- من هو امرؤ القيس
- منقول من موقع ويكيبيديا
من هو امرؤ القيس
هو حندج بن حجر إما امرؤ ألقيس هو الاسم الذي عرف واشتهر به,فهو لقب لًقب به ويعني الرجل الشديد. ولد امرؤ ألقيس في نجد حوالي سنه 500م،ونشأ في أسرة ملك وسيادة وترف, فقد كان والده حجر ملكا على بني أسد وغطفان, ودام ملكه ما يقارب ستين عاماً.
كان أصغر إخوته وعاش في كنف والده الملك, كما عاش أبناء الملوك في ذلك الزمان ، وتعلم الفروسية ووسائل النجدة والشجاعة, وكان كثير التردد على أخواله في بني تغلب, فتعلم الشعر من خاله الشاعر المشهور المهلهل, الذي كان على اطلاع ومعرفة بذكائه وتوقد ذهنه وطلاقه لسانه.
تمكن من قول الشعر وهو في عنفوان الشباب, وميعه الصبا, وأكثر من التغزل في فتيات بني أسد والتشبيب بهن, مما أدى إلى إغضاب والده الذي زجره، ولكنه لم يزدجر, وإنما واصل قول الشعر فيما يغضب والده الملك، الأمر الذي أدى إلى طرده وخروجه من كنف والده ورعايته, فالتفت حوله زمرة من الصعاليك, والشذاذ, واللصوص, وكان يغير على إحياء العرب، ويسطون على ممتلكاتهم، ثم يتقاسمون الغنائم فيما بينهم ويشربون الخمر ويلعبون النرد وينشدون الشعر ويتغنون القيان.
ولكن الصفاء لا يدوم والفرح لا يستمر والزمان لا يؤمن جانبه، فينما كان غارقاً في اللذات كعادته يعاقر الخمر ويلعب النرد جاءه الخبر بمقتل والده على يد بعض رجال بني أسد، فقال قولته المشهورة التي حفظها الزمان في ذاكرته وهي"ضيعني أبي صغيرا, وحملني دمه كبيرا,ولا صحو اليوم ولا سكر غدا ،اليوم خمر وغدا أمر".
نعم لقد ودع امرؤ ألقيس ذلك اليوم اللهو و والترف، وبدا بالاستعداد للأخذ بالثار واسترجاع الملك الضائع وقد حرضه على ذلك بنو تغلب وبكر, وأصاب ثارة من قاتل أبيه.
لقد واصل امرؤ ألقيس رحله التشرد في الحياة طلبا لمزيد من الثار وانتهى به المطاف في القسطنطينية طالبا من القيصر جوستنياس المساعدة لأدراك هدفه ولكن جهوده لم تتكلل بالنجاح, فعاد من عاصمة الروم يائسا, وعندما وصل مدينه أنقرة تفشى في جسده الجدري, فسبب له القروح التي أودت بحياته, ولما بلغ خير وفاته امر القيصر ملك القسطنطينية بنحت له تمثال وان ينصب على ضريحه.
