فقد اسيقظ ضمير الامة وستببدا المقاطعة اليوم الجمعة من ماليزيا لتصل الى تركيا مرورا بدول مجلس التعاون لاتهاون في مقاطعة كل ماهو امريكي فالله النصرة النصرة

@amn@
@amn@
  1. افتكار البنداري

  2. ليفني طلبت الزيارة لتبرير العدوان على غزة

  3. أردوغان: حماس لا تتحمل مسئولية التصعيد

  4. الشارع العربي: تركيا.. قلب العروبة النابض

  5. من يحتاج لمن؟

  6. "أضخم" مساعدات


منقول من موقع إسلام أون لاين
أنقرة ل ليفني: لا تأتي إلينا إلا إذا...

افتكار البنداري

ليفني طلبت الزيارة لتبرير العدوان على غزة

كشفت صحيفة "هآارتس" الإسرائيلية أن وزارة الخارجية التركية رفضت طلبا قدمته قبل أيام وزيرة الخارجية الإسرائيلية تسيبي ليفني، بزيارة أنقرة لإطلاع المسئولين الغاضبين هناك على مبررات العدوان الجاري على قطاع غزة، وردت الوزارة رسميا: "إذا كان هذا هو سبب الزيارة.. فلا تأتي".
ويأتي هذا في الوقت الذي وصل فيه عدد النواب الأتراك الذين استقالوا من عضوية جمعية الصداقة الإسرائيلية التركية في البرلمان إلى 300 نائب من إجمالي 305 نواب، كما بدأت الحكومة بالتعاون مع منظمات شعبية تنظيم حملة مساعدات لغزة، وصفتها وسائل إعلام بأنها الأضخم منذ قيام الجمهورية عام 1924.
وذكرت "هآارتس" أن وزارة الخارجية التركية قالت في ردها على طلب ليفني الزيارة: "إذا كانت ستتحدث عن أي شيء بخلاف وقف فوري لإطلاق النار فعليها ألا تأتي".
طالع أيضا:

أردوغان: حماس لا تتحمل مسئولية التصعيد

الشارع العربي: تركيا.. قلب العروبة النابض

واعتبرت الصحيفة أن هذا الموقف: "يضع نهاية لشهر العسل في العلاقات التركية الإسرائيلية الممتدة منذ 60 عاما، وعلاقة الصداقة التي قويت بين رئيسي الوزراء التركي رجب طيب أردوغان، والإسرائيلي إيهود أولمرت، وأدت إلى توسط تركيا لأول مرة في مفاوضات سلام بين الأخير وسوريا".
وبحسب ما نشرته صحيفة "زمان" التركية اليوم الجمعة فإن رد فعل الخارجية التركية يأتي متوافقا مع رفض أردوغان الأسبوع الماضي الرد على اتصال هاتفي من أولمرت؛ احتجاجا على العدوان الإسرائيلي على غزة.
وصدر عن أنقرة أشد ردود الفعل الغاضبة الرسمية في العالم الإسلامي على عملية "الرصاص المتدفق" الإسرائيلية الجارية على غزة منذ 14 يوما، حيث حمَّل أردوغان السياسات الإسرائيلية "المستفِزة" المسئولية الكاملة عما وصل إليه الوضع في قطاع غزة، رافضًا الاتهامات الرسمية العربية والدولية التي تحمل حماس مسئولية التصعيد بالقطاع، واعتبر أردوغان أن اتهام الحركة "غير مقبول ولا يجوز".
وأبدى استعداده الكامل للتوسط بين حماس من جهة وإسرائيل ومجلس الأمن الدولي من جهة أخرى؛ لوقف إطلاق النار ورفع الحصار، وكذلك التوسط بين حماس التي باتت لا تثق في قادة المنطقة -على حد قوله- وبين حركة فتح لاستئناف عملية المصالحة الوطنية.
وبدا أردوغان غاضبا بشدة خلال لقائه مع فضائية "الجزيرة" القطرية الأحد 4-1-2009 مما أسماه ب"إهانة الحكومة الإسرائيلية لتركيا"؛ حيث جاء العدوان بعد 4 أيام من قيام إيهود أولمرت بزيارة أنقرة لبحث الوضع في المنطقة، وهو "ما أوحى للعالم بأن أنقرة كانت على علم بالعدوان ووافقت عليه".
وبرر انتقاده الحاد لتل أبيب بأنه: "لا يمكنني كإنسان أولا، وكرئيس وزراء مسئول ثانيا أن أتحمل هذا الأمر، أو أقف متفرجا؛ لأنني أضع نفسي مكان هؤلاء الشهداء والقتلى والمحاصرين، وهذا يعطيني الدافع لأتحرك بالأصالة عن نفسي وعن شعبي".