قصيدته المشهوره وهي من المعلقات
قَفَاَ نَبْكِ مِنْ ذِكُرَى حَبِيبٍ وَمَنْزِلِ بِسِقْطِ اللِّوَى بَيْنَ الدَّخُولِ فَحَوْ مَلِ
2 لِمَا نَسَجَتْهَا مِنْ جَنُوبٍ وَشَمْأَلِ فَتُوِضحَ فَاْلِمقْرَاةِ لَمْ يَعْفُ رَسْمُهَا
3 وقِيعانِها كَأَنَّهُ حَبُّ فُلْفُلِ تَرى بَعَرَ الآرْآمِ فِي عَرَضَاتِها
4 لَدَى سَمُراتِ الَحْيِّ نَاقِف حَنْظَلِ كَأَنِّي غَدَاةَ الْبَيْنِ يَوْمَ تَحَمَّلُوا
5 يقُولُونَ: لا تَهلِكْ أَسىً وَتَجَمَّلِ وُقُوفاً بِهَا صَحْبي عَلَيَّ مَطِيَّهُمْ
6 فَهَلْ عِنْدَ رَسْمٍ دَارِسٍ مِنْ مُعَوَّلِ وإِنَّ شِفَائِي عَبْرَةٌ مُهْراقَةٌ
7 وَجَارَتِها أُمِّ الرِّبابِ بِمَأْسَلِ كَدَأْبِكَ مِنْ أُمِّ الْحَوْ يرِثِ قَبْلَها
8 نَسِيمَ الْصِّبَا جَاءَتْ بِرَيَّا الْقَرَنْفُلِ إِذَا قَامَتا تَضَوَّعَ المِسْكُ مِنْهُمَا
9 عَلى الْنَّحْرِ حَتَّى بَلَّ دَمْعِي محْمَليِ فَفَاضَتْ دُمُوعُ الْعَيْنِ مِنِّي صَبَابَةً
0وَلا سِيمَّا يَوْمٍ بِدَارَةِ جُلْجُلِ أَلا رُبَّ يَوْمٍ لَكَ مِنْهُنَّ صَالِحٍ
1فَيَا عَجَباً مِنْ كُورِهَا الُمتَحَمَّلِ وَيَوْمَ عَقَرْتُ لِلْعَذَارَى مَطِيِّتي
2وَشَحْمٍ كهُدَّابِ الدِّمَقْسِ الُمَفَّتلِ فَظَلَّ الْعَذَارَى يَرْتِمَينَ بِلَحْمِهَا
3فَقَالَتْ لَكَ الْوَيْلاتُ إِنَّكَ مُرْجِلي وَيَوْمَ دَخَلْتُ الْخِدْرِ خَدْرَ عُنَيْزَةٍ
4عَقَرْتَ بَعيري يَا امْرأَ القَيْسِ فَانْزِلِ تَقُولُ وَقَدْ مَالَ الْغَبِيط بِنَامَعاً
5وَلا تُبْعِدِيني مِنْ جَنَاكِ اُلْمعَلَّلِ فَقُلْتُ لَهَا سِيري وأرْخِي زِمَامَهُ
6فَأَلهيْتُهَا عَنْ ذِي تَمائِمَ مُحْوِلِ فَمِثْلِكِ حُبْلَى قَدْ طَرَقْتُ وَمُرْضِعٍ
7بِشِقٍّ وَتحْتي شِقّها لم يُحَوَّلِ إِذا ما بَكى مَنْ خَلْفِها انْصَرَفَتْ لهُ
8عَليَّ وَآلَتْ حَلْفَةً لم تَحَلَّلِ وَيَوْماً على ظَهْرِ الْكَثيبِ تَعَذَّرَتْ
9وَإِن كنتِ قد أَزْمعْتِ صَرْمي فأَجْمِلي أَفاطِمَ مَهْلاً بَعْضَ هذا التَّدَلّلِ
0وَأَنَّكِ مهما تأْمري الْقلبَ يَفْعَلِ أغَرَّكِ منِّي أن حبَّكِ قاتِلي
1فسُلِّي ثيابي من ثيابِكِ تَنْسُلِ وَإِنْ تَكُ قد ساء تك مِني خَليقةٌ
2بِسَهْمَيْكِ في أَعْشارِ قلْبٍ مُقَتَّلِ وَما ذَرَفَتْ عَيْناكِ إِلا لِتضرِبي
3تَمتَّعْتُ من لَهْوٍ بها غيرَ مُعجَلِ وَبَيْضةِ خِدْرٍ لا يُرامُ خِباؤُها
4علّي حِراصاً لَوْ يسرُّونَ مقتَلي تجاوَزتُ أَحْراساً إِلَيْها وَمَعْشراً
5تَعَرُّضَ أَثْناءِ الْوِشاحِ الُمفَصَّلِ إِذا ما الثّرَيَّا في السَّماءِ تَعَرَّضَتْ
6لدى السّترِ إِلا لِبْسَةَ الُمتَفَضِّلِ فجِئْتُ وقد نَضَّتْ لِنَوْمٍ ثيابَها
7وَما إِنْ أَرى عنكَ الغَوايةَ تَنْجلي فقالتْ: يَمينَ اللهِ مالكَ حِيلَةٌ
8على أَثَرَيْنا ذَيْلَ مِرْطٍ مُرَحَّلِ خَرَجْتُ بها أَمْشي تَجُرِّ وَراءنَا
9بنا بطنُ خَبْتٍ ذي حِقافٍ عَقَنْقَلِ فلمَّا أَجَزْنا ساحَة الحيّ وَانْتَحَى
0علّي هضِيمَ الْكَشْحِ رَيَّا الْمَخْلخَلِ هَصَرْتُ بِفَوْدَيْ رأْسِهاَ فَتمايَلَتْ
1ترائبُها مَصْقولَةٌ كالسَّجَنْجَلِ مُهَفْهَفَةٌ بَيْضاءُ غيرُ مُفاضَةٍ
2غذاها نَميرُ الماءِ غيرُ الُمحَلّلِ كَبَكْرِ الُمقاناةِ البَياضَ بَصُفْرَةٍ
3بناظرَةٍ من وَحشِ وَجْرَةَ مُطَفِلِ تصُدّ وَتُبْدي عن أَسيلٍ وَتَتَّقي
4إِذا هيَ نَصَّتْهُ وَلا بمُعَطَّلِ وجِيدٍ كجِيدِ الرّئْمِ ليْسَ بفاحشٍ
5أَثِيثٍ كَقِنْوِ النّخلةِ الُمتَعَثْكِل وَفَرْعٍ يَزينُ اَلمتنَ أَسْودَ فاحِمٍ
6تَضِلّ العِقاصُ في مُثَنَّى وَمُرْسَلِ غدائِرُه مُسْتَشْزِراتٌ إِلى العُلا
7وَسآَقٍ كاْنبوبِ السَّقيّ الُمذَلَّلِ وكَشْحٍ لطيفٍ كالجديل مُخَصَّرٍ
8نؤُومَ الضُّحى لم تَنْتُطِقْ عن تفضُّل وتضحي فتيتُ المِسكِ فوقَ فراشها
9أَساريعُ ظْبيٍ أوْ مساويكُ إِسْحِلِ وَتَعْطو برَخْصٍ غيرِ شَئْن كأنهُ
0مَنارَةُ مُمْسَى راهِبٍ مُتَبَتِّلِ تُضيءُ الظَّلامَ بالعِشاءِ كأَنَّها
1إِذا ما اسبَكَرَّتْ بينَ درْعٍ ومجْوَلِ إِلى مِثْلِها يَرْنو الَحليمُ صَبابَةَ
2وليسَ فُؤَادي عن هواكِ بُمنْسَلِ تَسَلَّتْ عَماياتُ الرِّجالِ عَنِ الصِّسبا
3نصيحٍ على تَعذا لهِ غيرِ مُؤتَلِ أَلا رُبَّ خصْمٍ فيكِ أَلْوَى رَدَدْتُه
4عليَّ بأَنْواعِ الُهمُومِ ليبْتَلي وَليلٍ كمَوْجِ الْبَحْرِ أَرْخَى سُدو لَهُ
5وَأَرْدَفَ أَعْجَازاً وَناءَ بكَلْكَلِ فَقلْتُ لَهُ لَّما تَمَطَّى بصُلْبِهِ
6بصُبْحٍ وما الإِصْباحُ مِنكَ بأَمْثَل أَلا أَيُّها الَّليْلُ الطَّويلُ أَلا انْجَلي
7بأَمْراسِ كتَّانٍ إِلى صُمِّ جندَلِ فيا لكَ مِن لَيْلٍ كأَنَّ نُجومَهُ
8على كاهِلٍ منِّي ذَلُولٍ مُرَحَّل وَقِرْبَةِ أَقْوامٍ جَعَلْتُ عِصَامَها
9بهِ الذئبُ يَعوي كالَخليعِ الُمعَيَّلِ وَوَادٍ كجَوْفِ الْعَيرِ قَفْرٍ قطعْتُهُ
0قليلُ ألْغِنى إِنْ كنتَ لَّما تَموَّلِ فقُلتُ لهُ لما عَوى: إِنَّ شأْنَنا
1وَمَنْ يْحترِث حَرْثي وحَرْثَك يهزِل كِلانا إِذا ما نالَ شَيْئاً أَفاتَهُ
2بُمنْجَرِدٍ قَيْدِ الاوابِدِ هيْكلِ وَقَدْ أَغْتَدي والطَّيُر في وُكُناتِها
3كجُلْمُودِ صَخْرٍ حطَّهُ السَّيْل من عَلِ مِكَر مِفَرِّ مُقْبِلٍ مُدْبِرٍ مَعاً