من يحتاج لمن؟

وظهرت ردود الأفعال الإسرائيلية "المندهشة" من رد فعل أنقرة على صفحات الصحف وتعليقات المحللين والسياسيين؛ حيث قالت "جيرزاليوم بوست" الإثنين الماضي: إن تركيا "لم تعد حليفنا القديم الذي اعتدناه بعد أن اختارت أن تكون في صف إيران وحزب الله وحماس" على حد قولها.
وطالبت الصحيفة الحكومة الإسرائيلية القادمة "بأن تعيد النظر في قبولها وساطة تركية بين إسرائيل وسوريا، وكذلك استدعاء السفير الإسرائيلي في أنقرة للتشاور".
وقال البروفيسور إفرايم إنبار من جامعة بار إيلان الإسرائيلية لصحيفة "زمان" التركية إنه قلق من لهجة أردوغان؛ "فهي ليست طريقة مناسبة للتحدث إلى أصدقاء".
وقال الدكتور ألون لييل، النائب السابق لوزيرة الخارجية تسيبي ليفني والسفير السابق في أنقرة: إن إسرائيل "فوجئت وصدمت برد فعل أردوغان على الأزمة الذي كان أشد من مصر والأردن وبقية الدول الإسلامية".
غير أن الدكتور إبراهيم كالين- الباحث في منظمة البحث السياسي والاقتصادي والاجتماعي التركية- قلل من أهمية ردود الفعل الإسرائيلية على تصريحات أردوغان، قائلا: "على تل أبيب أن تفهم أنها بحاجة لأنقرة أكثر مما تحتاج أنقرة إليها"، لافتا إلى حاجة إسرائيل "القوية" للمساعدة التركية في مستقبل علاقاتها مع سوريا ولبنان وإيران"؛ لأن تركيا هي "بوابة العبور الوحيدة" بين تل أبيب وهذه الدول.
وأضاف أن "أزمة عدم الثقة بين أنقرة وتل أبيب موجودة بالفعل.. وعلى تل أبيب أن تفهم أنها يمكن أن تخسر أنقرة كحليف في عملية السلام إذا ما استمرت في عدوانها".

"أضخم" مساعدات

وإلى جانب رد الفعل الرسمي على العدوان الإسرائيلي على غزة، تواصلت ردود الفعل التركية الشعبية الموازية لها؛ حيث انطلقت قبل أيام حملة مساعدات إنسانية لإغاثة غزة وصفتها وسائل إعلام تركية بأنها "أضخم حملة مساعدات" منذ قيام الجمهورية التركية الأتاتوركية عام 1924، يقودها رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان.
وقال أردوغان في بيان حمل توقيعه ونشرته صحيفة "جازيت" الرسمية: "الشعب (من جماعات ومنظمات وأفراد) مدعو- إلى جانب الحكومة- لتقديم كافة أشكال المعونات لأهل غزة"، معربا عن أمله في "أن أرى تجاوبا شعبيا ورسميا مع الحملة يرقى إلى مستوى الأزمة".
ووصل عدد من استقال من النواب الأتراك من عضوية "جمعية الصداقة التركية الإسرائيلية" في البرلمان إلى 300 نائب، من بينهم رئيسة الجمعية نورسونا ميميكان، من إجمالي 305 نواب.
واتفق المستقيلون على أن العدوان الإسرائيلي: "لا يتفق مع أهداف الجمعية والتي تم تأسيسها من أجل نشر السلام في الشرق الأوسط"، بحسب ما أعلنته صحيفة "زمان" التركية أمس الخميس.
وفي يوم الثلاثاء الماضي، اضطر منظمو مباراة كرة سلة بين فريق "تليكوم أنقرة" التركي و"بني هاشارون" الإسرائيلي إلى إلغاء المباراة بعد أن احتشد المئات من الجماهير ملوحين بالأعلام الفلسطينية، وهتفوا: "إسرائيل.. قتلة"، وقذفوا بأشياء على الملعب في اتجاه اللاعبين الإسرائيليين.
كما شهدت المدن التركية مظاهرات لم تشهد مثلها منذ عام 1980، خرج فيها مئات الآلاف من كافة التيارات، رفعوا خلالها أعلام فلسطين، وأحرقوا الأعلام الإسرائيلية، وطالب الكثير منهم بقطع كافة أشكال العلاقات السياسية والاقتصادية والعسكرية بين بلادهم وإسرائيل.
وفي ذات السياق أعلنت عشرات البلدات التركية التوأمة مع غزة؛ تضامنا مع محنتها الأكبر منذ عام 1967

ال باسلامه
ال باسلامه
اللهم فرّج عن اهل غزة كربهم وارفع عنهم البلاء ..
وامدد المجاهدين بنصرك في ارض الرباط والجهاد


خصم يصل إلى 25%