4كما زَلَّتِ الصَّفْواءُ بالُمَتَنِّزلِ كُمَيْتٍ يَزِل الّلبْدُ عن حالِ مَتْنِهِ
5إِذا جاشَ فيهِ حميُهُ غَليُ مِرْجَلِ على الذَّبْلِ جَيَّاشٍ كَأَنَّ اهتزامَهُ
6أَثَرْنَ الْغُبارَ بالكَديدِ المرَكلِ مِسَحِّ إِذا ما السَّابحاتُ على الوَنَى
7وَيُلْوي بأَثَوابِ الْعَنيفِ الُمثَقَّلِ يَزِلّ الْغُلامَ الخِفُّ عَنْ صَهَواتِهِ
8تَتابُعُ كفّيْهِ بخيْطٍ مُوَصَّلِ دَريرٍ كَخُذْروفِ الْوَليدِ أمَرَّهُ
9وَإِرْخاءُ سِرحانٍ وَتَقْرِيبُ تَتْفُلِ لَهُ أَيْطَلا ظَبْي وسَاقا نَعامةٍ
0بضاف فُوَيْقَ الأَرْض ليس بأَعزَلِ ضليعٍ إِذا استَدْبَرْتَهُ سَدَّ فَرْجَهُ
1مَدَاكَ عَروسٍ أَوْ صَلايَةَ حنظلِ كأنَّ على الَمتْنَينِ منهُ إِذا انْتَحَى
2عُصارَةُ حِنَّاءٍ بشَيْبٍ مُرَجَّلِ كأنَّ دِماءَ الهادِياتِ بِنَحْرِهِ
3عَذارَى دَوارٍ في مُلاءٍ مُذَيّلِ فَعَنَّ لنا سِرْبٌ كأنَّ نِعاجَهُ
4بِجِيدِ مُعَمِّ في الْعَشيرةِ مُخْوَلِ فأَدْبَرْنَ كالجِزْعِ المَفصَّل بَيْنَهُ
5جَواحِرُها في صَرَّةٍ لم تُزَيَّلِ فأَلحَقَنا بالهادِياتِ ودُونَهُ
6درَاكاً وَلَمْ يَنْضَحْ بِماءٍ فَيُغْسَلِ فَعادى عِداءً بَيْنَ ثوْرٍ وَنَعْجَةٍ
7صَفِيفَ شِواءٍ أَوْ قَدِيرٍ مُعَجَّلِ فظَلَّ طُهاةُ اللّحْم من بَيْنِ مُنْضجِ
8مَتَى مَا تَرَقَّ الْعَيْنُ فيهِ تَسَفّلِ وَرُحْنَا يَكادُ الطّرْفُ يَقْصُر دُونَهُ
9وباتَ بِعَيْني قائِماً غَيْرَ مُرْسَلِ فَبَاتَ عَلَيْهِ سَرْجُهُ وَلِجامُهُ
0كَلمْعِ الْيَدَيْنِ فِي حَبيِّ مُكلّلِ أَصَاحِ تَرَى بَرْقاً أُرِيكَ وَمِيضَهُ
1أَمَالَ السَّلِيطَ بالذُّبَالِ الُمُفَتَّلِ يضِيءُ سَنَاهُ أَوْ مَصَابِيحُ راهِبٍ
2وَبَيْنَ الْعُذَيْبِ بَعْدَ مَا مُتَأَمَّلي قَعَدْتُ لَهُ وَصُحْبَتي بَيْنَ ضَارِجٍ
3وَأَيْسَرُهُ على الْسِّتَارِ فَيُذْبُلِ على قَطَن بالشَّيْم أيْمنُ صَوْتهِ
4يَكُبُّ على الأذْقانِ دَوْجَ الكَنَهْبَلِ فَأَضْحَى يَسُحُّ الْماءَ حوْلَ كُتَفْيَهٍ
5فَأَنْزَلَ منْه العُصْمَ من كلّ منزِلِ وَمَرَّ على الْقَنّانِ مِنْ نَفَيَانِهِ
6وَلا أُطُماً إِلا مَشِيداً بِجَنْدَلِ وَتَيْماءَ لَمْ يَتْرُكْ بها جِذْعَ نَخْلَةٍ
7كَبيرُ أْنَاسٍ فِي بِجَاد مُزَمَّلِ كَأَنَّ ثَبيراً فِي عَرانِينِ وَبْلهِ
8من السَّيْلِ وَالأَغْثَاءِ فَلْكَهُ مِغْزلِ كَأَنَّ ذُرَى رَأْسِ الُمجَيْمِرِ غُدْوَةً
9نزُولَ اليماني ذي العِيابِ المحمَّلِ وَألْقَى بصَحراءِ الْغَبيطِ بَعاعَهُ
0صُبِحْنَ سُلافاً من رَحيقٍ مُفَلْفَلِ كَأَنَّ مَكاكّي الجِواءِ غُدَيَّةً
1بِأَرْجَائِهِ الْقُصْوَى أَنَابِيشُ عُنْصُلِ كانَّ الْسِّباعَ فِيهِ غَرْقَى عَشِيَّةً
منقول من موقع ويكيبيديا
قادنا الفضول الى رؤية الدخول وحومل حيث اننا دوماً نسمع بهما بقصيدة امرؤ القيس ونعرف انهما جبلين ولكن لم يحصل لنا رؤيتهم من قبل تسنت لنا الفرصه في هذا العام 1428 في رابع ايام عيد الاضحى المبارك وتوجهنا بدايةً الى طريق مكه السريع وبعد مدينة القويعيه اتجهنا الى مركز حصاة قحطان ( الحفيره) وكان هناك مبيتنا في وادي العيبه وهو مكان جميل عباره عن وادي تحط به الجبال على شكل هلال ومليء بأشجار السمر والطلح وتستطيع ان تشعل نارك وتحتطب كما تشاء ولكن لا يسمح لك بأخذ الحطب خارج هذا الوادي وهذا سبب بقاء هذه الاشجار بهذه الكثافه لسوء حظي لم اصور هذه المنطقه لأنه لم يكن لدي نيه بطرح موضوع عنها ولعدم وجود كاميرا كل ما لدي هو جوال n95 فلم تكن ثقتي به كبيره ولكن بعدما عدت ورأيت الصور طرأت لي فكرة ادراج الموضوع والذي اتمنى ان يحوز على رضاكم نعود الى رحلتنا اتجهنا بعد ذلك الى حومل
وهذه الصوره ونحن متجهين الى حومل
وبعدها واجهنا مشكله في احد اطارات السيارة والسبب كان الحجارة
اتجهنا بعد ذلك الى محطة الاميلاح وهي تضاهي محطات ادنوك في الامارات من حيث الفخامه والامكانيات
وهذا السوبر ماركت حقهم
ومنها اتجهنا الى جبل حومل وهو يبعد عن الاميلاح حوالي 25 كم وهذه بعض الصور لجبل حومل
صوره للدخول
صوره لبئر قديم وعميق عند الدخول
صوره للبئر من الداخل
بعد ذلك بحثنا عن مكان مناسب للمبيت ووفقنا ولله الحمد بهذا المكان
واليكم بعض الصور من مكان مبيتنا
صوره من الاعلى
هذا الجبل اعجبني شكله مع النفود
هذه الشجره اتت عليها همة الشباب لتهذيبها وتخصيلها حتى يستفادمن ظلها فجزاهم الله خيرا
وهذه اثناء العمل
وهذه بعد الانتهاء من العمل
وبعد ما استيقظنا من النوم ذهبنا الى جبل الصاقب وهذه صوره للجبل
وهذه صور مقربه لهذا الجبل وترى تأثير عوامل التعريه قد بدت على هذا الجبل
وهي غريبه تشبه الى حد ما التجويفات الموجوده في مغارة جعيثا في لبنان
وهذا جبل تصعد عليه السياره وهو قريب من الصاقب وهو الجبل الظاهره صورته
وهنا وجدنا اعداء الطبيعه الذين ابادو الكثير من الجبال لإستخراج الرخام
وبعدها عدنا الى الرياض حيث اتجهنا الى طريق الرياض مكه المكرمه السريع وكان يبعد عنا قرابة 100 كم طريق صحراوي وعندما وصلنا الى الطريق السريع تبقى على الرياض 450 كم .
اللهم لك الحمد فنحن في نعم عظيمه من نعمة الاسلام الى نعمة الامان والصحه والمال وهي نعم كثيره فلنسأل الله ان نكون له من الشاكرين الحامدين .